11-30-2009, 02:45 PM
| المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى :
لحياة اجتاعية أفضل  الحرمان العاطفي وراء 86% من دوافع الجريمة النسوية الحرمان العاطفي وراء 86% من دوافع الجريمة النسوية أكاديمي يطالب بردم النفق المحفورتحت البناء الأسري الحرمان العاطفي وراء 86% من دوافع الجريمةالنسوية الهفوف: عدنان الغزال قال مدير مركز التنمية الأسرية في محافظةالأحساء عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام الدكتور خالد الحليبي إن 86.8% من دوافعالجريمة لدى الإناث في المملكة تعود للحرمان العاطفي. واستند الحليبي في هذه النسبةعلى دراسة بحثية ميدانية. ووفقاً للدراسة ذاتها فإن الفتاة غير المتزوجة تندفعإلى الجريمة غير الأخلاقية بسبب كراهيتها للأسرة وتمثل هذه الشريحة 32.2% ويندفعلتلك الجريمة أيضاً نحو 52% بحثاً عن مشاعر الحب والحنان. ولا تتجاوز نسبة الباحثاتعن المال 6%. جاء ذلك في محاضرة عن "عضل البنات" نظمتها إدارة الأوقاف والمساجدوالدعوة والإرشاد بالأحساء، وأكد الحليبي أن أرقام العنوسة مازالت آخذة في الارتفاعحتى قفزت إلى خانة مئات الآلاف، مشدداً على أهمية "ردم النفق المحفور تحت البناءالأسري". ويتم ذلك وفقاً للحليبي بالتعبير عن العواطف السامية بصراحة، وإعطاءالفتاة فرصة للحديث الصريح، وعدم تكبيل لسانها باسم العادات والتقاليدوالقيم. وأوصى في ختام المحاضرة بفتح مراكز حماية في جميع محافظات المملكة، وليسفي المناطق فقط، مع تزويدها بالمؤهلين والمؤهلات علميا وتربويا ونفسيا، وكذلك فتحمراكز مهارات الحياة للفتيات في كل محافظة وقرية، لتدريبهن على تحمل المسؤولية،وحسن التعامل مع المشكلات، وتدبير أمورهن، وملء فراغهن بالأجمل والأكمل. قالمدير مركز التنمية الأسرية في محافظة الأحساء عضو هيئة التدريس في جامعة الإماممحمد بن سعود الإسلامية في فرع الأحساء الدكتور خالد بن سعود الحليبي إن الدراساتالإحصائية الحديثة، تشير إلى أن 86.8% من دوافع الجريمة لدى الإناث في المملكة هيبسبب الحرمان العاطفي. واستند الحليبي في ذلك إلى دراسة بحثية ميدانية، أثبتت أنالفتاة غير المتزوجة تندفع إلى الجريمة غير الأخلاقية بسبب كراهية الأسرة ومحاولةالانتقام منها في شرفها بنسبة 32.2%، وتندفع لتلك الجريمة للبحث عن مشاعر الحبوالحنان بنسبة 52.2%، وللحاجة المادية 5.6% فقط، لافتاً إلى أن ذلك يثبت أن معظمالسجينات في السعودية ارتكبن جرائم عاطفية بسبب المعاملة القاسية في المنزل،والحرمان العاطفي الشديد من الوالدين أو حتى من الزوج، وأن كثيراً من بنات الأسرالمحرومات عاطفيا كن يرغبن في تغيير مناخهن الاجتماعي والأسري المضطرب بالزواجولكنهن وجدن معوقات حرمتهن من الزواج فلجأن إلى الجريمة. وذكر الحليبي خلالمحاضرته بعنوان "عضل البنات"، مساء أول من أمس في الهفوف، أن دراسة حديثة أخرى،أشارت إلى أن 85% من استخدام "البلوتوث" لدى الفتيات استخدام سيء، مؤكداً أنالمعاكسات باتت ظاهرة بكل المقاييس، وهي الخطوة الأولى لكل ما مر من جرائم،مستشهداً بأن هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر قد ضبطت عام 1428هـ فقط نحو 34826 قضية في المخالفات الأخلاقية فقط، تمثل الجاليات جزءاً كبيراً منها. وأبانأنه خلال الفترة الأخيرة، ظهرت قضية هروب الفتيات نتيجة لنوع من العنف الذي يمارسضدهن في المنزل، ومصادرة حرياتهن، وهي ليست ظاهرة محلية، بل هي ظاهرة كبيرة وهائلةعلى مستوى العالم، مستدلاً بقوله إن دار الحماية بجدة تلقت بعد إنشائها بـ 11 شهراًأكثر من 100 حالة مورس ضدها العنف الأسري، ومستشفيات الرياض وحدها تتلقى من 11-16حالة محاولة انتحار من الفتيات شهريا. ومضى بقوله في محاضرته "إنه لا عجب أن تتلطخفتاة تتواصل مع فضائيات منحلة وصور إباحية، لاسيما أنها قد جاءت دراسة تحليل مضمونما بثته قناة فضائية عربية واحدة خلال أسبوع، فوجد أنها بثت أكثر من 300 جريمة قتل،وتتضمن كذلك 30% موضوعات جنسية، و27% جريمة قتل، و15% تدور حول الحب بمعناهالشهواني، و96% من هذه الجرائم عنف جسدي، منها 58% عنف مدمر. وأكد الدكتورالحليبي أن أرقام العنوسة في ارتفاع، حتى أصبحت تعد بمئات الآلاف في السعودية، فيالوقت الذي تزداد فيه الفتن، وتعرض فيه الفواحش على شاشات التلفاز والجوالوالإنترنت وفي الأسواق وفي المدارس والجامعات وفي كل مكان. مما يجعل الزواج أمنيةكل فتى وفتاة صالحين، مشدداً على ضرورة تجسير العلاقة بين الفتيات والآباءوالأمهات، وردم النفق المحفور تحت البناء الأسري، وذلك بالتعبير عن العواطف الساميةبصراحة وبألفاظ حية، كالحب والشوق والتقدير والاحترام، وكذلك إعطاء الفرصة للفتاةللحديث الصريح، وعدم تكبيل لسانها باسم العادات والتقاليد والقيم، بل إن القيمالحقيقية تعطي الفتاة حقها الكامل في التعبير عن مشاعرها، والدفاع عن مواقفها،وكذلك رفع الملامة والإهانات وتوجيه التهم، وتعويض الفتاة عن الحرمان الذي تجدهبسبب أية ظروف تنالها، سواء أكان ذلك من خلال عدم الزواج، أو الإخفاق فيالاختبارات، أو أي موقف محرج، مطالباً بدعم التدريب على فنون العلاقات الأسرية،ولاسيما بين الآباء والأولاد ذكورا وإناثا، لتأهيل الطرفين لمعاملة أكثرأمنا. وأوصى في ختام المحاضرة بفتح مراكز حماية في جميع محافظات المملكة، وليسفي المناطق فقط، مع تزويدها بالمؤهلين والمؤهلات علميا وتربويا ونفسيا، وكذلك فتحمراكز مهارات الحياة للفتيات في كل محافظة وقرية، لتدريبهن على تحمل المسؤولية،وحسن التعامل مع المشكلات، وتدبير أمورهن، وملء فراغهن بالأجمل والأكمل، بالإضافةإلى توظيف ضحايا العضل، لإشغالهن واستثمار طاقاتهن فيما ينفعهن وينفع مجتمعاتهن،ودعم الموهوبات، وتشجيع الفتيات عموما على استثمار أوقاتهن. منقول ولتعلم أن الهاشمية لن تنظر أسفل إلالعذر أجبرها على النزول كم هو مؤلم هذا الرد مو لازم تحبينها المهم انهاحقيقة وهذا أشد إلاما من الأول اللهم صل وسلم على عبد ورسولك محمد وعلى آله وصحبه وسلم 0
| ||||||||||||||||||||||||||||||
|  | ||||||||||||||||||||||||||||||
 |
| العلامات المرجعية |
| يشاهد الموضوع حالياً: 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| |
المواضيع المتشابهة | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | المشاركة الأخيرة |
| تحجيم سرطان الجريمة بالقضاء على البطالة والفقر والمخدرات | صريح للغاية | المنتدى العام المفتوح | 1 | 04-16-2006 01:41 AM |
الغراز 
العرض العادي
