فالحقيقة أطلعت على الخبر وأيضا التعليقات


وهذا يدل أننا ولله الحمد نتمتع بحرية كاملة لا شك مابين الراعي والرعية


وأجمل ما يكون سجية هذا الشعب فما المانع للجميع من التعبير كلاً : بالطريقة


التي يراها دونما يتجاوز حدود الادب حق مشروع والحقيقة سعيد بهذه الردود والتعليقات



أنما تدل على الصفاء وصور تجسد البعد الحقيقي ومالا يعلمهُ الكثير أن المشائخ



وعموم الناس تحب الطرفة في مجالسهم عموماً شكراً للنقل



المميز بما يحتوي فلو أخذت التعليقات جانب من على المواطنة وطفلها فقد كان النقد


أكثر وياحليل البعض بمادة النقد فلربما تكون المسكينة صادقة أو محتاجة



فلو كانت صادقة اسأل الله تعالى أن يحقق لها ماتطلب وتتمنى ولو كانت في حاجة



أن يسد حاجتها ويرزقها من حيث لا تحتسب يارب يارب


لمحات من التاريخ

خليفة المسلمين

عمر بن الخطاب رضي الله عنه


وقصته مع العجوز المعروفة وهو يستمع لها وأقفاً


سيدنا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم


قصته عليه الصلاة والسلام مع الأعرابي وهو يشكو العوز بطريقة قد لا يستطيع الصبر عليها



من أشخاص عاديين وماكان منه عليه الصلاة والسلام إلا الأمر للأعرابي من في بيت مال المسلمين



فهذا قدوتنا وهذا ديننا الحنيف على طريق وهدي محمد صلى الله عليه وآله وسلم




شكراً أخت بلقيس المصون وكل مشاركة والجميع يبتسم

وطبعا حنا بالدوادمي وكم مره ماردهم الا عند حريملاء

ههههههههههههههههههههههههههههه

ههههههههههههههه

العباطة وصلت للدرجة هادي