03-02-2009, 01:43 PM
|
المشاركة رقم: 1 |
| المعلومات | | الكاتب: | | | اللقب: | عضو | | الصورة الرمزية | | | | البيانات | | التسجيل: | Jan 2009 | | العضوية: | 4562 | | المشاركات: | 228 [+] | | بمعدل : | 0.04 يوميا | | اخر زياره : | [+] | 
| معدل التقييم: | | | نقاط التقييم: | 10 | | الإتصالات | | الحالة: | | | وسائل الإتصال: | |
| المنتدى :
علم - ثقافة - تطوير ذات  الرسالة
الرسالة أو القواب باللهجه المصريه ..
في عصر النت والستلايت والمبايل .. اختفى ذلك الظرف الأنيق الذي يحتوي بداخله رساله مسطره مكتوبه بعنايه فائقة , حروفها منتقاه حتى يستطيع قرائتها بوضوح الشخص المرسله إليه .. كان اباً , أو اخاً , أو صديق ,أو حبيب ...
كانت الرسالة احبتي هي الوسيله الوحيدة للتواصل عبر العصور والسنين التي مضت .
حيث كانت الرساله بمثابه حلقة الوصل بين افراد الأسرة والاصدقاء والأحباب آن ذاك .
الرسالة كان لها وضع خاص في نفس المتلقي لها والمنتظر لتلك الرسالة خاصة إذا كان زوجاً أو زوجة أو صديقاً أو صديقة لما تحتويه من بوح واسرار وحب حيث تعيش مع سطورها وحروفها وتندمج معها حيث تأخذك إلى ابعد من ذلك اقول ابعد من ذلك ..
الرسالة .. بحد ذاتها حروف تخاطب الوجد تخاطب الود هي ثقافة هي فن من فنون الكتابة من حيث الكلمات المتنقاه والذوق الرفيع .
الرسالة .. هي تعبير عن الشوق عن اللهفة عن الحب عن الأحساس .
احبتي ..
انحجبت تلك الرسالة والسبب في ذلك التقنية الحديثه ولكن لكل إنسان ماض ..
مازل هناك اصدقاء لي تربطني بهم الرسائل المكتوبه ..
يمكن يكون فيه نوع من الاستغراب لكن .. هي الحقيقه .
************************** فاصله ******************************
و جت تاخذ رسايلها ..
و خصله من جدايلها
و تديني جوباتي
بقايا عمر بسماتي
؛
؛
؛
لا تردين الرسايل ويش اسوي بالورق
و كل معنا للمحبه ذاب فيها و احترق
لو تركتيني في ليله بسمتك عند الرحيل
دمعة العين الكحيله عذرها الواهي دليل
و ليله كانت الفرقا
و قالت لي فـ امان الله
تقديري للجميع
ودمتم لي سالمين مع تحيات سمورة
| توقيع : samira22 | | قال هتلر في كتاب كفاحة وددت أن اقتل اليهود كلهم ولم افعل ذلك ابقيت القليل منهم لتعرفوا منهم اليهود | |
|  |
المواضيع المتشابهة 
samira22 
العرض العادي
