الشيخ عبد الله بن جبرين



"سؤال: هل يجوز نصرة (ما يسمى) حزب الله الرافضي؟ وهل يجوز الإنضواء تحت إمرتهم؟ وهل يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين؟ وما نصيحتكم للمخدوعين بهم من أهل السنة؟



الشيخ العلامة عبدالله بن جبرين حفظه الله: لا يجوز نصرة هذا الحزب الرافضي, ولا يجوز الإنضواء تحت إمرتهم, ولا يجوز الدعاء لهم بالنصر والتمكين, ونصيحتنا لأهل السنة أن يتبرؤا منهم, وأن يخذلوا من ينضموا اليهم , وأن يبينوا عداوتهم للإسلام والمسلمين وضررهم قديماً وحديثاً على أهل السنة, فإن الرافضة دائماً يضمرون العداء لأهل السنة, ويحاولون بقدر الاستطاعة إظهار عيوب أهل السنة والطعن فيهم والمكر بهم , وإذا كان كذلك فإن كل من والاهم دخل في حكمهم لقول الله تعالى (وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ)".



منتديات البرلمان العراقي (البرلمان العام)

جزيت خيراً ،،، على الفتوى

الفتوى السعودية بتحريم نصرة حزب الله تزيد الحساسيات بين الشيعة والسنة

فتوى سعودية مناوئة لحزب الله تثير جدلا واسعا وتفرق بين موقف المسلمين من دعم اللبنانيين والفلسطينيين ضد اسرائيل.

ميدل ايست اونلاين
الرياض - من سليمان نمر

اثارت فتوى لعالم سعودي متشدد تحرم على المسلمين نصرة حزب الله اللبناني لانه شيعي جدلا على مواقع الانترنت الاسلامية وفي وسائل اعلام عربية الا ان رجل دين سعوديا قال ان هذه الفتوى قديمة ولا علاقة لها بالمواجهات الحالية مع اسرائيل.

وتصف الفتوى التي اصدرها الشيخ عبدالله بن جبرين وهو عضو سابق في هيئة كبار العلماء اعلى هيئة دينية في السعودية حزب الله بانه "حزب رافضي"، وهو تعبير سلبي يستخدمه بعض المتعصبين السنة في اشارة الى الشيعة.

وتقول الفتوى انه "لا يجوز نصرة هذا الحزب الرافضي (...) ولا يجوز الدعاء له بالنصر والتمكين، ونصيحتنا لأهل السنة ان يتبرءوا منه".

وقد استشهد بعض رجال الدين وغيرهم من المتشددين السنة بهذه الفتوى في مقالات ظهرت على مواقع اسلامية على الانترنت للقول بأنه لا يجوز للسنة دعم حزب الله الذي يقاتل اسرائيل منذ شنت هجوما واسعا على لبنان في 12 تموز/يوليو في اعقاب اختطاف حزب الله لجنديين اسرائيليين.

واتهم كتاب آخرون هؤلاء بالسعي الى احداث فتنة طائفية.

الا ان الشيخ سلمان العودة وهو رجل دين سعودي وسطي يشرف على موقع "الاسلام اليوم" ابلغ ان "فتوى بن جبرين هي فتوى قديمة صدرت قبل سنوات عديدة ولا تتعلق بالاوضاع الحالية".

واضاف العودة انه "ينبغي على المسلمين جميعا ان يقفوا الى جانب الشعب اللبناني بكافة اطيافه ويساعدوه من النواحي الانسانية والمادية والمعنوية".

وقال العودة ان بعض الذين تبنوا فتوى بن جبرين قد يكونون فعلوا ذلك لانهم "مقهورون من الوضع في العراق" حيث يعتقدون ان الشيعة يتعاونون مع القوات الاميركية في قتل السنة.

واضاف "يبدو ان ذلك احدث مردودا سلبيا وجعلهم لا ينتبهون الى ضرورة التفريق بين ما يجري في لبنان وما يجري في العراق".

واشار العودة الى ان "المقاومة التي هي حزب الله تحظى بدعم رسمي من سوريا وايران"، موضحا انه "ليس هناك قنوات لتقديم دعم مادي لهذا الحزب الا انني كمسلم وكعربي اشعر بالرضى عندما يلحق حزب الله الاذى بالصهاينة. ينبغي الاشادة بالمقاومة من الناحية الاعلامية".

من جهته اعرب الكاتب الصحفي جمال خاشقجي وهو ايضا مستشار اعلامي عن اسفه ان يكون بعض العلماء والدعاة السعوديين يحاولون اثارة "فتنة مذهبية غبية بين سنة وشيعة". كما شجب محاولات الربط بين فتوى جبرين والنقد الذي وجهته الحكومة السعودية ضمنيا الى حزب الله.

وكتب خاشقجي في صحيفة "الاتحاد" التي تصدر في ابوظبي ان فتوى بن جبرين "استدعاها احد مروجي الكراهية لتوظيفها لمصلحة المتطرفين السلفيين".

واضاف ان شيخا آخر يدعى ناصر العمر "لم يخف يوما ضيقه من الشيعة (...) بسناد فتوى بن جبرين بقراءته السياسية للفتوى وتنظيره الاستراتيجي بالتصريح على بعض الفضائيات العربية ان الاحداث الجارية تثبت عداء الشيعة وايران لاهل السنة".

وقال خاشقجي ان هذا "كلام فارغ لا يستحق الالتفات اليه لو لم يقرأه البعض خطأ بأنه مرتبط بالموقف السعودي الاول المنتقد لمغامرة حزب الله، وما هو بذلك".

وكانت السعودية انتقدت حزب الله بدون تسميته واتهمته بالتسبب بالنزاع الحالي بأسره جنديين اسرائيليين.

الا ان خاشقجي شدد على أن "آخر شيء كان في ذهن المصدر السعودي المسؤول الذي حدد في اول بيان سعودي بعد اندلاع الازمة موقف السعودية (...) هو البعد المذهبي وما كان الموقف السعودي سيختلف لو كان الذي قام باختطاف الجنديين الاسرائيليين واشعل الازمة هو الجماعة الاسلامية (السنية) او الحزب الشيوعي اللبناني".

وتتبنى السعودية الفكر الوهابي لكنها تضم اقلية شيعية مهمة.

وحذر الامين العام لحزب الله حسن نصر الله في كلمة على التلفزيون السبت الماضي من الرد على فتاوى مزعومة مناوئة لحزب الله بشكل يخدم اسرائيل.

وقال "قد تصدر كلمات او مواقف او فتاوى تسيء الى وحدة الموقف يجب الا نتأثر بها. واحذر ان ينساق اي منا الى ردود فعل غير مناسبة لان ردود افعالنا الخاطئة كتلك الفتاوى ستخدم اعداءنا".

من جهته دعا العلامة المصري المقيم في قطر الدكتور يوسف القرضاوي في تصريحات نقلتها قناة الجزيرة الى "نصرة المقاومة في فلسطين ولبنان". وانتقد "الدعاوى التي تثير النعرات الطائفية".

بن جبرين يؤكد أن فتواه لم تكن عن حزب الله
علماء سعوديون للعربية.نت: لا توجد فتوى بتكفير الشيعة على الإطلاق

http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/08/26443.htm

*******http://www.alarabiya.net/Articles/2006/08/08/26443.htm[/***]

السلام عليكم... هؤلاء الرافضة هم مجوس الامة... يكفينا سبهم ليل نهار على منابرهم لامنا الصديقة بنت الصديق الطاهرة المطهرة من فوق سبع سماوات... لنكرههم وسب خير من طلعت عليه الشمس بعد الانبياء ابي بكر الصديق خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسبهم الفاروق الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كان بعدي نبي لكان عمر..

السلام عليكم اخي اظنك لاتعلم ان الرافضة هم الاعداء.. لن نلتقي معهم مهما طال الزمان هذه حقيقة يجب ان تعلمها والخلاف ليس مذهبي بل هو مفترق طرق ... اما ان تكون مع الحق واما ان تكون مع الباطل .. كتاب الله هو الحق ... اليهود والرافضة هم الباطل... والدعاء في مثل هذه الحالات بهذا.... اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين

بسم الله الرحمن الرحيم
..(السلام عليكم ورحمة الله وبركاته )..

عاهدت نفسي أن لأتدخل في مثل هذه المواضيع التي لا نخرج منها من دون أية فائدة
سوى الاختلاف والحقد وأحياناً يخرجنا بالسب والشتم ..

ولم أستمع لنصيحة رئيس التحرير عندما قال لي .. ابتعد عن هذه المواضيع حتى لاتتعرض للهجوم والتكفير والله يعينك من المتشددين..

لكن أشياء كثير تحز في نفسي لم أرتاح حتى أخرج ولو القليل منه..

بعد قرائتي للموضوع أو بالأحرى إلى الحوار الذي دار بين الشيعي واليهودي الذي تشهده وتؤكده صفحات المنتدى..

لم يعلمنا الإسلام أثارة الفتن..

كتبت هذا الموضوع عندما رأيت بأن هنا من يعيش بيننا همه الأول والأخير إثارة الفتن الطائفية وتشويه صورة الإسلام والمسلمين..

حقيقة علينا أن لانلوم الغرب عندما يقولون إن العرب متخلفون..
لأن دليل التخلف يسكن في بعض العقول ..
أريد أعرف وهناك الكثيرون من يريدون أن يعرفوا معي السبب والهدف من أثارة الفتن..
نريد إجابة واضحة ومقنعه؟؟
لاأحد يقول الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر..
فعلاً ديننا علمنا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لكنه لم يعلمنا أثارة الفتن الطائفية وتكفير المذاهب التي تختلف عن المذهب الذي ننتمي إليه..!!
كما أنه لم يعلمنا أيضاً الكذب والافتراء واختلاق الأقاويل والإشاعات التي لاصحة لها سوى تشويه صورة الإسلام ؟؟
مع أن من يقوم بمثل هذه الأمور يعلم جيداً بأنه لايجوز لأي مذهب من مذاهب المسلمين أن تسقط المذاهب الأخرى وتكفيرها فجميع المذاهب ترجع إلى مصادر تشريعية واحدة وأن الاختلاف هو في فهم النصوص..
يجب على المسلمين أن يتنبهوا جيداً بما يقوموا به من أقاويل غير مؤكدة وافتراء الهدف منه التشهير وتشويه لبعض المذاهب وإثارة الفتن الطائفية التي تنتج بعدها السب والشتم لكل مذهب مخالف عن المذاهب الأخرى التي تختلف عن مذهب الساب والشاتم ..
هل لغة الشتم واللعن هي اللغة التي ينادي بها الإسلام ؟؟
الإسلام الذي دعا جميع المسلمين أن لا يكونوا أسرى للكتابات القديمة التي دعت للعنف والسب والتكفير،
يجب علينا أن نتجاوز لغة السب والتكفير إلى لغة الحوار الواعي الذي يدعوا إلى الأخوة باحترام معتقدات الآخرين واحترام المذهب ومقدساته الذي ينتمون إليه..

أليس نحن مسلمين إخوة من دين واحد تجمعنا كثير من المشتركات فلماذا لانبدل نظرة الفرق إلى نظرة دينية واعية متفتحة ولابد أولاً أن ننظر للمشتركات التي تجمعنا فمصلحة الأمة وما يحيط بها من كوارث تستدعي أن يكون المسلمون يداً واحدة إذ العدو عدو الأمة بسنتها وشيعتها لا يفرق بين أحدٍ منهم فلماذا نفرق نحن..!!!


للأسف مثل هذا الحال يرثى له..

سابقاً تم إطلاق أقاويل صادرة من نفوس ضعيفة وعقول متخلفة بأن أبناء المذهب الشيعي خلقهم ليس كخلق البشر وبأن لهم أذناب كذنب الحيوانات والآن هم بشر لكنهم نجسين يحللون الزنا والعياذ بالله من المحارم وكل ماهو محرم ومخالف لما جاء في كتاب الله وسنة نبيه (ص)..
كل هذا من أجل تشويه المذاهب ..

أمور كثيرة فعلاً تجاوزت اللامعقول وكل من يصدقها فعلاً هو متخلف ..

فكلنا نخرج وندرس ونعمل في أماكن تحوي لجميع المذاهب ربنا واحد ونبينا واحد وكتابنا واحد ..
هناك بعض المتخلفون من يقول لسانهم بأن السنة كتابهم هو القرآن الكريم والشيعة قرآن فاطمة استغفر الله
و أشياء كثيرة يصدقوها بمجرد أن يسمعوها لأول مره دون التأكد لصحتها ونسى بأن هنا رباً يحاسبه على كل كبيرة وصغيرة يعملها .. نسى بأن الله هو من يحاسب عباده لانحن ..
عندما أقرأ أحياناً بعض المواضيع التي تسب وتشتم المذهب المخالف أقول في نفسي لماذا إذن لانهدر دم من هو مخالف لمذهبنا ونقتله إمام أعين الجميع أو نعذبه حتى الموت أو سجنه في سجون كسجن أبو غريب
لنريح أنفسنا منه ومن مذهبه <<< ألم أقل لكم حال يرثى له
حقيقة أني سافرت بلدان كثيرة متعددة الأديان واللهجات لكن ماأراه في المملكة شيء يؤلم القلب وحال يرثى له ولمن يعيش فيه من جميع الفئات..
لاأعرف إلى مت سنظل على هذا الحال؟؟
إلى متى سيصحو الضمير؟؟ إلى متى سننسى هذه الفروقات التي تبعد كل يوم الناس عن بعضها؟؟
إلى متى والى متى لن تنتهي حتى ينتبه الناس لأفعالهم لم تنتهي إلا عندما نقف بين يدي الرحمن لانملك جواب يبرر أفعالنا وتصديقنا لخرافات أصطنعها المخربون ذات النفوس الحاقدة ..

الله المستعان

لاأريد الأطاله عليكم لأن الحديث لن ينتهي ..
دمتم في النور