:: New Style ::
التسجيل البحث لوحة العضو دعوة اصدقاء تواصل معنا

الإهداءات

         
 
عودة للخلف   منتدى الهاشمية > منتديات المشاهير > ملوك - علماء - قادة - عظماء
 
         

ملوك - علماء - قادة - عظماء نعرض ملفات سيرة وحياة وإنجازات المشاهير من ملوك وعلماء وقادة ....

رد
 
LinkBack أدوات الموضوع أنماط عرض الموضوع
قديم 05-21-2008, 12:00 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو

صريح للغاية غير متصل

البيانات
التسجيل: Mar 2006
العضوية: 32
المشاركات: 835 [+]
بمعدل : 0.12 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
صريح للغاية غير متصل
وسائل الإتصال:

المنتدى : ملوك - علماء - قادة - عظماء
إفتراضي الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي علامة عصره وفريد زمانه






حافظ بن أحمد الحكمي:
هو الشيخ الفاضل علامة عصره وفريد دهره حافظ بن أحمد بن علي الحكمي يرجع نسبه إلي ابن سعد العشيرة بطن من مذحج ولد بقرية السلام( ) لأربع وعشرين ليلة من شهر رمضان عام1342 هجرية وانتقلت أسرته إلي قرية الجاضع ( ) وكان الشيخ أحد أقران تلك الأسرة نشأ مبارك العمر ولما شي بدأ يتطلع إلي حياة العز في الدارين حياة القيادة في الخير والبر والصلاح فحقق الله له ماكان تطلع إليه وعزم عليه وأعطاه ربه ما نواه وتمناه فبدأ في سن مبكرة بالعناية بالقرآن الكريم تلاوة وحفظاً فأحسن تلاوته وحفظ الكثير منه وقد أوتي سرعة في الحفظ وقوة في الفهم ودجودة في الخط بالقم وذكاءًا خارقاً امتاز به عن أقرانه – آنذاك – تلك المحاولة الشريفة كانت التمهيد والتوطئة للدخول في باب طلب العلم الشريف بصورة جادة ومنتظمة بعد أن كان يشتغل برعي الغنم لوالديه الكريمين اللذين قد رسما له خير قدوة فيهما من صحة العقيدة والالتزام بالشعائر التعدبية وعلي صدق التعامل مع الله وحسن التعامل مع عباد الله مما جعله وإخوان يتميزون عن كثير من أسر مجتمعهم وأفراده وسبحان الله الذي يجعل فضله ويودع خيره وبره وإحسانه حيث يشاء استمر الشيخ حافظ أسكنه الله فسيح جناته علي تلك الحال العجيبة من رعي الغنم وحمل المصحف وبر الوالدين حتي قدم من بلاد نجد إلي منطقة الجنوب الإمام المجدد العالم العامل الفذ التقي السخي نبيل الخلق الشيخ عبد الله بن محمد القرعاوي قدم هذه المنطقة بمشورة من العالم الجليل والناصح المخلص الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ مفتي الديار السعودية وقد عرض عليه الشيخ عبد الله أن يذهب معه لطلب العلم فقبل بشرط موافقة والديه فلم يوافق الوالدين علي ذهابه إلي صامطة ولما حل عام 1360 هجرية توفيت والدة الشيخ حافظ وفي نفس العام أيضاً مات والده ثم تفرغ المترجم له في مواصلة السير الحثيث في طلب العلم الذي تذوق لذته وطعم حلاوته وحث عليه فيما بعد في قصيدته الميممة فأقبل علي الدراسة علي يد الشيخ عبد الله بن محمد القرعاوي في صامطة ولقد خص جل أوقات التحصيل لعلوم القرآن والحديث حتي صار بحق أعجوبة زمانه بتفوقه علي الكبار من أقرانه لشيخه الداعية المحتسب لا نظير لها في الاستمرارية المتعاقبة في جلساتها كتعاقب الليل والنهار وتتابع المطر والسح والمدرار مما جعل تلك الشجرة تفوق جميع الأشجار في إيتاء ثمارها المرغوبة الشهية في أقصر وقت وأغلاه في ميدان السباق في كسب العلم الشريف ونشره بين محتاجيه ومحبيه فما هي الإ سنوات قليلة حتي ظهر واشتهر مستوي الشيخ حافظ العلمي وكان حديثاً حسناً في المجالس والمنتديات بين داع له بزيادة العلم والفقه في الدين والتوفيق بما يرضي رب العالمين وبين غابط يتمني أن ينال من العلم مثله كي ينفع الناس ويحشر في زمرة العلماء الربانين وبين مادح له بما هو فيه غير مبالغ في الثناء عليه وكان المترجم له لا يحب أن يسمع مدح من يمدحه أو ثناء من يثني عليه لعظم خوفه من الله ومدي خشيته واستحيائه منه وذكر بعض الإخوان المعجبين بالشيخ وبما وصل إليه من العلم النافع الغزير أرسل إليه قصيدة فيها ثناء عليه بما هو فيه حيث قال صاحب القصيدة:

أهدي السلام دومــــــاً لا انتهاء له مدي الدهور بـــــــــلا حد يدانيه
ما دامت الأرض أرض والسماء سماء والخلق خلق وباري الخلق ينميه
قال الأحباء مــا يهدي السلام كذا بين لنا أي شخص أنــــت تعنيه
فقلت حـــــــاء وفـــــــاء ثم يتبعها ظاء لمن يـــريــــد التبيان يحكيه
هذا الذي ذكره نعلو بـــــــــه شرفاً من شــــــا يخوض بحور العلم يأتيه
يقذف له الحـــق من أنوار حكمته فصارت أولــــو النهي تذكر مساعيه
طلابـــــــــه العلم قد فاقت مراتبهم لكنه عنهم علـــــــــــــــت مراقيه
هم النجوم وهـــــــو كالبدر مكتمل في عشر وأربع فما نور يضاهيه
هذا من الــــرب قد أعطاه مكرمة فنســـــــــــــأل الله يمنحنا معاطيه
يـا طالب العلم وجه نحو صامطة تجد بها الفخر فاسكن حيث تلقيه
من آل قرعــــــا وعبد الله منتخب وباجتهاد لديـــــــــــــن الله يحييه
هيّ تلاميذه في كـــــــــــــل ناحية فاللهم ارض عنهم ثــــــم رضيه
أحيوا البلاد بذكـر الله واجتهدوا هم الهداة لمن شــــــاء الله يهديه
غرسوا العلوم فقد طـابـت مغارسهم وأينع الثمـــــــــــر الحالي لجانيه
من يعمل الخيــر يطلب من يعلمه لا عامل إلا بنــــور العلم يكسيه
العلم نـــــــــــور ومصباح لصاحبه حصن منيع لمن بالذهــن يوعيه
متي قــــــــــام يطلبه بالجد مجتهداً لابد يبلغ إلي ما كـــــــــان يبغيه
يكون في الرتبة العليـــــاء مجلسه بما حكي عن رســول الله يرويه
آيات حق من الـــرحمـــــــن منزلة دلت عليه بمـــــــــا يخفي ويبديه
ثم الصلاة علي المختار من حضر ما لاح نجم ومـــــــــا حسنت دياجيه
والآل والصحب والأتبـــــاع قاطبة ومن علي السنة الغـــــــرا يواليه

فأجاب المترجم له الشيخ حافظ بالأبيات التالية:

عــــــــادت عليكم تحيات مضاعفة أمــــــــــــا المديح فما لي حاجة فيه
ولست أرضــاه في سر وفي علن ولست أصغي إلي من قـــــام ينشيه
إذ يورث العبد إعجاباً يســــــر به ومـــــــــــــا جناه من الزلات ينسيه
مالي وللمدح والامـــــلاك قد كتبوا سعيي جميع ورب العــرش محصيه
ولست أدري بما هم فيه قد سطروا وما أنـا في مقـــــــــــام الحشر لاقيه
ومــــا مضي لست أدري ما عملت به وما بقي أي شيء صـــانـــــــــع فيه
وما اغتراري بأهل الأرض لو مدحوا وفي السموات ذكري لست أدريه
أيـــاكمــــــــو ان تعيدوا مثلها أبداً فاستقبل النصح منــي حيث أمليه
لكن علي خيــــتر من هذا أدلكموا إن تقبلوه فما شـــــــــيء يساويه
دعاكمو إليّ بظهر الغيب لا سيما وقت الإجابة بالأسحـــــــار تلفيه
والنصح للمسلمين ابذلــــــــه مبتغياً وجه الإلـــــــــــــــه به للدين تحييه
والعرف فأمر به والمنكر إنه وكن لله حبك والبغض اجعلــــــن فيه
بدون ذ ا لم تنل قـــــــــط ولا فيه فإن ربــــــــــــــــك مولي من يواليه
والحمد لله مع أزكي الصلاة علي خير الأنــــــــــــام وصحب ثم تاليه

وبعد تضلعه في العلوم الشرعية واللغوية تولي التدريس بالمدرسة السلفية في كل من صامطة وبيش وكان يعطي كل مستوي ما يناسبه وفي عام 1373 هجرية عُين مديراً لثانوية مدينة جيزان التابعة لوزارة المعارف واستمر في إدارتها وتربية طلابها بكل جد ونشاط وإصلاح حتي هيأ الله فتح المعهد العلمي بصامطة عام1374 هجرية وتولي إدارة المعهد والقيام بالتدريس فيه وتأليف الكثير من مقرراته وإملائها علي الطلاب بكل عناية وكفاية وكنت ممن حضر دروسه يحب طلاب العلم ويبعث فيهم روح الشجاعة ويحبب إليهم طلب العلم ويكرمهم ويداعبهم أحياناً ويدخل علي قلوبهم الفرح والمسرة وكأنه واحد منهم وقد حصل في يوم من الأيام أن كنت أمشي داخل حوش معهد صامطة فإذا به يتغطي علي عيناي بيده من خلفي فكنت أحاول معرفته فلم استطع الإ عندما فك يديه فإذا به المترجم له الشيخ حافظ مبتسماً ومداعباً بالرغم من صغر سني وهكذا يعمل مع غيري ويحمل قدر الطعام علي رأسه ويقدمه للطلبة فكان لنا بمنزلة الأب الحنون فلم نشعر بالغربة ومع انشغاله بإدارة المعهد وإعداد الدروس وإملائها علي الطلاب فإنه لم يترك الجوانب الأخري فكان يأمر بالمعروف وينهي عن المنكر بأساليب شتي تارة بالخطب في الجمع والأعياد والمناسبات الأخري من التأليف والنصح لكل مسلم والتصدي لأهل الأهواء والبدع والإنحراف بالجواب الشافي الكافي حتي توفاه الله وكانت وفاته مصيبة كبري علي المسلمين وخاصة طلاب العلم وخاصة لمن عرفه وبالرغم من أن عمره لم يتجاوز خمسة ثلاثين عاماً وثلاثة أشهر الإ أنه قد ترك مؤلفات كثيرة منها المنظورة ومنها المنثور ومنها المطبوع ومنها الذي لا يزال مخطوطاً وهي:

1- معارج القبول شرح سُلّم الوصول إلي علم الأصول في مجلدين كبيرين – مطبوع.
2- سم الوصول إلي علم الأصول في التوحيد – نظماً.
3- دليل أرباب الفلاح لتحقيق فن الاصطلاح.
4- أعلام السنة المنشورة لاعتقاد الطائفة الناجية المنصورة.
5- الجوهرة الفريدة لتحقيق العقيدة – نظماً.
6- اللؤلؤ المكنون في أحوال الأسانيد والمتون – نظم في فن المصطلح.
7- متن لامية المنسوخ – نظماً.
8- وسيلة الحصول إلي مهمات الأصول- نظماً.
9- السبل السوية لفقه السنة المروية- نظماً.
10- نيل السول من تاريخ الأمم وسيرة الرسول صلي الله عليه وسلم - نظماً.
11- المنظومة الميمية في الوصايا والآداب العلمية.
12- قصيدة في الترغيب والترهيب ، والحث علي تقديم الآجلة علي العاجلة.
13- نصيحة الإخوان عن تعاطي القات والشمة والدخان.
14- رسالة النور الفائض من شمس الوحي في علم الفرائض.

وهذه الكتب والرسائل مطبوعة أما المخطوطة فهي:

1- أمالي في السيرة النبوية.
2- مفتاح دار السلام للتحقيق بشهادتي الإسلام - نثراً.
3- شرح الوريقات في أصول الفكر – نثراً.
4- هزيمة الإصلاح في تشجيع الإسلام وأهله- نظماً ، بلغت أبياتها مائتين وأربعة عشر بيتاً.
5- مجموعة خطب للجمع والمناسبات.

وهو إلي جانب غزارة علمه شاعر مجيد بل إن شعره أكثر من نثره وكأنه يغرف من بحر هبة الله الذي يعطي كل شيء لمن أراد من خلقه، وكانت وفاته يرحمه الله في شهر ذو الحجة بمني عام 1377 هجرية بعد أداء فريضة الحج وقد تألمنا كثيراً لموته ورثاه شعراء المنطقة وغيرها وومن رثاه الأستاذ الشاعر إبراهيم حسن الشعبي حيث قال في مرثيته :

توفي حـــــــافـــــظ ركن البلاد وخلف حسرة لي في الفؤاد
وقد ضاقت عليّ الأرض زرعاً بما رحبت ولــــــم تسع البواد
وساء الحـــــــــال مني حين وافي بنـــــا نعي الفتي البطل العماد
لقد كنت المقدم فــــــــــــي المزايا من الخيرات يا قطب النوادي
وكنت القـــــــائــــــــد المدعو فينا ومصباح البحوث بكــل وادي
وفي كـــــــــــل العلوم مددت باعاً وهمتك العليّة فـــــــــي ازدياد
بكتك منـــــابــــــــــر وبكتك كتب وطرف الخـل أمسي في سهاد
بكــــــــــــــاك العلم والعلماء طراً وأربــــاب الحجي أهل الرشاد

قال الشيخ زيد المدخلي وهذه المرثية قالها الأستاذ إبراهيم حسن الشعبي بين يدي سماحة الشيخ حسن بن إبراهيم آل الشيخ في مجلسه في الرياض عقب وفاة الشيخ مباشرة فتأثر عند سماعها وفاضت عيناه بالدمع وصرح ونحن جلوس بأنه سيولي غرس الشيخ حافظ عناية فائقة حتي يؤتي ثماره ويكون فيهم الخلف ولقد أنجز ما وعد وحقق الله له ما قصد والرجل شاعر أعجب بتلك المرثية فقال للأستاذ إبراهيم حسن الشعبي وهو طالب آنذاك من أي بحر يا أخ إبراهيم قال له البحر الوافر فقال الشيخ علم شهر وفخر وهو علم العروض والقوافي.

كما رثا المترجم له الشاعر الدكتور زاهر بن عواض الألمعي بقصيدة تدل علي تأثره عندما سمع بنبأ وفاته حيث قال:

لقد دوي علي المخــــــلاف موت نعي النحـريــر عالمها الهماما
تفجعت الجنوب و ساكنوهــــــا علي بـــــدر بها يمحو الظلاما
وذاعت في الدنــا صيحات خطب فهزت مــــــــن فجائعها الأناما
فكفكفت الدمــــــــــــوع علي فقيد علي الإســــــلام شمر واستقاما
وأحيا في الربــــــــوع بيوت علم وواسي مقعدا وراعـــي يتامي
أحــــــــافــــــظ كنت للعلياء قطباً وللإســـــــلام طوداً لا يسامي
وبحــــــــــراً في العلوم بعيد غور كثير النفع قوامــــــــــــاً إماما
وقد خلفت أثــــــــــــــــاراً جساماً فرائد خـــــــرداً عظمت مقاماً
نشرت العلم فانتعشت بـــــــــــلاد ونالت فــــــي مطالبها المراما
ونورت الدجي بثمــــــــار فكر هل الفكر مـــــــا يجلو الظلاما
ألاصبراً بني جـــــــــــازان إنا لنبكي مثلكم هــــــــــذا الهماما
ولكــــــــــن ذاك دولاب المنايا يدور ولـــيس يستثني العظاما
فقيد الفضل فضلك ســـوف يبيقي مناراً في الزمــان وإن ترامي
جبـــــاك الله رضوانــــــــاً وخلداً وألهمنا علي الصبر اعتصاما












عرض البوم صور صريح للغاية   رد مع اقتباس
قديم 07-04-2008, 08:33 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو

basebal2008 غير متصل

البيانات
التسجيل: Jul 2008
العضوية: 2733
المشاركات: 1 [+]
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
basebal2008 غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : صريح للغاية المنتدى : ملوك - علماء - قادة - عظماء
Question Oops

Damme... I hate it.May be I have something sick with my mouth? Ok, forget it. dofus kamas maple story mesos Cosplay Wigs Wigs












عرض البوم صور basebal2008   رد مع اقتباس
رد

العلامات المرجعية


يشاهد الموضوع حالياً: 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code هو متاح
الإبتسامات نعم متاح
[IMG] كود متاح
كود HTML معطل
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح


المواضيع المتشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات المشاركة الأخيرة
ال ابو الفتوح فوده- ال الشافعي - ال السعدني(بطون بازاتيه)- انساب الرفاعي ص19- 33-56 السيد الغازي كل ما يخص آل البيت 0 10-30-2010 12:25 AM
ذرية علي سالم من نسب طه حسن سلمان- بنبان اسوان- ج4 بحر الانساب- حسينيون السيد الغازي كل ما يخص آل البيت 0 09-15-2010 01:22 AM
اقتراح أتمنى أن يلقى القبول " الحديث عن أسرة " النعمي الهاشمي كل ما يخص آل البيت 9 08-24-2010 10:23 AM
الامام السيد محمد بن علوي المالكي الحسني الهاشمي الفتى الهاشمي ملوك - علماء - قادة - عظماء 24 01-11-2008 08:16 PM



كل الأوقات هي بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 09:56 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009

تشغيل بواسطة Data Layer