عندما نريد أن نتكلم عن شخصية الرسول الأعظم (صلى الله علية واله وسلم) لانستطيع و لا يستطيع أي شخص أن يصف هذا الشخص العظيم الذي يعجز العلماء والحكماء أن يصفوا هذا النبي المظلوم في حياتة و في مماتة الذي عانى في ذلك الزمان من اليهود والنصارى والمشركين وحتى من المسلمين لأنهم يجهلون حقيقة هذا النبي (ص) ولأن وفي كل زمان يأتي من لا دين له و لا اخلاق فيتهم النبي بالأرهاب وفي قضايا خارجة عن الدين من قبل الكفرة الفجرة المعاندون المستكبرن والجميع سكوت لماذا هذا السكوت عندما تتهم المرجعيات الدينية يخرج الجميع ويستنكر هذا الشي هذا الشي جيد لكن قياسا مع النبي (ص) لا يوجد قياس بل هو العدم
اذا لماذ لا نخرج ونستنكر ونطلب من الجميع ان يسكتوا ويردعوا هؤلاء الظلمه الكفرة الفجرة
لأن النبي (ص) الى طائفة دون اخرئ بل هو لجميع الطوائف ورحمة لهم و كما جاء في قوله تعالى (وما ارسلناك الأرحمة للعالمين ) و قال تعالى (ومن اهتدى فانما يهتدي لنفسه ومن ظل فانما يظل عليها و لا تزر وازرة وزر اخرى وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا )