أن ما تقوم بة دول الغرب من حربا معلنه على شخص الرسول (صلى الله علية واله وسلم) لم يكن وليد الصدفة بحيث نهج الكثير من هذه الدول نهجنا جديد في تشويه صورة الإسلام الحنيف من خلال الأساة المباسره الى الرسول الكريم(ص) بل أن هناك دراسات ومختبرات خلصت نتيجتها الى قرب السيطرة الإسلامية على العالم مما يهدد السيطرة المطلقة لدول الكفر والألحاد
فعملت هذه الدول على احتلال البلاد العربية جميعا و اقول جميعا اما من خلال السيطرة العسكرية او من خلال الأنظمة العميلة والمتواطئة مع هذه الدول وهي الخطوة الأولى
اما الخطوة الثانية تصدير الثقافة الفاسدة والأخلاق المنحرفة من خلال الفضائيات السافرة والأفلام الداعرة والمجلات الهابطة والملابس و قصات الشعر التي اضاعت علينا معرفة الذكر من الأنثى .
وبعد تحقيق الخطوتين الأولى و الثانية اتقلوا الى الخطوة الثالثة وهي الأخطر بالنسبة لنا و الأهم بالنسبة لهم ونعني بها تشويه المقدسات الإسلامية حتى لا يبقى في نظر المسلمين شي مقدس فيكذب الصادق ويصدق الكاذب ويذهب الوعظ و الأرشاد والأمر بالمعرف والنهي عن المنكر تحت مسمى التطرف والأرهاب وبذلك تترك الأجيال القادمة الدين وتغير العقيدة
فانتبهوا أيها المسلمون ولنكشف الاعيب الغرب ةالعملاء وادعياء الدين المضلين ولننتصر للرسول والإسلام ولو بالكلمة قبل فوات الأوان وأنا لله وأنا أليه راجعون