اهداء إلى الهاشمية /


سلام إلى الهاشمية عليكم ورحمة الله وبركاته

سألت العقل عن الهاشمية ؟
فقال : ألا تعرفها ؟
قلت : وكيف لي أن أعرفها ؟
قال : ألست تخرج إلى هذا المنتدى وتقرأ فيه ؟
قلت : نعم .
قال : ألا ترى إلى تلك التعقيبات الجميلة والواضحة والسريعة ؟
قلت : نعم .
قال : ألا تلاحظ هذه المشاركات وعبق الابداع ؟
قلت : نعم
قلت : هذه الهاشمية .
قلت : تعني استدل عليها من آثارها ؟
قال : نعم .
قلت : الأثر يدل على المسير .
قال : وش هذا الذكاء .
قلت : لا ، إنت فهمت غلط ، أنا أبوصل لبعض الناس رسالة .
قال : من تقصد .
قلت : اللي يقرأ في المنتدى .
قال : هم عارفين .
قلت : إي ، بس مايشوفون .قال : وش لون ؟؟
قلت : مانيب اشوف لهم تعقيبات ، تشوف المشاهدات بالعدد ، والمشاركات على عدد الاصابع .
قال : صحيح ، فهمت الحين .
قلت : إي ، لو إنك من مجموعة المدربين في الجرافولوجي ، كان عرفتها وهي طايرة ( عشان يصير الحس العام لديك قوي )
قال : وش الحس العام .قلته : خذ لي دروة ممارس عند احدى المراكز المشهورة ، وأنت تعرف .
قال : متى ؟
قلت : اللي يسأل مايتوهشششششششششششششششششششششش .
tariqtqir[/COLOR]

هههههه طيب بننننننننننننننننننننعقب

إي والله والنعم

بس برضوا

ما فهمت شئ خخخخخخ

يعني القصد أنو أنتي ممدوحة وبقية الأعضاء لا بسبب قلة المشاركات !!

عندما ينزلُ السحاب ماءه على ارض دون أخرى ، فكيف يفهم بنو هاشم نزوله ؟
أنا أعرف أن هناك نظرتين :

الأولى : اندثروا ( لاكثرهم الله ) وهم المنتسبون إلى (لولا أنزل هذا القرءان على رجل من القرتين عظيم * أهم يقسمون رحمة ربك ؟) ، فهو اعتراض على القدر ، وكفر برب البشر ، وحسد باطن قد ظهر

الثانية : نظرة ايجابية ، ودعاء لهم بالرحمة من رب البرية ، وأن يبارك لهم بما أنزل عليهم ( صيبا ً نافعا ) ...

وإنما قلت هذا لأن قوما ً يضغطون على الماوس أو ( ا نتر ) على أي موضوع ، ثم يخرج من المفال وكأنه مصروع ، فماقالته فلانة تفسير صحيح ، والقلب بما اراه جريح ،

فكيف تجشمت الناسُ النظر في تلك المواضيع ، ثم هم لاينقدون ، ولاهم لمن كتب يشكرون ، فكم يمروا بالمئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئات ، ثم لاكلمة ولاكلمات ..
ألم يقرؤا قول سيد البريات ( من لايشكر الناس لايشكر الله ) ؟

أم أنهم حين قرؤها كانت العين ُ تنظر ُ والقلب ُ لاه ؟

أم تبخرت مع العلوم الباقية في فلاة ؟

عندما ينزلُ السحاب ماءه على ارض دون أخرى ، فكيف يفهم بنو هاشم نزوله ؟
أنا أعرف أن هناك نظرتين :
الأولى : اندثروا ( لاكثرهم الله ) وهم المنتسبون إلى (لولا أنزل هذا القرءان على رجل من القرتين عظيم * أهم يقسمون رحمة ربك ؟) ، فهو اعتراض على القدر ، وكفر برب البشر ، وحسد باطن قد ظهر
الثانية : نظرة ايجابية ، ودعاء لهم بالرحمة من رب البرية ، وأن يبارك لهم بما أنزل عليهم ( صيبا ً نافعا ) ...
وإنما قلت هذا لأن قوما ً يضغطون على الماوس أو ( ا نتر ) على أي موضوع ، ثم يخرج من المفال وكأنه مصروع ، لفماقالته فلانة تفسير صحيح ، والقلب بما اراه جريح ، فكيف تجشمت الناسُ النظر في تلك المواضيع ، ثم هم لاينقدون ، ولاهم لمن كتب يشكرون ، فكم يمروا بالمئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئات ، ثم لاكلمة ولاكلمات ..
ألم يقرؤا قول سيد البريات ( من لايشكر الناس لايشكر الله ) ؟
أم أنهم حين قرؤها كانت العين ُ تنظر ُ والقلب ُ لاه ؟
أم تبخرت مع العلوم الباقية في فلاة ؟