:: New Style ::
التسجيل البحث لوحة العضو دعوة اصدقاء تواصل معنا

الإهداءات

         
 
عودة للخلف   منتدى الهاشمية > منتديات فن وذوق > الهاشميات
 
         

الهاشميات يهتم بشؤون الهاشميات من جمال وعناية بالبشرة والشعر وغيره ..

رد
 
LinkBack أدوات الموضوع أنماط عرض الموضوع
قديم 01-08-2008, 09:36 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو

الطاهرة غير متصل

البيانات
التسجيل: Dec 2007
العضوية: 1531
المشاركات: 251 [+]
بمعدل : 0.04 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
الطاهرة غير متصل
وسائل الإتصال:

المنتدى : الهاشميات
إفتراضي الأمهات والآباء: متى يُصبح لدينا فارس في البيت؟

الطفل وركوب الخيل

الأمهات والآباء: متى يُصبح لدينا فارس في البيت؟


ركوب الخيل يحتاج الى مهارات وأدوات مساعدة للوقاية من الحوادث (كي آر تي)

حينما تحرص الحكمة على مدح تعليم الأطفال ركوب الخيل، فإنها تطلب ضمناً منا كآباء وأمهات أن نُحسن اختيار الوقت الملائم لبدئهم ركوب الخيل، وأن نُحسن تعليمهم وتدريبهم على ذلك، وأن نُحسن العناية بهم أثناء ممارستهم لتلك الرياضة، وأن نُوفر لهم كل ما فيه تأمين سلامتهم من الإصابات والحوادث. وأسباب كل تلك المتطلبات معلومة بداهة، إذْ كما يقولون: كلما كانت السلعة نفيسة كان ثمن الحصول عليها مرتفعاً. وركوب الخيل رياضة ذات مقام رفيع من بين جميع أنواع الألعاب الرياضية الأخرى. ورؤية أحدنا لابنه (أو ابنته) وهو يمتطي صهوة الجواد بكل اقتدار وينطلق كالريح معه، يُعطينا شيئاً مما تقر عيوننا به. ولكن الأمر لا يتحقق بجرة قلم كما يُقال، ما لم نعرف مدى مناسبة حال وقدرات الطفل لممارستها. ولن يُصبح الابن فارساً أو الابنة فارسةً، ما لم نعمل على تعليمهم أصول السلامة في ركوب الخيل، للاستمتاع به والاستفادة منه.
* تدريب ومهارات وللرابطة الأميركية لطب الفروسية إجابة عن سؤال: متى يستطيع طفلي ركوب الخيل؟ وتبدأ بالقول تحت عنوان هل تعلم، لا يجب السماح للطفل بركوب الخيل، حتى على سبيل الترفيه، ما لم يمتلك مهارات كافية ومستوى متطورا من القدرة على ركوب الخيل، وأنه من غير المسموح أن يمتطي صهوة الجواد إنسان بالغ وهو حامل لطفله، رضيعاً كان أو قادراً على المشي.




وتقول الرابطة بأن الطفل يجب أن تتوفر فيه:

- الرغبة الشخصية لركوب الخيل.

- لديه من قوة عضلات الجسم ما يتمكن به من حفظ وضعية منتصبة سليمة لجسمه وهو فوق سرج الفرس، أولاً. والحفاظ على التوازن آنذاك، ثانياً.

- يمتلك القابلية لفهم التعليمات واتباع الإرشادات المتعلقة بتعليمه أصول الفروسية والتعامل مع الخيل.

- لديه، على وجه التحديد، قوة كافية في عضلات العنق كي تدعم الخوذة المثبتة بشكل مُحكم على رأسه.


والأساس أن لا يُسمح لا للطفل ولا لغيره بركوب الخيل دون ارتداء خوذة للرأس مُطابقة في مواصفاتها لهيئات السلامة العالمية. ودون أيضاً وضع سرج مناسب لحجم الطفل ومناسب لحجم الفرس نفسه. ونحتاج، كما تُرشد الرابطة، أن نُوفر للطفل مُدربا مؤهلا بشكل مخصوص للأطفال، أي الذي لديه الخبرة والصبر في تعليم الأطفال، ولديه دراية وضبط للبرامج الخاصة بتدريبهم، ويتبع أسلوباً في التعليم يؤدي إلى تطور المهارات الحركية لديهم، ويستطيع تقييم مدى مناسبة الخوذة لرأس الطفل والسرج لجلوسه، ولديه ميدان صغير ومغلق للتدريب بعيداً عن بقية الخيول أو أجزاء المزرعة أو حتى السيارات أو غيرها.

ويجب أن يكون الخيل الذي سيركبه الطفل أو يُستخدم في تعليمه الفروسية، من نوع ذي طبيعة هادئة وغير عصيّة. كما يجب أن يكون حجمه صغيراً بما يسمح لأرجل الطفل أن تتدلى تحت مستوى السرج، أي أن لا يكون ظهر الخيل عريضاً جداً. وأن يسمح أيضاً بأن تكون أقدام الطفل في منتصف المسافة ما بين مستوى ظهر الخيل ومستوى الأرض.

* التعامل مع الخيل وتشير الأكاديمية الأميركية لجراحي العظام إلى أن حوادث الإصابات جراء ركوب الخيل أو التعامل معها عالية مقارنة مع عدد من يُمارسون هذه الرياضة أو تتاح لهم فرصة ذلك. وفي عام 2005 وصلت إصابات ركوب الخيل التي استدعت من شدتها المعالجة في المستشفيات إلى 75 ألف إصابة. هذا دون عدد أكبر من الإصابات التي لم تصل إلى المستشفيات، ودون العدد الفعلي لإصابات ركوب الخيل في بقية أنحاء العالم. ووضعت الأكاديمية مجموعة من عناصر السلامة لركوب الخيل، ومنها أن على كل راكبي الخيل لبس خوذة لحماية الرأس، من النوع المُطابق للمواصفات العالمية. وارتداء أحذية جلدية تثبت الرجل فيها بإحكام، من نوع الجزمة (البوت) boot ، وذات كعب منخفض، إضافة إلى ارتداء ملابس مُريحة دون أجزاء فضفاضة أو متطايرة، وعدم ركوب الخيل حال الشكوى من اختلال التوازن أو الوعي نتيجة إما مرض أو أدوية، وفحص أدوات الخيل، كالسرج واللجام، للتأكد من سلامتها ومن مناسبة مقاسها له.

وللأطفال من الواجب استخدام أنواع من الركاب قابلة للكسر في حال سقوط الطفل الفارس، كي لا يعلق الطفل بها حال استمرار الخيل في الركض. يجب تحاشى القفز أو غيره من المهارات العالية في الفروسية، في غياب المُدرب ما لم تكن مُدرباً عليها. ولو حصلت حالة سقوط عن الفرس، فحاول جهدك أن يكون ذلك على أحد جنبيك. وتُذكر الأكاديمية بأن الخيل مهما تم ترويضها ومهما كانت ذكية إلا أنها في نهاية الأمر حيوان. ومن المعلوم أن تفاعل الحيوان قد يكون مفاجئاً أو مختلفاً عما نتوقع حال إثارته بصوت أو رؤية شيء أو شم رائحة غريبة، وخصوصاً أن الخيل من الحيوانات الطائرة كما يُقال، فهو يجفل ويهرب ويجري لدى ما يعتقد أن فيه خطراً عليه. ولذا فإن من الضروري الانتباه الشديد له والتفاعل بسرعة مع ما يحصل له. وأحد ما يُمكن ملاحظته في الخيل هو أذناه، اللتان تتحركان تبعاً لما يدور حوله. وهو قد يحرك أحدهما أو كلاهما في اتجاه الصوت. وارتخائهما على الجانبين قد يدل على مرض الفرس أو خموله أو رغبته في النوم. وحينما يغضب الفرس، ربما تنتصب الأذنان.

* العقم الحاصل بسبب دوالي الخصيتين.. يمكن علاجه جراحيا في تقريرين منفصلين، سلط باحثون اميركيون في مستشفى بريسبيرتريان في نيويورك وفي مركز ويل كورنيل الطبي، الاضواء على حالات العقم لدى الرجال وسبل معالجتها.

واشار التقرير الاول الى ان السبب الشائع لحدوث العقم وهو دوالي الخصيتين، أي توسع الاوردة في الصفن، يقود ايضا الى نضوب التيستوستيرون. اما التقرير الثاني فقد اظهر الباحثون فيه، ان مستويات التيستوستيرون تبدأ في التحسن، عندما يتم اجراء عملية جراحية بسيطة شائعة على دوالي الخصيتين.

وعرض الدكتور مارك غولدشتاين البروفسور في الامراض البولية والتناسلية في كلية ويل كورنيل الطبية الذي يعمل في مستشفى بريسبيرتريان في نيويورك بحثه الجديد هذا في مؤتمر الجمعية الاميركية لطب التناسل في واشنطن. وقال ان الناس غالبا ما ينسون ان للخصيتين مهمتان، الاولى لانتاج الخلايا الجنسية (الحيوانات المنوية) والثانية لافراز هرمون الذكورة التيستوستيرون.

وافترض الباحث ابتداء، ان وجود دوالي الخصيتين يسبب تدنيا في مستويات التيستوستيرون، وقد تحقق من ذلك لاحقا. كما لاحظ ايضا ان ازالة حالة دوالي الخصيتين تؤدي الى تحسن كبير في مستويات التيستوستيرون الى 100 في المائة لدى ثلثي الرجال الذين درس حالاتهم.

ويؤدي تناقص افراز التيستوستيرون الى ان يتعرض الرجال الى «سن اليأس الرجالي» وهو حالة شبيهة بسن اليأس لدى المرأة (الذي تقل بسببه مستويات الاستروجين). ولذلك تظهر لدى الرجال حالات ضعف النشاط الجنسي وعدم القدرة على الانتصاب وتدني قوة العضلات ومستويات الطاقة، بل وحتى الكآبة. كما يتعرضون ايضا لهشاشة العظام وضعفها.

وتقل افرازات التيستوستيرون عندما تتوسع الاوردة بشكل كبير وتلتف حول الخصية. ويتم توارث هذه الحالة، التي تؤدي ايضا الى تناقص عدد الحيوانات المنوية وتدني نوعيتها، في 15 في المائة من الحالات.

* نقص الكالسيوم قد يؤدي إلى انتشار سرطان الثدي في بحثين علميين منفصلين حول انتشار سرطان الثدي وحول علاجه، قال العلماء ان نقص الكالسيوم، خصوصا لدى النساء الكبيرات في السن، يشجع على نمو الاورام السرطانية في العظام، كما حذروا من عدم استجابة المصابات بسرطان الثدي الذي توجد في اورامه مستقبلات هورمون الاستروجين للعلاج الكيميائي، خصوصا للنساء الصغيرات في السن.

واشارت دراسات مختبرية جديدة لباحثين استراليين، الى ان نقص الكالسيوم، وهو الحالة التي تسرع من وتيرة امتصاص الكالسيوم مرة اخرى في العظام، يشجع على نمو اورام الثدي السرطانية في العظام.

وقال العلماء ان نقص الكالسيوم، الذي يحدث اما بسبب انخفاض معدل الكالسيوم في الوجبة الغذائية او بسبب نقص فيتامين «دي»، امر شائع جدا لدى النساء الاكبر سنا اللواتي يعتبرن الاكثر عرضة لخطر الاصابة بسرطان الثدي وانتشار السرطان الى العظام. وأجرى فريق من باحثي معهد انزاك للابحاث في كونكورد، دراسات على الحمية الغذائية على الفئران كنموذج لنمو سرطان الثدي في العظام، ونشرت نتائجها في دورية ابحاث السرطان.

ووجد الباحثون انه بعد زرع سرطان الثدي في الفئران، ظهر على التي اعطيت وجبة بتركيز قليل من الكالسيوم، علامات على حدوث تغير كبير في العظام بالمقارنة مع الحيوانات التي تم اعطاؤها وجبة غذائية تحتوى على كمية طبيعية من الكالسيوم تبلغ 0.6 في المائة. وبعد مرور 16 يوما اصيبت الفئران التي تعيش على وجبة غذائية منخفضة الكالسيوم بزيادة نسبتها 43 في المائة من تدمير العظام و24 في المائة زيادة في مساحة الورم وزيادة بنسبة 24 في المائة في تكاثر الخلايا السرطانية بالمقارنة مع الفئران التي اعطيت وجبة عادية.

اما الدراسة الاخرى التي اجراها باحثون في جامعة لايدن بهولندا، وهي دراسة تحليلية لعدة دراسات، فقد اكدت خلاصة تقارير سابقة مفادها أن العلاج الكيميائي غير مجد تقريبا للنساء المصابات بسرطان الثدي الذي يوجد به مستقبلات هورمون الاستروجين، وانه في حالة استخدام هذا العلاج، لا ينبغي الاكتفاء به في المرحلة الثانية من العلاج. واكدوا ان العلاج غير فعّال للمصابات بهذا النوع اللواتي تبلغ اعمارهن 40 عاما أو أقل.












عرض البوم صور الطاهرة   رد مع اقتباس
رد

العلامات المرجعية


يشاهد الموضوع حالياً: 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code هو متاح
الإبتسامات نعم متاح
[IMG] كود متاح
كود HTML معطل
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح




كل الأوقات هي بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 08:13 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009

تشغيل بواسطة Data Layer