سبيس تون و mbc3
يا كثر المخالفات فيها وأغلبها في العقيدة
الله يعين المشكلة مافيه بديل مرضي
وبعض البدائل تكون غير مرضية للكثير لأنها محلية حتى لهجتهم محلية فالطفل من منطقة مختلفة ما يتقبلها
مثل بعض برامج المجد تناسب الطفل القصيمي
والمذيع لهجته ما يفهمها إلا هو وربعة

فالأهل خاصة السلبيين ما لهم غير سبيس تون والام بي سي ثري

الله يصلح الحال
قووووول آمين بس

المصيبه إذا كان أصحاب هذه القناة من المسلمين العرب

السلام عليكم :

مع فأق احترامى لك ياأخى الشريف خالد هذى المسلسلات لهم أحنا من استوردها وليست موجهة لنا على العموم ( جزاك الله الف خير على نشر هذا الموضوع ) ..............................................

في آخر محاضرة لي عن التربية في برنامج الأمير محمد بن فهد في الدمام - المنطقة الشرقية

حذرت الأمهات من هذه القناة وذكرت أنها يؤرة فساد ومعول هدم لعقيدة الأطفال ومنارة تعليم لأعداء الله يبثون عبرها سمومهم إلى عقول وقلوب الأطفال.


وأنا هنا أكرر ندائي مرة أخرى وأحذر الجميع منهاومن بقية قنوات الأطفال الأخرى فوالله إن فيها فساد عظيم ولا أستثني أي قناة من قنوات الأطفال

وإن كانت قناة المجد أخف ضرراً إلا أن فيها هي الأخرى ضرر أيضاً،


فلحد الان لم أرى مسلسل كرتوني للأطفال حتى في قناة المجد يبين بطل أو بطلة المسلسل بدون صديق للبطلة وصديقة للبطل

زجهة نظر أحترمها أخي الكريم

ولكن لماذا صديق للفتاة وصديقة للفتى


هل هذه هي سنة الحياة فعلاً


وهل كل من يشاهد هذه القنوات في مرحلة سنية واحدة ويحمل مدارك ويقافة واحدة


ثم لا تنسى أخي الكريم أن أطفال اليوم وبسبب التلفاز وغيره يدركون أموراً لم يكن يدركها أبناء الخامسة عشر فيما مضى.


وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ينطبق على الإخوة والأخوات في البيت الواحد.


ومن باب خيرة وقضايا تحرش كثيرة مرت علي تبين لنا أن السبب الرئيسي فيها هو التلفاز وثقافة البراءة الطفولية التي يعتنقها غالبية من يقفون خلف خذخ البرامج.


وفق الله الجميع لكل خير وأعاننا على تربية أبناءنا التربية الحسنة التي تنتج مسلمين مؤثرين يعيدون لهذه الأمة مجدها التي تبكي عليه

أخي الأجودي هو أحتمالين مافيهم ثالث الأول أنك تقنعني والثاني أني اقنعك

ولكن لماذا صديق للفتاة وصديقة للفتى ؟؟

بكل بساطة علشانهم أطفال .. يعني لو سألتك وقلت لك عندما ذهبتم للعزيمة أو حفل الزفاف ،، هل حملت معك أطفالك

دون السن السادسة إلى قسم الرجال أو مجلس الرجال ،،، أكيد ستجيب بالنفي إلا في حالات نادرة وغالباً سيكون الطفل مع

أمه والتي ستقابل زميلتها أو قريبتها التي لديها طفله هل ستمنع طفلك من اللعب مع هذه الطفلة أو بنت عمه وبنت خاله وبنت

جيرانه وأنت تعلم أن أختلاط الطفل مع أطفال بعمره وبغض النظر عن الجنس سواء طفل أو طفلة مفيد له في التطور

إيجابياً. فالطفل يقتبس العادات و المعارف من الأطفال الآخرين فتزداد معارفه، و تنمو قدراته فيتعلم كيفية التعاون مع

الآخرين و الوصول إلى أهداف مشتركة. فصداقة الطفل مع الأطفال الآخرين تولّد قوة نفسية و إجتماعية و حب

التعاون فيما بينهم. نستنتج أن الأمر طبيعي ولو سألتك أو سألت أي رجل وقلت له هل تذكر بنت عمك أو بنت جيرانك

أو زميلة لك في الحضانة أو التمهيدي سيقول لك نعم (( طبعاً إذا ذاكرته تمام )) ويعتبرها أخت ويحترمها ويعزها

ويوقف معها لو أحتاجت له ويتذكر الأيام البريئة ،،، هل ترى أن العلاقة بهذا العمر لها ضرر على حياة الطفل أو الطفلة ؟؟



ثم لا تنسى أخي الكريم أن أطفال اليوم وبسبب التلفاز وغيره يدركون أموراً لم يكن يدركها أبناء الخامسة عشر فيما مضى.
وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ينطبق على الإخوة والأخوات في البيت الواحد.

سبحان الله الرسول لا ينطق عن الهوى وأنت كبرت الموضوع وخليته خمسة عشر سنة والرسول صلى الله عليه وسلم قد

حدد لنا سن وهو العاشرة وما قبله وبما في معنى حديثه (( وكما أفهمه )) أن قبل سن العاشرة هي مرحلة طفولة

وأن لا نخاف على الطفلة من الطفل إن نامو مع بعض لأنه قد علم مالا نعلم ، وأن بعد سن العاشرة احتمال قد تكون

بداية مراهقة (( طبعاً المراهقة غير محددة في عمر الإنسان ، ولكن العالم كله مجمعين على أنها بعد سن العاشرة ، وقد

تبدأ بسن الخامسة عشر أو العشرين أو الثانية عشر ولكنها لن تبدأ بسن السادسة أو السابعة أو الثامنة أو التاسعة ))

وهي التي حددها الرسول صلى الله عليه وسلم تقريباً لمنع إختلاط البنات مع الأولاد وتجد البنت تبدأ وتُلزم بوضع الحجاب

والولد يبدأ بالبلوغ وكذلك البنت فيصبح الاختلاط ممنوع


ومن باب خيرة وقضايا تحرش كثيرة مرت علي تبين لنا أن السبب الرئيسي فيها هو التلفاز وثقافة البراءة الطفولية التي يعتنقها غالبية من يقفون خلف خذخ البرامج.

يادكتور لاتطبق المثل اللي يقول (( الخير يخص والشر يعم )) وكيف تربط بين قضايا التحرش والبرائة وكيف تضع على

التلفاز أسباب قضايا التحرش ، ومن المعروف وعامةً أن أغلب القضايا بالتحرش يكون الطرف الجاني فيها مريض أو

به خلل نفسي أو عقلي أو مشكلة عائلية أو عاطفية أو موقف تعرض له ، وليس بالضروري أن يتم التحرش بالأنثى

من قبل الرجل وكما نسمع بعض الأحيان أن التحرش يقع من رجل أو ولد ويكون ضحيته من نفس جنسه رجل أو ولد

فهل نمنع اختلاط الرجل بالرجل ؟؟؟

والتلفاز سلاح ذو حدين ، يمكن نستفيد منه ويمكن نضر نفسنا منه وكما قلت يادكتور

وفق الله الجميع لكل خير وأعاننا على تربية أبناءنا التربية الحسنة التي تنتج مسلمين مؤثرين يعيدون لهذه الأمة مجدها التي تبكي عليه ، ، ، آمين