بسم الله الرحمن الرحيم
السيره النبويه –ينتمي الرسول صلى ألله عليه وسلم إلى قبيلة قريش العدنانيه – ويرجع نسبه إلى إسماعيل بن إبراهيم عليهما السلام –وكان عمره 40 عاما عندما بعث وأستمرت الدعوة الإسلاميه في مكه قبل الهجره بـ 13 سنة وولد الرسول صلى ألله عليه وسلم يوم الأثنين 12 ربيع ألأول عام الفيل ، الموافق 20 إبريل سنة 571م ، وتوفى يوم الأثنين 12 ربيع الأول سنة 11 هـ الموافق 8يونيه عام 632 م وكان عمره صلى ألله عليه وسلم عندما توفي 63 عاما حسب التقويم الهجري وأمه آمنة بنت وهب من بني زهره , وكان يعمل قبل البعثه في رعي الأغنام ، ثم التجاره ، وأبوه بالرضاع هو الحارث بن عبدالعزى بن رفاعه من هوازن ، وهو زوج حليمة السعديه وحليمة بنت أبي ذؤيب من بني سعد من هوازن هي أم الرسل – من الرضاع وأخوة الرسولمن الرضاع هم عبدالله بن الحارث ، أنيسة بنت ألحارث ، وحذافة بنت الحارث ، وهي ( الشيماء ) وأشترك الرسول صلى ألله عليه وسلم في حرب الفجار وهي بين قريش وأحلافها وبين قيس عيلان ، وألتهم التي ووجهها المشركون للرسول صلى ألله عليه وسلم قالوا إنه كذاب – وساحر – ومجنون – وشاعر وبعث الرسول إلى جميع الإنس والجن إلى أن تقوم الساعه وأخواله بني زهرة ، واخواله بني عدي بن النجار ، لن منهم أم جده عبدالمطلب ، وكان يتعبد قبل البعثه في غار حراء على ملة إبراهيم وكان عدد زوجاته 13 ( ثلاثة عشر زوجه ) وأولاد وبنات الرسول صلى ألله عليه وسلم ألقاسم ،الطاهر ، الطيب ، إبراهيم ، زينب ،رقيه أم كلثوم ،فاطمه ، وحج ألرسول حجة واحدة وأعتمر 4 عمرات وحواري الرسول صلى ألله عليه وسلم هو الزبير بن العوام رضي ألله عنه وكان أمين سره هو حذيفة بن اليمان –رضي ألله عنه وحب الرسول هو أسمامة بن زيد رضي ألله عنه - وسبطا رسولألله صلى ألله عليه وسلم هما الحسن والحسين أبناء علي بن أبي طالب وفاطمة ألزهراء وغزا ألرسول بنفسه 27 غزوة وألغزوات التي قاتل فيها بنفسه : هن بدر ، أحد ، الخندق، خيبر ،بني قريظه ،بني المصطلق، فتح مكة ، حنين ، -راسه غزوة أحد وألأمور التي فعلها الرسول أول ماوصل الى المدينه بنا مسجده وحجرات زوجاته ، المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار ، عمل معاهدة بينه وبين اليهود ، ومعجزته الخالد ه هي القرآن الكريم -------- وكان يتكون ركب الهجرة النبوية إلى المدينة من رسول ألله صلى ألله عمليه وسلم – وأبي بكر ، والدليل عبدألله بن أريقط والخادم عامر بن فهيرة وكان المؤذ نون الذين كانوا يؤذنون في عهد الرسول –صلى ألله عليه وسلم بلال بن رباح ، عبدالله بن أم مكتوم ، أبو محذوره ، وأختبأ رسول ألله في غار ثور خوفا من قريش والشخص الذي نام في فراش الرسول صلى ألله عليهوسلم ليلة الهجره هو علي بن أبي طالب والشخص ألذي لحق برسول ألله وصابحبه في طريق ألهجرة إلى المدينه هو سراقة بن مالك بن جعشم ومر على أم معبد الخزاعيه ،وإسمهاها عاتكة بنت خالد في طريق هجرته وجلس في بيتها ، وأبو أيوب ألأنصار أستضاف ف ا الرسول في يته أول ماقدم المدينه وكان يكنى ألرسول –صلى ألله عليه وسلم بأبوا ألقاسم ودفن بعد موته صلى ألله عليه وسلم في حجرة عائشة –رضي ألله عنها –بجوار مسجده في المدينة المنوره - ومن اسماءه وأوصافه ، محمد ، أحمد ، الماحي ، الحاضر ، العاقب ، الخاتم ،المفتقي ، نبي الرحمة ، رؤوف ، رحيم ، عبدألله ، طه ،يس ،النذير ، البشير ، السراج ، النذ ير ، الأمين ، الفاتح ، وأسماء خيلة – ألسكب ، المرتجز ، لزّاز ، الطرب ، اللحيف ، أما إسم ناقته فهي ألقصواء ، أما أسماء أسياف الرسول صلى ألله عليه وسلم ،ذوألفقار ، بتار ، الحيف ، رسوب ، المخذم ، وكان خدامه هم أنس بن مالك ، وهند وأسماء ابنا ء حارثة الأسلمي ، ابوهريرة ،سلمى ، خضرة ،رضوى ،ميمونة بنت سعد ، أم أيمن أنجشة ، شقران ،سفينة ،ثوبان ،يسار التوبي ، رباح ، أسلم ، فضالة ، مدعم وكان طعام ألرسول صلى ألله عليه وسلم - ألتمر والماء وفراشه الحصير وكان يعجبه من أمور ألدنيا ألطيب والنساء ، وجعلت قرة عمينه في ألصلاة وتزوج ألرسول صلى ألله عليه وسلم بمملوكتين ، وهما مارية القبطيه أهداها له المقوقس ملك مصر ، وريحانة بنت زيد من بني النضير أسلمت فأعتقها ، ثم تزوجها --------- أما اليهوديه التي وضعت السم للرسول في الطعام فهي زينب بن الحارث أمرأة سلام بن مشكم ، كما أرد يهود بن النضير إلقاء حجر على رسول ألله صلى ألله عليه وسلم وكان أشد الناس إيذاء للرسول هو أبو جهل ، وأبو لهب وزوجته ، وكان رسول ألله –صلى ألله عليه وسلم متوسط الطول أبيض اللون ، عريض ما بين الكتفين ، أكحل العينين ، له شعر أسود وطويل إلى أذنيه ، له لحية سوداء وكثيفه ، نظيف الجسم واللبس والرائحه ، جميل الوحه ومن أصهاره علي بن أبي طالب ، عثمان بن عفان ، العاص بن الربيع ، عتبة بن أبي لهب ،عتيبة بأ أبي لهب ، وكان يلقب الرسول – صلى ألله عليه وسلم –في الجاهليه بالصادق ألأمين ، وإبن عمته ألزبير بن عوام ،أمه صفية بنت عبدالمطلب عمة ألرسول ، وصل ألرسول إلى المدينة مهاجرا في 12 ربيع الول عام 13 للبعثه عام 624م –ومن شعراء الرسول حسان بن ثابت ، عبدالله بن رواحة ، كعب بن مالك ، والشخص ألذي دخل الرسول إلى جواره بعد ماعاد من الطائف هو المطعم بن عدي – والشخص ألذي تصارع مع ألرسول –صلى ألله عليه وسلم –فصرعه الرسول هو ركانة . والذي بايع الرسول تحت الشجره هو الصحابي ثابت بن الضحاك ومرضصعة ألرسول هي حليمة السعديه وثويبة ( مولاة أبي لهب ) والذي كفل الرسول –صلى ألله عليه وسلم – بعد وفاة والدته جده عبد المطلب ،وبعد وفاة وفاته كفله عمه أبو طالب ، والذي كتب الصحيفة التينصت على مقاطعة بني هاشم وبني عبدالمطلب هو منصور بن عكرمة ، وقد دعا عليه الرسول- صلى ألله عليه وسلم – فشّلت يده وكانت هجرته إلى المدينه المنوره في يوم 16 يوليو عام 624 م وآخر من رأى ألرسول صلى ألله عليه وسلم – من الناس هوا قثم بن عباس بن عبدالمطلب رضي ألله عنه – آخرمن رآه في اللحد ( أنتهى

جزاك الله خير عطرت منتدانا بالسيرة العطرة
الله يعطر أيامك وحياتك بالسعادة

أستاذ مشهور
مشاركة من أروع المشاركات, سلمت ,
تقبل مروري