09-12-2007, 01:41 AM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | Jul 2007 | العضوية: | 1018 | المشاركات: | 211 [+] | بمعدل : | 0.03 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 10 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
نصرة القرآن والسنة ونبي الأمة فضل سور القران الكريم --------------------------------------------------------------------------------
سورة الفاتحة
أنه أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلم ، ثم أقبل راجعا من عنده فمر على قوم عندهم رجل مجنون موثق بالحديد ، فقال أهله : إنا حدثنا أن صاحبكم قد جاء بخير ، فهل عندك شيء تداويه ، فرقيته بالفاتحة فبرئ فأعطوني مائة شاة ، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته ، فقال : هل إلا هذا فلعمري لمن أكل برقية باطل لقد أكلت برقية حق . (( إسناده صحيح )) الشوكاني تحفة الذاكرين
3- سورة البقرة
- الآيتان من آخر سورة البقرة، من قرأ بهما من ليلة كفتاه). (( صحيح )) البخاري الجامع الصحيح
- لما نزلت آخر البقرة، قرأهن النبي صلى الله عليه وسلم عليهم في المسجد، ثم حرم التجارة في الخمر. (( صحيح )) البخاري الجامع الصحيح
- لا تجعلوا بيوتكم مقابر. إن الشيطان ينفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة". (( صحيح )) مسلم المسند الصحيح
- عن زيد بن أرقم؛ قال : كنا نتكلم في الصلاة. يكلم الرجل صاحبه وهو إلى جنبه في الصلاة. حتى نزلت : {وقوموا لله قانتين} [2/البقرة/ الآية-238] فأمرنا بالسكوت، ونهينا عن الكلام. (( صحيح )) مسلم المسند الصحيح
- يؤتى بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به. تقدمه سورة البقرة وآل عمران" وضرب لهما رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة أمثال. ما نسيتهن بعد. قال "كأنهما غمامتان أو ظلتان سوداوان. بينهما شرق. أو كأنهما حزقان من طير صواف. تحاجان عن صاحبهما". (( صحيح )) مسلم المسند الصحيح
- بينا جبرائيل قاعد عند النبي سمع نقيضا من فوقه، فرفع رأسه، فقال : هذا باب من السماء فتح اليوم، لم يفتح قط إلا اليوم، فنزل منه ملك . فقال : هذا ملك نزل إلى الأرض، لم ينزل قط إلا اليوم، فسلم، وقال : أبشر بنورين أوتيتهما، لم يؤتهما نبي قبلك، : فاتحة الكتاب، وخواتيم سورة البقرة، لن تقرأ بحرف منهما إلا أتيته (( صحيح )) الألباني شرح الطحاوية
- لا تجعلوا بيوتكم مقابر، وإن البيت الذي تقرأ البقرة فيه لا يدخله الشيطان صحيح الألباني
(( صحيح )) الترمذي
- اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب ؛ في ثلاث سور من القرآن : في (البقرة) و (آل عمران)، و (طه) (( صحيح )) الألباني صحيح الجامع
سورة آل عمران
اقرأوا القرآن ؛ فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه، اقرأوا الزهراوين : {البقرة} وسورة {آل عمران} ؛ فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيابتان، أو كأنهما فرقان من طير قواف، تحاجان عن أصحابهما . اقرأوا سورة {البقرة} ؛ فإن أخذها بركة، وتركها حسرة، ولا تستطيعها البطلة قال معاوية بن سلام : بلغني أن البطلة : السحرة . صحيح الألباني صحيح الترغيب
سورة النساء
اقرأ علي). قلت : يا رسول الله، آقرأ عليك وعليك أنزل؟ قال : (نعم). فقرأت سورة النساء، حتى أتيت إلى هذه الآية : {فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا}. قال : (حسبك الآن). فالتفت إليه فإذا عيناه تذرفان. صحيح البخاري الجامع الصحيح 5050
سورة المائدة
أن اليهود قالوا لعمر : إنكم تقرؤن آية. لو أنزلت فينا لاتخذنا ذلك اليوم عيد. فقال عمر : إني لأعلم حيث أنزلت. وأي يوم أنزلت. وأين رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث أنزلت. أنزلت بعرفة. ورسول الله صلى الله عليه وسلم واقف بعرفة. قال سفيان : أشك كان يوم جمعة أم لا. يعني : {اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي} [5 /المائدة /3]. صحيح مسلم المسند الصحيح 3017
سورة الانعام
المشركون للنبي صلى الله عليه وسلم : اطرد هؤلاء لا يجترؤن علينا. قال : وكنت أنا وابن مسعود، ورجل من هذيل، وبلال، ورجلان لست أسميهما. فوقع في نفس رسول الله صلى الله عليه وسلم ما شاء الله أن يقع. فحدث نفسه. فأنزل الله عز وجل : ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه [6/ الأنعام/ 52]. صحيح مسلم المسند الصحيح 2413
من سورة الأنفال
قال أبو جهل : اللهم! إن كان هذا هو الحق من عندك فأمطر علينا حجارة من السماء أو ائتنا بعذاب أليم. فنزلت : {وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون* وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام} [8 /الأنفال /33 و-34] إلى آخر الآية. صحيح مسلم المسند الصحيح
سورة التوبة
- عن البراء؛ أن آخر سورة أنزلت تامة سورة التوبة. وأن آخر آية أنزلت آية الكلالة. وفي رواية : بمثله. غير أنه قال : آخر سورة أنزلت كاملة. صحيح مسلم المسند الصحيح 1618
- كنت عند منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم. فقال رجل : ما أبالي أن لا أعمل عملا بعد الإسلام. إلا أن أسقي الحاج. وقال آخر : ما أبالي أن لا أعمل عملا بعد الإسلام. إلا أن أعمر المسجد الحرام. وقال آخر : الجهاد في سبيل الله أفضل مما قلتم. فزجرهم عمر وقال : لا ترفعوا أصواتكم عند منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهو يوم الجمعة. ولكن إذا صليت الجمعة دخلت فاستفتيته فيما اختلفتم فيه. فأنزل الله عز وجل : {أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر} [9 /التوبة /19] الآية إلى آخرها. صحيح مسلم المسند الصحيح 1879
من سورة يونس
ما من يوم طلعت شمسه إلا و كان بجنبتيها ملكان يناديان نداء يسمعه ما خلق الله كلهم غير الثقلين : يا أيها الناس هلموا إلى ربكم، فإن ما قل و كفى، خير مما كثر و ألهى . و لا آبت الشمس إلا و كان بجنبتيها ملكان يناديان نداء يسمعه خلق الله كلهم غير الثقلين : اللهم أعط منفقا خلفا، و أعط ممسكا تلفا، وأنزل الله في ذلك قرآنا في قول الملكين : يا أيها الناس هلموا إلى ربكم في سورة (يونس) : (والله يدعو إلى دار السلام و يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم)، و أنزل في قولهما : اللهم أعط منفقا خلفا، و أعط ممسكا تلفا : (و الليل إذا يغشى . و النهار إذا تجلى . و ما خلق الذكر و الأنثى) إلى قوله : (للعسرى) حسن الألباني صحيح الترغيب
سورة النحل
وكان ربيعة من خيار الناس، عما حضر ربيعة من عمر بن الخطاب رضي الله عنه : قرأ يوم الجمعة على المنبر بسورة النحل، حتى إذا جاء السجدة نزل فسجد، وسجد الناس، حتى إذا كانت الجمعة القابلة، قرأ بها، حتى إذا جاء السجدة، قال : يا أيها الناس، إنا نمر بالسجود، فمن سجد فقد أصاب، ومن لم يسجد فلا إثم عليه. ولم يسجد عمر رضي الله عنه. وزاد نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما : إن الله لم يفرض السجود إلا أن نشاء. صحيح البخاري الجامع الصحيح
وكان ربيعة من خيار الناس، عما حضر ربيعة من عمر بن الخطاب رضي الله عنه : قرأ يوم الجمعة على المنبر بسورة النحل، حتى إذا جاء السجدة نزل فسجد، وسجد الناس، حتى إذا كانت الجمعة القابلة، قرأ بها، حتى إذا جاء السجدة، قال : يا أيها الناس، إنا نمر بالسجود، فمن سجد فقد أصاب، ومن لم يسجد فلا إثم عليه. ولم يسجد عمر رضي الله عنه. وزاد نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما : إن الله لم يفرض السجود إلا أن نشاء
سورة الكهف
- من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف، عصم من الدجال".
- كان رجل يقرأ سورة الكهف، وإلى جانبه حصان مربوط بشطنين، فتغشته سحابة، فجعلت تدنو وتدنو، وجعل فرسه ينفر، فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له، فقال : (تلك السكينة تنزلت بالقرآن).
- إن يخرج وأنا فيكم!فأنا حجيجه دونكم، وإن يخرج ولست فيكم، فامرؤ حجيج نفسه، والله خليفتي على كل مسلم، فمن أدركه منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف، فإنها جواركم من فتنته. قلنا : وما لبثه في الأرض؟ قال : أربعون يوما : يوم كسنة ويوم كشهر، ويوم كجمعة، وسائر أيامه كأيامكم فقلنا : يا رسول الله : هذا اليوم الذي كسنة أتكفينا فيه صلاة يوم وليلة؟ قال : لا، اقدروا له قدره، ثم ينزل عيسى بن مريم، عند المنارة البيضاء شرقي دمشق فيدركه عند باب لد فيقتله
- من قرأ سورة (الكهف) ليلة الجمعة، أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق
عودة لأم الكتاب (( الفاتحة ((
كنت أصلي في المسجد، فدعاني رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم أجبه، فقلت : يا رسول الله، إني كنت أصلي، فقال : (ألم يقل الله : {استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم}). ثم قال لي : (لأعلمنك سورة هي أعظم السور في القرآن، قبل أن تخرج من المسجد). ثم أخذ بيدي، فلما أراد أن يخرج، قلت له : ألم تقل : (لأعلمنك سورة هي أعظم سورة في القرآن). قال : ({الحمد لله رب العالمين} : هي السبع المثاني، والقرآن العظيم الذي أوتيته).
سورة مريم
فقال لهم النجاشي : ما هذا الدين الذي فارقتم فيه قومكم، ولم تدخلوا في ديني ولا في دين أحد من الناس؟ فقال جعفر : أيها الملك، كنا أهل جاهلية، نعبد الأصنام، ونأكل الميتة، ونأتي الفواحش ونقطع الأرحام، ونسيء الجوار، ويأكل القوي منا الضعيف. حتى بعث الله إلينا رسولا منا نعرف نسبه وصدقه، وأمانته وعفافه، فدعانا لتوحيد الله وأن لا نشرك به شيئا، ونخلع ما كنا نعبد من الأصنام، وأمرنا بصدق الحديث، وأداء الأمانة، وصلة الرحم، وحسن الجوار، والكف عن المحارم والدماء، ونهانا عن الفواحش، وقول الزور، وأكل مال اليتيم، وأمرنا بالصلاة والصيام.. وعدد عليه أمور الإسلام. وقال جعفر : فآمنا به، وصدقناه، وحرمنا ما حرم علينا، وحللنا ما أحل لنا. فتعدى علينا قومنا، فعذبونا، وفتنونا عن ديننا ليردونا إلى عبادة الأوثان فلما قهرونا وظلمونا، وحالوا بيننا وبين ديننا خرجنا إلى بلادك، واخترناك على من سواك ورجونا أن لا نظلم عندك... فقال النجاشي : هل معك مما جاء به عن الله شيء! قال : نعم. قرأ عليه صدرا من سورة مريم، فبكى النجاشي وأساقفته، وقال النجاشي : إن هذا والذي جاء به عيسى يخرج من مشكاة واحدة. انطلقنا، والله لا أسلمهم إليكما أبدا - يخاطب عمرو بن العاص وصاحبه- فخرجا وقال عمرو لعبد الله بن أبي ربيعة. والله لآتينه غدا بما يبيد خضراءهم. فلما كان الغد قال للنجاشي إن هؤلاء يقولون في عيسى بن مريم قولا عظيما. فأرسل النجاشي يسألهم عن قولهم في المسيح. فقال جعفر : نقول فيه الذي جاءنا به نبينا، هو عبد الله ورسوله وروحه، وكلمته ألقاها إلى مريم العذراء البتول. فأخذ النجاشي عودا من الأرض وقال : ماعدا عيسى ما قلت قدر هذا العود فنخرت بطارقته! فقال : وإن نخرتم! وقال للمسلمين : اذهبوا فأنتم آمنون، ما أحب أن لي جبلا من ذهب وأنني آذيت رجلا منكم! ورد هدية قريش وقال : ما أخذ الله الرشوة مني حتى آخذها منكم ولا أطاع الناس في حتى أطيعهم فيه
سورة الحج
قلت : يا رسول الله! فضلت سورة الحج بأن فيها سجدتين؟قال : نعم، ومن لم يسجدهما فلا يقرأهما (( صحيح الألباني مشكاة المصابيح ))
سورة النور
يا رسول الله ! أرأيت لو أن وجد أحدنا امرأته على فاحشة، كيف يصنع ؟ إن تكلم تكلم بأمر عظيم. وإن سكت سكت على مثل ذلك. قال : فسكت النبي صلى الله عليه وسلم فلم يجبه. فلما كان بعد ذلك أتاه فقال : إن الذي سألتك عنه قد ابتليت به. فأنزل الله عز وجل هؤلاء الآيات في سورة النور : {والذين يرمون أزواجهم} [24 /النور/6 - 9] فتلاهن عليه ووعظه وذكره. وأخبره أن عذاب الدنيا أهون من عذاب الأخرة. قال : لا، والذي بعثك بالحق ! ما كذبت عليها. ثم دعاها فوعظها وذكرها وأخبرها أن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة. قالت : لا. والذي بعثك بالحق ! إنه لكاذب. فبدأ بالرجل فشهد أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين. والخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين. ثم ثنى بالمرأة فشهدت أربع شهادات بالله إنه لمن الكاذبين. والخامسة أن غضب الله عليها إن كان من الصادقين. ثم فرق بينهما. (( صحيح مسلم المسند الصحيح ))
سورة الفرقان
- سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول : سمعت هشام بن حكيم ابن حزام : يقرأ سورة الفرقان على غير ما أقرؤها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أقرنيها، وكدت أن أعجل عليه، ثم أمهلته حتى انصرف، ثم لببته بردائه، فجئت به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت : إني سمعت هذا يقرأ على غير ما أقرأتنيها، فقال لي : أرسله. ثم قال له : اقرأ. فقرأ، قال : هكذا أنزلت. ثم قال لي : اقرأ. فقرأت، فقال : هكذا أنزلت، إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، فاقرؤوا منه ما تيسر. (( صحيح البخاري الجامع الصحيح ))
- من صلى ركعتين, يقرأ في إحداهما من الفرقان من : تبارك الذي جعل في السماء بروجا وجعل . . . . . .حتى يختم . وفي الركعة الثانية : أول سورة المؤمنين, حتى يبلغ : تبارك الله أحسن الخالقين . ثم يقول في ركوعه : سبحان الله العظيم وبحمده, ثلاث مرات, ومثل ذلك في سجوده : أعطاه الله عشرين خصلة .
الراوي: - - خلاصة الدرجة: في إسناده يغنم بن سالم, وهو المهتم بوضعه - المحدث: الشوكاني - المصدر: الفوائد المجموعة - الصفحة أو الرقم: 43
سورة لقمان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "سلوني فهابوه أن يسألوه. فجاء رجل فجلس عند ركبتيه. فقال : يا رسول الله! ما الإسلام؟ قال "لا تشرك بالله شيئا. وتقيم الصلاة. وتؤتى الزكاة. وتصوم رمضان" قال : صدقت. قال : يا رسول الله ! ما الإيمان؟ قال "أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتابه، ولقائه، ورسله، وتؤمن بالبعث، وتؤمن بالقدر كله" قال : صدقت. قال : يا رسول الله! ما لإحسان؟ قال "أن تخشى الله كأنك تراه. فإنك إن لا تكن تراه فإنه يراك" قال صدقت. قال : يا رسول الله! متى تقوم الساعة؟ قال" ما المسئول عنها بأعلم من السائل. وسأحدثك عن أشراطها. إذا رأيت المرأة تلد ربها فذاك من أشراطها. وإذا رأيت الحفاة العراة الصم البكم ملوك الأرض فذاك من أشراطها. وإذا رأيت رعاء البهم يتطاولون في البنيان فذاك من أشراطها. في خمس من الغيب لا يعلمهن إلا الله. ثم قرأ : {إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير}. [31/ سورة لقمان، آية 34] قال ثم قام الرجل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ردوه على" فالتمس فلم يجدوه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "هذا جبريل أراد أن تعلموا. إذا لم تسألوا". (( صحيح مسلم المسند الصحيح ))
سورة السجدة
كنا نحرز قيام رسول الله في الظهر والعصر، فحزرنا قيامه في الظهر قدر ثلاثين آية، قدر سورة السجدة في الركعتين الأوليين، وفي الأخريين على النصف من ذلك، وحزرنا قيامه في الركعتين الأوليين من العصر على قدر الأخريين من الظهر، وحزرنا قيامه في الركعتين الأخريين من العصر على النصف من ذلك (( صحيح الألباني صحيح النسائي ))
سورة يس
(البقرة) سنام القرآن وذروته، نزل مع كل آية منها ثمانون ملكا، واستخرجت (الله لا إله إلا هو الحي القيوم) من تحت العرش فوصلت بها، أو فوصلت بسورة (البقرة)، و (يس) قلب القرآن ؛ لا يقرؤها رجل يريد الله والدار الآخرة إلا غفر له
الراوي: معقل بن يسار المزني - خلاصة الدرجة: ضعيف - المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترغيب - الصفحة أو الرقم: 878
سورة الصافات
- كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فجاء أعرابي فقال : يا نبي الله ، إن لي أخا وبه وجع . قال : وما وجعه ، قال : به لمم . قال : فأتني به ، فوضعه بين يديه فعوذه : بفاتحة الكتاب ، وأربع آيات من أول البقرة ، { وإلَـهكم إله واحد } الآية ، وآية الكرسي ، وثلاث آيات من آخر السورة ، وآية من آل عمران { شهد الله } إلى { العزيز الحكيم } ، وآية من الأعراف { إن ربكم الله } ، وآخر المؤمنين { فتعالى الله الملك الحق } ، وعشر آيات من أول الصافات ، وثلاث آيات من آخر سورة الحشر ، وآية من سورة الجن { وأنه تعالى جد ربنا } ، و { قل هو الله أحد } ، والمعوذتين . فقام الرجل كأنه لم يشك شيئا قط
الراوي: أبي بن كعب - خلاصة الدرجة: فيه أبو جناب الكلبي وفيه ضعف - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: بذل الماعون - الصفحة أو الرقم: 90
سورة الزمر
- جاء حبر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا محمد! أو يا أبا القاسم! إن الله تعالى يمسك السماوات يوم القيامة على إصبع. والأرضين على إصبع. والجبال والشجر على إصبع. والماء والثرى على إصبع. وسائر الخلق على إصبع. ثم يهزهن فيقول : أنا الملك. أنا الملك. فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم تعجبا مما قال الحبر. تصديقا له. ثم قرأ : {وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه، سبحانه وتعالى عما يشركون} [39 /الزمر /67]. وفي رواية : جاء حبر من اليهود إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. بمثل حديث فضيل. ولم يذكر : ثم يهزهن. وقال : فلقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحك حتى بدت نواجذه تعجبا لما قال. تصديقا له. ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "وما قدروا الله حق قدره" وتلا الآية. (( صحيح مسلم المسند الصحيح ))
- عن ابن عباس؛ أن ناسا من أهل الشرك قتلوا فأكثروا. وزنوا فأكثروا ثم أتوا محمدا صلى الله عليه وسلم. فقالوا : إن الذي تقول وتدعو لحسن. ولو تخبرنا أن لما عملنا كفارة! فنزل : {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما} [الفرقان/ آية 68 ونزل : {يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله} [39/الزمر/ آية 53] (( صحيح مسلم المسند الصحيح ))
- كان رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وسلم – يصوم حتى نقول : ما يريد أن يفطر ويفطر حتى نقول : ما يريد أن يصوم, وكان يقرأ كل ليلة بني إسرائيل والزمر. (( صحيح الوادعي الصحيح المسند
|
| |