07-24-2007, 07:40 PM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو | الصورة الرمزية | | البيانات | التسجيل: | May 2007 | العضوية: | 867 | المشاركات: | 115 [+] | بمعدل : | 0.02 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 10 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
بعيداً عن الجرافولوجي "التخاطر أو التليباثي" "التخاطر أو التليباثي"
من الظواهر الخارقة التي قد تحدث بين شخصين بصورة عفوية وخلالها قد ينجح أحدهما في إرسال معلومات معينة إلى الآخر من مسافة بعيدة.
وهي تجربة مر بها كل إنسان ـ على الاقل مرة في حياته - ولكنه في الغالب يتجاهل ذكرها لغرابتها الشديدة..
والمشكلة في هذه الظاهرة أنها عفوية ولايمكن تكرارها عمداً في الظروف المعملية ..
ورغم ذلك يظهر بين الحين والآخر من يحاول إخضاعها لشروط البحث العلمي وآخر تجربة من هذا النوع حدثت في لندن في السابع من ديسمبر الماضي.
فقد اجتمع اكثر من 1000متطوع لبث (صور) مختارة الى ذهن شخص تم عزله في أحد المباني القريبة،
وقد عمدت هذه المجموعة ـ بتوجيه من عالم النفس الدكتور ريتشارد وايزمان ـ الى النظر لنفس الصورة
(وتركيز النية) لإرسالها ذهنياً الى ذهن المستقبل. غير أن النتيجة لم تكن إيجابية ولا تتناسب إطلاقاً مع العدد الضخم للمرسلين والعدد المحدود للمستقبلين ـ (حسب وكالات الانباء)!!
وهذه التجربة ليست الاولى ولا الأعظم من نوعها؛ فأكبر تجربة من هذا النوع حدثت في نيويورك عام 1971
حين حاول 2000 شخص بث معلومات ذهنية الى شخصين ادعيا انهما يملكان القدرة على قراءة أفكار الناس واستقبالها عن بعد.. غير ان تلك التجربة لم تكن محكمة علمياً (حيث جرت اثناء حفل موسيقي ضخم)
وبدورها لم تخرج بنتائج يعتمد عليها!
الجدير ذكره هنا - وهذا رأي شخصي - أن هذه الظاهرة لا يمكن أن تحصل بين أي اثنين ،
فعملية الاتصال الفعلي تحدث بين الطرفين حين يرسل أحدهما شفرة قد لا يستطيع الطرف الآخر تفسيرها في وقتها .
وشخصياً أعرف من يعيش هذه التجربة بصفة مستمرة،
هما شخصان يملكان قدرة عجيبة في الاتصال ببعضهما البعض والأهم في الأمر أن هذا الاتصال لا إرادي ولم يصنعا هما أي شي ليتمكنا منه ، بل هي ملكة اكتشفاها مع الوقت.
وحسب ما بينه دارسي (الريكي) أو علم الطاقة فيمكننا القول:
انما هي رسائل تواصل بين البشر تتفاوت درجة تركيزها وقوتها من شخص لآخر حسب أهميته وأهمية سبب الإتصال
مثال :
مايحدث بين الأم وأبنها الغائب عنها الآف الأميال وبدون وسائل إتصال حديثه ومعروفه من هاتف او نت نجد ان الإبن فجأة يتصل على والدته ويخبرها بشوقه لها كثيرا ولكنه لم يتمكن من الاتصال بها الا هذه اللحظه بسبب انشغاله مثلا وليس تعرقل وسائل الاتصال فهذا يعني ان طاقة الأم المشاعريه كانت مركزه وقوية في تلك اللحظه مما دعى الابن للإتصال بها ....
حاول ان تقوم بتجربة :
فكر في شخص ما بشرط ان تكون بينكما معرفة سابقة جيدة وليست سطحيه إضافة الى ان سبق ان تحدثت اليه وجلست معه مرات عديده ....
الخطوات :
استرخي
فكر به
ركز التفكير وبصدق
واقول قد تصل الطاقه
اضافة اتمنى ان تصدقوها
وانقلها على لسان مدربة الريكي الاستاذه ندى العجمي والتى تدربت معها
ان هناك أب في الكويت تدرب على دورات الطاقه وتقنياتها والمعالجه بها
وكان له ابن يتعالج في الخارج وسيخضع لعملية جراحيه ووالدته الى جانبه
كان الأب يعلم بوقت العمليه فماكان منه الا ان استحضر صورة أبنه وهو في حالة استرخاء عميقه مع تلاوة كلام الله من المعوذات وآيات الشفاء والتقرب الى الله
المفاجأه
كانت كالتالي :
بمجرد ما خفت نسبة التخدير من جسد الإبن وبدأ يصحو حتى قال لأمه :
اخبري والدي انه وصلني ...
عندما اتصلت به تسأله عن مايقوله الإبن لإعتقادها انها هلوسه او ماشابه ...
اجابها الأب : لقد كنت أرسل طاقتي الايجابية اليه ودعواتي في تلك اللحظات ولم يعلم الإبن مسبقا ان والده سيقوم بذلك ..
عيش وشوف واسمع وسبح باسم ربك العظيم
توقيع : الأجودي |
.
.
=-=-=-=-=-= | |
| |