03-16-2006, 07:46 PM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو | البيانات | التسجيل: | Feb 2006 | العضوية: | 23 | المشاركات: | 521 [+] | بمعدل : | 0.08 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 10 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
الهاشميات إتيكيت × إتيكيت رائع أن تتعلمه إتيكيت الضيوف
* إتيكيت الضيوف:
- تتعدد قواعد الإتيكيت الخاصة بالمضيف/ المضيفة ... لكن هذه المرة إذا كنت أنت الضيف المدعو لتناول غذاء .. عشاء .. لحضور حفلة ما, فماهي القواعد المتبعة للإتيكيت والتي تسمى بـ "إتيكيت الضيوف"؟
* قواعد الإتيكيت:
- الحساسية: إذا كنت تعانى من الحساسية لنوع معين من الأطعمة, فعليك أن تخبر المضيف/ المضيفة فى وقت سابق على حضور الدعوة وبعد توجيهها وما تحتاجه من متطلبات غذائية فى حدود اللائق.
- الملابس: إذا تلقيت دعوة لا تتردد فى سؤال المضيف/ المضيفة عن نوعية الملابس التى ترتديها, أما إذا كانت حفلة شواء فلا داعى للسؤال. والقاعدة العامة هو أن تضع فى اعتبارك دائماً نوع الحفل وميعاده ليلاً أم نهاراً عند اختيار الملابس ... ولا للقبعات عند الجلوس على المائدة.
- المقاطعة: تتمثل المقاطعة فى التليفون المحمول .. الذى قد يكون مقبولاً فى بعض البلدان والبعض الآخر لا. لا تحاول ارتشاف أو تبريد الطعام الساخن بالنفخ فيه .. لا تتحدث والطعام فى فمك. لا تتمخط وأنت على المائدة وعليك بالاستئذان وقتها.
- مواصلة الود: بما أن المضيف/ المضيفة اعتنى بك ووجه إليك دعوته فينبغى أن تهتم به أيضاً بتوجيه ما يعبر عن شكرك وامتنانك له بإرسال بطاقة شكر أوبريد إليكترونى أومكالمة تليفونية حسبما يروق لك.
- الهدايا: إذا كان شخص تعرفه اختر الهدية العملية التى يمكن أن يستفيد منها وليس شرطاً أن تكون غالية فى الثمن .. أما الشخص الذى لا تعرفه فيكتفى بباقة من الورود. من الأفضل أن تقدم الهدية لصاحب الدعوة لتوجيه الشكر له شخصياً.
- الدعوة : لا تصطحب أى شخص غير موجه الدعوة إليه .. وبالطبع ينطبق ذلك على الأطفال.
- تناول الأطعمة أوالمشروبات: لا تبدأ فى تناول أى شئ إلا بعد أن تحصل على الإشارة الخضراء من المضيف/المضيفة وهى البدء فى الإمساك بالشوكة ومن هنا تبدأ أنت أيضاً.
- المغادرة: عليك باختيار الميعاد الملائم للرحيل .. وإذا كنت مدعو لتناول الغذاء أو العشاء يُحدد ميعاد مغادرتك المكان عند إشارة المضيف/ المضيفة باستعداده لذلك. لا تطلب أخذ الطعام المتبقى مطلقاً.
- فوطة المائدة: توضع على الفخذين (الحجر) بمجرد جلوسك على المائدة, لا تحاول فرد طياتها كلية لكى تحمى ملابسك فى حالة انسكاب الحساء أو أية سوائل بجانب فتات الطعام.
- وضع الجلوس: الاسترخاء مطلوب عند تناولك للطعام, لا ترتكز بكوعيك على المائدة وإنما احتفظ بهما على جانبى الجسم.
إتيكيت دورات المياه
* إتيكيت دورات المياه العامة:
- دورات المياه العامة صحيح أنها مخصصة لكثير من الأفراد فى الأماكن العامة مثل العمل .. الفنادق .. المطاعم ..
إلا أنها تعتبر للاستعمال الشخصي الفردي لأنك تستخدمها وتقدم لك خدمة أنت في حاجة ملحة لها!! لذا فالاهتمام بها واجب عليك لتجدها "تحت أمرك" عندما تلجأ إليها.
* خطوات النظافة العامة:
- لابد وأن يتوافر معك المناديل الورقية عند دخول دورات المياه، لتجنب الوقوع في حيرة عندما تفاجأ بنفاذها أو التعرض لأي ظرف مثل سقوطها في المرحاض.
- قبل استخدام المرحاض، عليك بتنظيف المقعدة بالماء والمناديل الورقية ووضع غطاء بلاستيكي مخصص لهذا الغرض.
- تجنب لمس مقابض الأبواب، محابس المرحاض بالأيدي لأنه سيكون هناك احتمال كبير بتلوثه ا.. ويأتي من جديد دور المناديل الورقية التي لا غني عنها.
- غسيل الأيدي فوراً بالماء والصابون بعد الانتهاء من استخدام المرحاض.
- عدم تجفيف الأيدي بالمجففات الهوائية المتوافرة داخل دورات المياه لأن هوائها موطن خصب لالتقاط البكتريا لأنها تعيش في المناخ الدافئ وبالتالي ستتجمع على يديك.
* إتيكيت دورات المياه العامة:
- الحفاظ على نظافتها، لأنك لن تدخل دورة المياه غير النظيفة فحافظ عليها كأنها لاستعمالك الشخصي.
- لا تضع قدميك على المقعدة بالحذاء عند استخدام المرحاض .. لأنه سيوجد من من سيستخدمه بعدك.
- لا تلق المناديل الورقية في المرحاض أو الحوض.
- لا تضع الشعر بالمثل في المرحاض أو الحوض حتى لا يتعرضا للانسداد .. ومن هنا تأتي المشكلة الأكبر.
- وآخر هذه النصائح الابتسامة العريضة على وجهك عند رؤية عامل النظافة لإصلاح ماأتلفته!!
إتيكيت الضيافة فى العمل
مع أن العمل يحمل فى طياته التزام القواعد الصارمة والحازمة .. لكن هذا لا يمنع من اتباع كرم الضيافة والترحاب ولا يشترط أن يكون ذلك داخل جدران المكتب وإنما خارجه أيضاً بتوجيه دعوة لتناول وجبة فى مطعم سواء أكانت وجبة إفطار أو غذاء أو عشاء... أو حتى حفل شاى.
* آداب كرم الضيافة :
وترتبط هذه الآداب بمدى الارتباك الذى يحدث بخصوص دفع فاتورة الحساب و ما هى الوجبة المناسبة لكى يقع عليها الاختيار والغرض من توجيه الدعوة لها
- لكل وجبة عمل الغرض الخاص بها وليس فقط من أجل تناول الطعام كما لها الفترة الزمنية المحددة:
- وجبة الإفطار، مناسبة للأعمال العاجلة لنقاش أمر هام حدث فى يوم ماضٍ أو لمقابلة شخص لا يتناول وجبة الغذاء. والمدة المثالية لتناول هذه الوجبة من 45- 60 دقيقة ... وينبغى أن يكون السبب ورائها قوياً لإيقاظ شخص مبكراً من النوم.
- وجبة الغذاء، وهى أفضل الوجبات على الإطلاق وأنسبها للترحيب بالضيف و العميل، وتكفى ساعتان لتناولها ... والبدء فى نقاش أمور العمل يتم بعد تقديم أطباق المقبلات والمشهيات.
- الشاى، والذى دخل نطاق الوجبات .. بوسعك دعوة العميل لتناول فنجان من الشاى لإقامة علاقات اجتماعية ناجحة.
- وجبة العشاء، تأتى فى المرتبة الأخيرة من حيث الاختيار إلا فى حالتين إذا طلب العميل ذلك الميعاد أو إذا كان من مكان بعيد. ولا تبدأ مناقشة الأعمال إلا بعد تناول المشروبات المقدمة. ومن مميزات وجبات عشاء العمل أنها توطد العلاقات بين العملاء كما أنها تعطى الخصوصية لعميل بعينه.
*دفع الحساب:
- والقاعدة الخاصة بدفع فاتورة الحساب ذلك الموقف الذى يثير إحراج العديد من الأشخاص لا تخضع لنوع وسواء إذا وجهت أنت الدعوة للعميل أو العميل الذى وجه الدعوة إليك فستقوم أنت بالدفع إذا كان ذلك فى صالح أعمالك.
- أما إذا لم تكن هناك فائدة واضحة أو على من تعود فالشخص الذى يوجه الدعوة هو الذى يقوم بالدفع.
- وعن استحضار الفاتورة فهناك طريقة مثالية أساسية ... تجنب إحضار الجرسون لها إلى المائدة.
- إذا كانت مرأة هي المضيفة لعميل رجل، فلتجنب المعضلة الاجتماعية الموجودة منذ قديم الأزل وهو أن يقوم الرجل بالدفع عليها التبرير بأن الشركة هى التى ستقوم بالمحاسبة.
- لا بد وأن يعرف العميل عند دعوته ضمنياً أنك ستقوم بدفع الحساب.
- أما إذا لم تتمكن من الحصول على الفاتورة لأى حال من الأحوال يمكنك رد المجاملة فى وقت لاحق.
إتيكيت الإنترنت
1- الرد على الرسائل:
الرسائل المهمة أو الحقيقية سواء من أجل أعمال هامة أو لإرسال التحية لصديق ... من قواعد الإتيكيت الرد عليها وعدم إهمالها.
2- ما هي القصة؟
أو ما هو الموضوع؟ لا تترك القارئ في حيرة, فمستخدم الإنترنت يحتاج إلى العناوين الصريحة المباشرة لتوفير الوقت ولتنبيه القارئ إلى مضمون الرسالة للحصول على الرد السريع.
3- الإعلان عن العنواين البريدية:
عندما ترسل بريداً إلكترونياً لمجموعة من الأصدقاء فأنت تستخدم قائمة العناوين المسجلة عندك لاختصار الوقت, وقد ترسل الرسالة إلى أشخاص لا يرغبون فيها أو لا يرغبون في معرفة الآخرين بعناوينهم ... فعليك مراعاة ذلك وبذل بعض المجهود!.
4-مراجعة الأخطاء اللغوية:
كل واحد منا معرض للأخطاء اللغوية في كتاباته, لتفادى ذلك عليك بقراءة الرسالة مرة أخرى بعد الانتهاء منها لضمان تجنب مثل هذه الأخطاء.
5- نوعية الرسائل:
الالتزام مطلوب في أي و في كل شئ, فإرسال الرسائل الإباحية شيئاً غير محموداً على الإطلاق!.
6-اختيار المواقع:
تتنوع المواقع وصفحاتها على الإنترنت, ومعظم المواقع عندما تقوم بزيارتها ترسل نشرات إخبارية لعملائها, قد تزعجك وتملأ صندوق بريدك .. فعليك بالاختيار الصحيح لها.
7-الخصوصية:
البريد الإلكتروني الخاص بك هو لخصوصياتك, أما بريد العمل فللعمل.
8- تغيير عنوان البريد الإليكتروني:
إرسال العنوان الجديد لكافة العملاء والأصدقاء, والتأكد من عدم وجود أية رسائل مهمة على العنوان القديم.
إتيكيت وسائل الاتصال الإلكترونية
* وسائل الاتصال الإلكترونية:
- توافر كافة وسائل الاتصال الإلكترونية قد تكون شبه ملحة فى المنزل .. وإن لم تكن بالفعل قد توفرت الآن من تليفون خلوي .. فاكس .. بريد إلكتروني ..
أما في العمل فهي ضرورية وغاية في الأهمية والقلق في نفس الوقت. وهناك قواعد فعالة لاستخدام هذه الوسائل المزعجة.
- ميكروفون التليفون:
متى تستخدمه بدلاً من رفع السماعة بيديك؟ ستكون الإجابة المنطقية عند إنشغالك بشئ من كتابة رسائل أو إعداد ملفات سواء لها علاقة بهذه المكالمة أم لا وذلك بعد الاستئذان من الذي تتحدث معه. وإذا كانت يداك دائمة الانشغال عليك باستخدام سماعة الرأس .. وبذلك ستتجنب تصنت الغير على مكالماتك!!.
- التليفون المحمول (الخلوي):
هو أداة هامة للغاية لكن الكثير منا يسئ استخدامه. والغرض الأساسي منه الاستعانة به في الأماكن التي لا توجد بها وسائل الاتصال لأغراض العمل الهامة وليس للتسلية كما يعتقد البعض.
- تليفون السيارة:
حلاً مثالياً إذا كنت تقضي معظم الوقت خارج المكتب متنقلاً بالسيارة – لكن احذر استخدامه بكثرة أثناء القيادة لتجنب الحوادث أو عند دخول نفق تحت الأرض.
- البريد الإلكتروني:
وسيلة سريعة جداً وغير رسمية كأنك تتحدث مع شخص وجهاً لوجه. لكن لابد من الالتزام بالرسمية عند استخدامه، فعندما تبعث رسالة إلى مديرك وأنت معتاد على مناداته بلقبه فلا تغيره في الرسالة باستخدام الاسم الأول مثلاً. لا تستخدم النكات أو علامات الترقيم التي ليست لها أية ضرورة أو تلك الجمل الضاحكة بين قوسين.
لا تكتب الرسالة إذا كانت باللغة الإنجليزية بالحروف الاستهلالية الكبيرة.
- الفاكس:
إرسال الفاكس يكون للضرورة القصوى فلا تضيع وقتك غيرك أو تشغل خطه التليفوني إلا في الأمور الهامة والفاصلة.
لا تحاول مطلقاً إرسال السيرة الذاتية الخاصة بك عن طريق الفاكس إلا إذا طلب منك ذلك. لابد وأن يحتوي على صفحة استهلالية توضح فيها عدد الصفحات التي ترسلها والتاريخ ولمن ترسله والجهة الراسلة ورقم تليفونك والفاكس لتفادي حدوث أية مشاكل أو أعطال في الاستقبال
إتيكيت المحادثة:
- السلوك الحميد الذى نتبعه دائماً يأتى بالنتائج الإيجابية فى أى موقف من المواقف وخاصة فيما يسمى بفن الحديث ...
وقد لا يعى الكثير أو لا يعرف كيفية إدارة محادثة مع طرف أو أطراف أخرى.
- فن المحادثة:
- الاستماع:
الحديث أو المحادثة هى فن أو فن اجتماعى على وجه التحديد, من خلال الملاحظة والتجربة من الممكن أن يصبح الشخص الخجول شخصاً ماهراً فى إدارة أى نقاش وسط جماعة وليس مع فرد واحد فقط بعينه ... فهل تتخيل مدى الجرأة التى سيصل إليها هذا الشخص باتباعه قواعد الإتيكيت لكى يلتف الآخرون من حولك لتبادل الآراء حول موضوع عام أو خاص. ومن القواعد الأولية أن تكون لطيفاً تبدى اهتماماً بكلام الآخرين.
وتجد الشخص الاجتماعى تتوافر فيه صفة هامة هى الإنصات للغير باهتمام وترك الفرصة لهم للتحدث بل وإشعارهم بأهميتهم وبهذا ستكسب نقاط لصالحك.
- بدء المحادثة:
كيف تبدأ الحوار مع شخص؟ بالتحدث عن المكان الذى تتواجد فيه, أو عن سبب تواجدك فيه (إما للالتقاء بالأصدقاء أو غيرهم), التحدث عن الذكريات مع الأصدقاء أو عن حدث مع شخص تعرفه. أما إذا كنت فى حفلة فالمضيفة من الممكن أن تكون هى محور كلامك. لا يشترط تحدثك بكثرة حتى تبدو لطيفاً, التوجه بالنظر دائماً إلى الشخص الذى يتحدث من خلال توجيه بعض الأسئلة عن الموضوع الذى يدور أمامك حتى تساعد على بقائه أطول فترة ممكنة، كما أن ذلك يعكس اهتمامك وانتباهك للغير. والمتابعة لا تأتى بالتحاور الشفهى ولكن بمتابعة العينين وإبداء بعض التغيرات والتعبيرات على الوجه والتى تكون أفضل بكثير من الكلام فى بعض الأحوال.
- الثرثرة:
حكاية القصص الطويلة قد لا يكون فى صالحك أو صالح من يقصها لأنك تحتكر الحديث بأكمله ولا تعطى الفرصة للغير. لكن فى بعض الأحيان قد لا تستطيع الفرار من هذه القصص الطويلة إذا كان الشخص الذى يوجد أمامك يحكى حادثة له. وفى هذه الحالة لكسر رتابة الحديث توجه الأسئلة للأشخاص المنصتين عما إذا كانوا قد مروا بمثل هذه الأحداث من قبل. ليس السكون والهدوء من حولك يعنى الاهتمام بما يقوله الشخص أو أن له شأن لكنه قد يعنى الملل ... وللابتعاد عن سماع ملاحظات محرجة مثل "هل انتهيت من حديثك" عليك بتنمية حاسة التمييز لديك عما إذا كان غيرك يشعر بالملل من حديثك أم لا وتحديد الخط الفاصل.
- المقاطعة أثناء الحديث:
مقاطعة الحديث قد تكون من أكثر المآزق التى لا تجعلك تبدو محاوراً ناجحاً, حاول ألا تقاطع الحديث بقدر الإمكان ... فإذا انضم شخصاً جديداً للمجموعة ومشاركته بموضوع جديد عليك باستئناف الحديث القديم مرة أخرى. وعند العودة لابد من إخبار هذا الشخص بموضوع الحديث.
- الأخطاء:
عند رواية شئ مؤلم حدث لك أو لشخص آخر بدون معرفتك بأن شئ مشابه قد حدث لأحد الحاضرين علىأن يلفت شخص آخر انتباهك، عليك بالإشارة إما بالاعتذار أو بقول "معذرة فأنا لا أعلم بذلك". ثم يدار الحديث فى اتجاه آخر أى يغير الموضوع.
وإذا كنت مرحاً وتحب روح الدعابة بأن تبدى سخريتك من شىء بشكل معقول فلا مانع منه, ومثال آخر على ذلك إذا تمت دعوتك لتناول وجبة غذاء أو عشاء فى مطعم أو فى بيت أحد الأصدقاء أو عند ذهابك لأحد الحفلات ثم أظهرت استيائك من نوع معين من الطعام ثم وجدته الطبق الرئيسى أمامك فالاكتفاء بإبداء الابتسامة على وجهك ونسيان ما كنت تتحدث بشأنه هو الحل للخروج من المأزق.
- الثقافة:
سراً آخراً من أسرار فن الحديث هو معرفتك بالشخص الذى ستجلس وتدير النقاش معه، ومعرفته بالمواضيع التى تحوز اهتمامه. معرفة الأخبار اليومية وخاصة إذا كنت خجولاًً لتستخدمها عند الحاجة لأن نقاشك لابد وأن يبدو طبيعياً وليس مقحماً!
توقيع : جنان | | |
| |