02-20-2007, 12:23 AM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | زائر | البيانات | العضوية: | | المشاركات: | n/a [+] | بمعدل : | 0 يوميا | اخر زياره : | [+] | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
صحتكم بالدنيا أنت وطاقة النجوم التسعة أنت وطاقة النجوم التسعة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد ابهرني هذا الموضوع فهو باختصار , تتعرف به على نفسك والاخرين من حولك .
كل البشر عبارة عن طاقات متنوعه , فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم هذا العلم وكيفية استخدامه , فقد كان يوزع الاعمال وما يناسب شخصية كل فرد في المجتمع , فهو المعلم الاول , وهذا العلم يشبه كثيرا بما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعمله مع اصحابه وجميع الناس , كان يضع الرجل المناسب في المكان المناسب , اي سؤال عن هذا الموضوع انا في الخدمة http://www.dryousefalbader.com/cmd8a.htm
.......
أنت وطاقة النجوم التسعة
يمكن الرجوع ألي كتابي طاقة النجوم التسع لمزيد من المعرفة عندما تفهم أنك عبارة عن نوع من الطاقة, ستعيش في هذا الكون في تناسق و تناغم وتصبح كالبحر الذي يزداد مدا عند اكتمال البدر, وتنحسر أمواجه عند انحسار القمر.
ماالذي حرك الماء تجاذبا و تناثرا مع حركة القمر. أنها الطاقة الموجودة في هذا الكون. هل توجد مادة في هذا الكون ؟ لو حللنا الخشب و الحديد و الماء و النبات و الإنسان ألي مكوناتهم الرئيسية لحصلنا على نتيجة واحدة, هي الذرة( ذرة خشب أو ذرة حديد أو ماء أو إنسان ) و الذرة عبارة عن نيترون و إليكترون, أي عبارة عن طاقة و لكن طاقة ذرة الخشب ليست كطاقة ذرة الإنسان. و بذلك نصل ألي حقيقة كلية مفادها أن كل ما هو موجود في هذا الكون عبارة عن طاقة. و اختلاف الطاقة بين المخلوقات جميعا هو المحرك لجميع الأنشطة فكان لابد للعلماء من دراسة تأثير طاقة النجوم و الكواكب و الأرض على طاقة الإنسان وحركته و ميوله الشخصية و العاطفية و كذلك تأثيرها في الناحية الصحية.
و أريد هنا أن ابعد عن مخيلتك مبدأ التنجيم و السحر و الشعوذة و سوف أوضح لك الأمر على النحو التالي: أن علم الطاقة بتأثيره على الحياة البشرية لا يعد تنجيما أو علما بالغيب, فلا يعلم الغيب ألا الله سبحانه و تعالى. و لكن معرفة التوقعات الناجمة عن تأثير الطاقة الموجودة في الكون على حياتنا اليومية : مثل توقع حالة الطقس, والأحوال الجوية وهذا لا يعد تنجيما. فطاقة النهار الصاعدة تمدنا بالنشاط و القوة و العمل, بينما طاقة الليل, و هي طاقة انحدارية ضعيفة, لا تجعلنا نعمل بل تجعلنا نميل ألي الهدوء و التسلية و النوم, كما قال الله تعالى (و جعلنا نومكم سباتا (9) و جعلنا الليل لباسا (10) و جعلنا النهار معاشا (11) و بنينا فوقكم سبعا شدادا(12) و جعلنا سراجا وهاجا (13) و انزلن من المعصرات ماءا ثجاجا (14) لنخرج به حبا و نباتا(15) ]النبأ[ هذا التحليل الرباني لطاقات الكون يكفي أن يكون دليلا على أن علم تأثير الطاقة على الإنسان علم رائع
فلا يعني عندما أقول لشخص ما أنك ستنام في الليل أنني أعلم الغيب مثلا.
لذلك أرجو أن تستفيد من هذا العلم في فهم طاقة كل إنسان عند ولادته و تأثيرها على ميوله و عواطفه و على صحته.
و تدرك كيف أننا نطوع هذا المفهوم و نسخره لخدمة قضايانا الصحية و الاجتماعية, و كيف نوفق بين الأزواج مختلفي الطاقة و كيف نفهم ميول أبنائنا. كما ندرك ما هي الأعضاء في جسدنا الأكثر طاقة و ما هي الأعضاء الأضعف طاقة و ما هو الغذاء المناسب لهما, حتى ننعم بالصحة البدنية و الصحة العائلية و السلام العالمي نبذة بسيطة عن علم طاقة النجوم التسعة تقوم أكثر النظم القديمة شمولا في دراسة تأثير طاقة النجوم التسعة في الكون علي حياة الفرد الصحية والنفسية وعلي علاقته بالآخرين حاضرا ومستقبلا على دورة متكررة الحدوث من تسعة حالات جوية (نسبة للغلاف الجوى) متميزة. وعبر فترة تسع سنوات وأيضا كل تسعة شهور وأيضا كل تسعة أيام ـ فإن الغلاف الجوى للأرض يتعرض بانتظام لتسع مراحل أو مستويات طاقة يبينها الشكل ( 1 ). ومن آلاف السنين التي مضت كان علماء الفلك الشرقي على دراسة وثيقة بجميع التسعة كواكب وعرفوا أن التأثير الاهتزازي لكل واحد منها هو الذي يحكم واحدا من هذه المراحل التسع وهى التي أطلق عليها النجوم التسعة. إضافة لذلك فإن التسع مراحل ترتبط علاقيا مع التسع مجرات الواقعة فوق القطب الشمالي حيث التأثير الاهتزازي على الأرض يبلغ أقصى مداه. وكل مرحلة مخصص لها رقم من 1 إلى 9 وفقا للمستوى الفردي من الطاقة فإن كل مرحلة جرى تجميعها داخل نطاق واحدة من الخمس تحولات، وهذا الارتباط يسهل رصده
|
| |