:: New Style ::
التسجيل البحث لوحة العضو دعوة اصدقاء تواصل معنا

الإهداءات

         
 
عودة للخلف   منتدى الهاشمية > منتديات المشاهير > كل ما يخص آل البيت
 
         

كل ما يخص آل البيت يا آل بيت رسول الله حبّكم * *فرض من الله فـي القرآن أنـزله* * كفاكم من عظيم القدر أنكم ** من لم يصلّ عليكم لا صلاة له

رد
 
LinkBack أدوات الموضوع أنماط عرض الموضوع
قديم 02-17-2007, 07:07 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
أرحامكم هاشمية
اللقب:
زائر

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

المنتدى : كل ما يخص آل البيت
إفتراضي وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه

وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه


الحمد لله الذي كشف الملالي الصفويين وفضحهم فهذه كتبهم تبين أن شيعة الكوفة قد غرروا بالحسين رضي الله عنه ثم خذلوه وقتلوه .. ..


ثم يقومون بإلقاء اللوم على عامة المسلمين لأنهم لا يقدمون قرابين الخمس لهم ولا يقدمون أراءهم على القرآن الكريم والسنة الشريفة









رابط صفحة : هل تعلم أيها الشيعي

http://www.dawahmemo.com/pages/13shee3h/














رابط نصوص تثبت أن شيعة الكوفة تقلبوا على أمير المؤمنين علي رضي الله عنه

http://www.dawahmemo.com/pages/17ali/





هل تعلم أيها الشيعي

http://www.dawahmemo.com/pages/13shee3h/






الوثائق من السعدي 2مؤسس شبكة الدفاع عن السنة












عرض البوم صور أرحامكم هاشمية   رد مع اقتباس
قديم 02-17-2007, 07:19 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
صاحبة الموقع
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الهاشمية القرشية

الهاشمية القرشية غير متصل

البيانات
التسجيل: Jan 2006
العضوية: 3
المشاركات: 5,550 [+]
بمعدل : 0.81 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
الهاشمية القرشية غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أرحامكم هاشمية المنتدى : كل ما يخص آل البيت
إفتراضي رد على: وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

الله ينتقم لنا منهم مصيبتنا في الحسين رضي الله عنه عظيمة
نحن أهل السنة والجماعة اللي مصيبتنا في الحسين مروعة












توقيع : الهاشمية القرشية


وأفضل الناس من بين الورى رجل
تقضى على يـده للنــاس حاجــــات
لا تمنعـن يـد المعــروف عن أحـــد
مـا دمـت مقـتـدراًَ فالســعـد تــارات
واشكر فضـائل صنـع الله إذ جُعــلت
إليـك لا لـك عنـد الـنــاس حـاجــات

عرض البوم صور الهاشمية القرشية   رد مع اقتباس
قديم 02-18-2007, 12:15 AM   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
أرحامكم هاشمية
اللقب:
زائر

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أرحامكم هاشمية المنتدى : كل ما يخص آل البيت
إفتراضي رد على: وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه

إقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهاشمية القرشية
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل

الله ينتقم لنا منهم مصيبتنا في الحسين رضي الله عنه عظيمة
نحن أهل السنة والجماعة اللي مصيبتنا في الحسين مروعة
الهاشمية القرشية

شكرا , وجزاكِ الله خيرا

نعم مصيبتنا في الحسين رضي الله عنه عظيمة , وفي كل المسلمين من اهل السنة والجماعة فهم يغدرون بهم الى الان

انهم يكررون جريمتهم بالحسين

حسبنا الله ونعم الوكيل

واقول لهم الروافض كما قال علي رضي الله عنه

وقال رضي الله عنه لشيعته : قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحاً وشحنتم صدري غيظاً ، وجرعتموني نغب التهمام أنفاساً ، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان " نهج البلاغة 1/70.
كتاب نهج البلاغة يعترفون به وهو شاهد على اجرامهم












عرض البوم صور أرحامكم هاشمية   رد مع اقتباس
قديم 02-23-2007, 12:47 AM   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية الشريف خـالد

الشريف خـالد غير متصل

البيانات
التسجيل: Jan 2007
العضوية: 586
المشاركات: 859 [+]
بمعدل : 0.13 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
الشريف خـالد غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أرحامكم هاشمية المنتدى : كل ما يخص آل البيت
إفتراضي رد على: وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه

رضي الله عنه

حسبنا الله ونعم الوكيل

حساابهم عند الله وايدينا مرفعه للسماااء دون وقفه












عرض البوم صور الشريف خـالد   رد مع اقتباس
قديم 02-26-2007, 10:48 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
أرحامكم هاشمية
اللقب:
زائر

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أرحامكم هاشمية المنتدى : كل ما يخص آل البيت
إفتراضي رد على: وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه

الحسن و الحسين سيدا شباب أهل الجنة عليهما السلام

والحسين ريحانة المصطفى عليه الصلاة والسلام

http://www.emanway.com/play_droos.php?cid=26&id=764

للشيخ : حسن قاري الحسيني


جزاكم الله خيرا












عرض البوم صور أرحامكم هاشمية   رد مع اقتباس
قديم 02-27-2007, 12:37 AM   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو

الأعرجي المبرقع غير متصل

البيانات
التسجيل: Feb 2007
العضوية: 684
المشاركات: 20 [+]
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
الأعرجي المبرقع غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أرحامكم هاشمية المنتدى : كل ما يخص آل البيت
إفتراضي رد على: وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه

منقوووووول

هل الذين قتلوا الحسين عليه السلام هم شيعته ؟

- إن الذين كتبوا آلاف الرسائل للإمام الحسين ودعوه إلى الكوفة قالوا له نحن شيعتك ، كما ورد في كتاب جلاء العيون ، فهؤلاء هم الذين قتلوه ، لا شيعة بني أمية كما تدعون !

* *

الجواب : نعم كتب أكثر زعماء الكوفة رسائل إلى الإمام الحسين عليه السلام يدعونه فيها إلى المجئ إليهم ، وزعموا أنهم من شيعته ، ثم وفى له قسم منه وقاتلوا معه ، وقسم كبير منهم أرادوا الذهاب إليه فسجنهم ابن زياد حتى امتلأت سجونه ، وكثير منهم خانوا وغدروا به وقاتلوه مع يزيد وابن زياد .

فانكشف بذلك أن الذين ادعوا أنهم من شيعته كان بعضهم صادقا ، وكان أكثرهم كاذبين وأنهم كانوا في الواقع من شيعة بني أمية ، وأنهم كتبوا اليه بتوجيه السلطة لكي يجروه إلى الكوفة ويقتلونه ، لأن السلطة خافت أن يبقى في مكة .

( جاء في كلمات الإمام الحسين عليه السلام ص 310 : ( فلما بلغ أهل
الكوفة هلاك معاوية ، أرجف أهل العراق بيزيد ، وقالوا قد امتنع حسين وابن الزبير ولحقا بمكة . قال محمد بن بشر الهمداني : اجتمعنا في منزل سليمان بن صرد الخزاعي فخطبنا فقال : إن معاوية قد هلك ، وإن حسينا عليه السلام قد تقبض على القوم ببيعته وقد خرج إلى مكة ، وأنتم شيعته وشيعة أبيه ، فإن كنتم تعلمون أنكم ناصروه ومجاهدوا عدوه فاكتبوا إليه ، وإن خفتم الوهل والفشل فلا تغروا الرجل من نفسه ! فقالوا : لا ، بل نقاتل عدوه ونقتل أنفسنا دونه ! قال : فاكتبوا إليه فكتبوا إليه : بسم الله الرحمن الرحيم ، للحسين بن علي من سليمان بن صرد ، والمسيب بن نجبة ، ورفاعة بن شداد ، وحبيب بن مظاهر ، وشيعته من المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة ، سلام عليك ، فإنا نحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو ، أما بعد : فالحمد لله الذي قصم عدوك الجبار العنيد ، الذي انتزى على هذه الأمة فابتزها وغصبها فيئها ، وتأمر عليها بغير رضا منها ، ثم قتل خيارها واستبقى شرارها ، وجعل مال الله دولة بين جبابرتها وأغنيائها ، فبعدا له كما بعدت ثمود . إنه ليس علينا إمام فأقبل لعل الله أن يجمعنا بك على الحق ، والنعمان بن بشير في قصر

الأمارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا نخرج معه إلى عيد ، ولو قد بلغنا أنك قد أقبلت إلينا أخرجناه حتى نلحقه بالشام إن شاء الله ، والسلام عليك ورحمة الله . ثم سرحنا بالكتاب مع عبد الله بن سبع الهمداني وعبد الله بن وال التميمي ، فخرج الرجلان مسرعين حتى قدما على الحسين عليه السلام بمكة ، لعشر مضين من شهر رمضان . ثم لبثنا يومين ، ثم سرحنا إليه : قيس بن مسهر الصيداوي وعبد الرحمن بن عبد الله بن الكدن الأرحبي وعمارة بن عبيد السلولي ، فحملوا معهم نحوا من مائة وخمسين صحيفة من الرجل والاثنين والأربعة . قال : ثم لبثنا يومين آخرين ، ثم سرحنا إليه هانئ بن هانئ السبيعي وسعيد بن عبد الله الحنفي وكتبنا معهما : بسم الله الرحمن الرحيم للحسين بن علي من شيعته من المؤمنين والمسلمين . أما بعد ، فحي هلا ، فإن الناس ينتظرونك ولا رأي لهم في غيرك فالعجل العجل . والسلام عليك ) .

وكتب شبث بن ربعي ، وحجار بن أبجر ، ويزيد بن الحارث بن يزيد بن رويم ، وعزرة بن قيس ، وعمرو بن الحجاج
الزبيدي ، ومحمد بن عمر التميمي : أما بعد فقد اخضر الجنان ، وأينعت الثمار ، وطم الجمام ، فإذا شئت فأقدم على جند لك مجند ، والسلام عليك . فلما جاء هاني بن هاني وسعيد بن عبد الله إلى الإمام عليه السلام وقرءا كتاب أهل الكوفة قال لهانئ وسعيد بن عبد الله الحنفي : خبراني من اجتمع على هذا الكتاب الذي كتب معكما إلي ، فقالا : اجتمع عليه شبث ابن ربعي ، وحجار بن أبجر ، ويزيد بن الحارث ، ويزيد بن رويم ، وعروة بن قيس ، وعمرو بن الحجاج ، ومحمد بن عمير بن عطارد . كتابه عليه السلام لأهل الكوفة ثم كتب عليه السلام مع هاني السبيعي ، وسعيد بن عبد الله الحنفي ، وكانا آخر الرسل : بسم الله الرحمن الرحيم . من الحسين بن على ، إلى الملأ من المؤمنين والمسلمين ، أما بعد : فإن هانئا وسعيدا قدما علي بكتبكم - وكانا آخر من قدم علي من رسلكم - وقد فهمت كل الذي اقتصصتم وذكرتم ، ومقالة جلكم : إنه ليس علينا إمام فأقبل لعل الله أن يجمعنا بك على الهدى والحق .

وقد بعثت إليكم أخي وابن عمي وثقتي من أهل بيتي مسلم بن عقيل وأمرته أن يكتب إلي بحالكم وأمركم ورأيكم ، فان كتب إلي أنه قد أجمع رأي ملئكم ، وذوي الفضل والحجى منكم ، على مثل ما قدمت علي به رسلكم ، وقرأت في كتبكم أقدم عليكم وشيكا إن شاء الله ، فلعمري ما الإمام إلا العامل بالكتاب ، والآخذ بالقسط والدائن بالحق ، والحابس نفسه على ذات الله ، والسلام ) . انتهى .

ونلاحظ أنه عليه السلام عنون رسالته إليهم : ( إلى الملأ من المؤمنين والمسلمين ) لأنه يعرف أن أكثرهم ليسوا من شيعته .
وأنه عندما أرسل ابن عمه مسلم بن عقيل إلى الكوفة كتب شيعة يزيد من أهل الكوفة إلى يزيد بأخبار مسلم ، فكتب يزيد إلى ابن زياد واليه على البصرة ، كما رواه الفتال النيشابوري في روضة الواعظين ص 174 : ( أما بعد : فإنه كتب إلي من شيعتي من أهل الكوفة تخبرني أن ابن عقيل بها يجمع الجموع ليشق عصا المسلمين ، فسر حين تقرأ كتابي هذا حتى تأتى الكوفة فتطلب ابن عقيل طلب الخرزة حتى تثقبه فتوثقه أو تقتله أو تنفيه والسلام ، وسلم إليه عهده على الكوفة ) . انتهى .

فهذا يدل على أن الكوفة كان فيها شيعة لبني أمية وفيها شيعة

لأهل البيت عليهم السلام .
ولاشك أن الذين حاربوا الحسين عليه السلام هم شيعة آل أبي سفيان وليسوا شيعته ، بل إن عددا من الذين كتبوا إليه كانوا في الباطن من شيعة بني أمية ، وكان غرضهم أن يأتي الحسين عليه السلام إلى الكوفة ليقتلوه ! وكان الحسين عليه السلام يعرف نياتهم وهدفهم ، لكنه يعمل حسب برنامجه وهداية ربه ، وقد وصفهم الحسين عليه السلام بأنهم شيعة آل أبي سفيان كما في لواعج الأشجان للسيد الأمين ص 185 : ( فصاح الحسين عليه السلام : ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه ، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عربا كما تزعمون ! فنادى شمر : ما تقول يا ابن فاطمة ؟ فقال : أقول إني أقاتلكم وتقاتلونني والنساء ليس عليهن جناح ، فامنعوا عتاتكم وجهالكم وطغاتكم من التعرض لحرمي ما دمت حيا ، فقال شمر : لك ذلك يا ابن فاطمة . ثم صاح إليكم عن حرم الرجل واقصدوه بنفسه فلعمري هو كفو كريم ! فقصدوه بالحرب وجعل شمر يحرضهم على الحسين فجعلوا يحملون على الحسين والحسين عليه السلام يحمل عليهم فينكشفون عنه وهو في ذلك يطلب شربة من ماء فلا يجد ، وكلما حمل


بفرسه على الفرات حملوا عليه بأجمعهم حتى أجلوه عنه ! ) . انتهى .

من هذا يتضح أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام هم شيعة بني أمية أما شيعة الحسين عليه السلام فكانوا في السجون ووصل إليه منهم عدد قليل تمكنوا أن يفلتوا من الحصار الشديد على الكوفة . ( قال الإمام الرضا عليه السلام كما رواه الصفار في بصائر الدرجات ص 193 : ( إن شيعتنا مكتوبون بأسمائهم وأسماء آبائهم ، أخذ الله علينا وعليهم الميثاق ، يردون موردنا ويدخلون مدخلنا ) .

( وفي قرب الإسناد للحميري ص 350 : ( وقال أبو جعفر عليه السلام : إنما شيعتنا من تابعنا ولم يخالفنا ، ومن إذا خفنا خاف ، وإذا أمنا أمن ، فأولئك شيعتنا ) . انتهى .



نحن لا نتهم اخواننا السنه بقتل الامام الحسين عليه السلام واعتقد ان الكلام من هذا النقل يوضح ذالك....واسأل الله الهدايه لي ولكم.... وارجوا اخذ الموضع كموضوع علمي هادف يمكن البحث فيه وان لا ندع التعصب الاعمى ان يسد باب الحوار..



وشكرا اخوكم ::::::::::الأعرجي المبرقع::::::::::::::












عرض البوم صور الأعرجي المبرقع   رد مع اقتباس
قديم 02-27-2007, 03:36 PM   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
أرحامكم هاشمية
اللقب:
زائر

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أرحامكم هاشمية المنتدى : كل ما يخص آل البيت
إفتراضي رد على: وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه

[SIZE="4"]

إقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأعرجي المبرقع عرض المشاركة
منقوووووول

هل الذين قتلوا الحسين عليه السلام هم شيعته ؟

- إن الذين كتبوا آلاف الرسائل للإمام الحسين ودعوه إلى الكوفة قالوا له نحن شيعتك ، كما ورد في كتاب جلاء العيون ، فهؤلاء هم الذين قتلوه ، لا شيعة بني أمية كما تدعون !

* *

الجواب : نعم كتب أكثر زعماء الكوفة رسائل إلى الإمام الحسين عليه السلام يدعونه فيها إلى المجئ إليهم ، وزعموا أنهم من شيعته ، ثم وفى له قسم منه وقاتلوا معه ، وقسم كبير منهم أرادوا الذهاب إليه فسجنهم ابن زياد حتى امتلأت سجونه ، وكثير منهم خانوا وغدروا به وقاتلوه مع يزيد وابن زياد .

فانكشف بذلك أن الذين ادعوا أنهم من شيعته كان بعضهم صادقا ، وكان أكثرهم كاذبين وأنهم كانوا في الواقع من شيعة بني أمية ، وأنهم كتبوا اليه بتوجيه السلطة لكي يجروه إلى الكوفة ويقتلونه ، لأن السلطة خافت أن يبقى في مكة .

( نحن لا نتهم اخواننا السنه بقتل الامام الحسين عليه السلام واعتقد ان الكلام من هذا النقل يوضح ذالك....واسأل الله الهدايه لي ولكم.... وارجوا اخذ الموضع كموضوع علمي هادف يمكن البحث فيه وان لا ندع التعصب الاعمى ان يسد باب الحوار..



وشكرا اخوكم ::::::::::الأعرجي المبرقع::::::::::::::


الإمام علي بن الحسين زين العابدين

يقول عن زيف ادعاء الشيعة وحبهم لال البيت بان الشيعة لاهم منا ولا نحن منهم
وتعريف بقاتلي الحسين

شمر بن ذي الجوشن الشيعي

شمر بن ذي الجوشن ـ واسمه شرحبيل ـ بن قرط الضبابي الكلابي، أبو السابغة، من كبار قتلة ومبغضي الحسين عليه السّلام، كان في أول أمره من ذوي الرّئاسة في هوازن موصوفاً بالشجاعة وشهد يوم صفين مع عليّ عليه السّلام، سمعه أبو إسحاق السبيعي يقول بعد الصلاة: اللهمّ إنك تعلم أني شريف فاغفر لي!!! فقال له: كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل ابن رسول الله ؟! فقال: ويحك كيف نصنع، إن أُمراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ فلم نخالفهم! ولو خالفناهم كنّا شرّاً من هذه الحُمر. ثمّ أنه لمّا قام المختار طلب الشمر، فخرج من الكوفة وسار إلى الكلتانية ـ قرية من قرى خوزستان ـ ففَجَأه جمع من رجال المختار، فبرز لهم الشمر قبل أن يتمكّن من لبس ثيابه فطاعنهم قليلاً وتمكّن منه أبو عَمرة فقتله وأُلقيت جثته للكلاب. الكامل في التاريخ 92:4، ميزان الاعتدال 449:1، لسان الميزان 152:3، جمهرة الأنساب 72، سفينة البحار 714:1، الأعلام 175:3 ـ 176
ابن الأثير 4 / 55 - البداية والنهاية 7 / 270












عرض البوم صور أرحامكم هاشمية   رد مع اقتباس
قديم 02-27-2007, 05:29 PM   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو

الأعرجي المبرقع غير متصل

البيانات
التسجيل: Feb 2007
العضوية: 684
المشاركات: 20 [+]
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
الأعرجي المبرقع غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أرحامكم هاشمية المنتدى : كل ما يخص آل البيت
إفتراضي رد على: وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه

اختي ارحامكم هاشميه اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

عن اي شيعة تتكلمين .....؟

ان المذهب الشيعي قائم على مذهب اهل البيت والولاء لاهل البيت وحب اهل البيت عليهم افضل الصلاة واتم السلام..

ولا يوجد احد من محبي اهل البيت ..من يبرء لقاتلهم ..فمن قتل وشرد آل بيت رسول الله فعليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين..واسكنه الله النار خالدا فيها ابدا..

سبحان الله مثلما يقال: ان سيدنا يزيد قتل سيدنا الحسين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كيف يكون المرء مع الحق ومع الباطل في آن واحد ...

واعتقد ان الكل يعرف اصل ومعنى كلة (شــيعه) وهي ليست في الاصل لمذهب معين..كالشيعه الأن وهم شيعة اهل البيت.
هذا ما سيمون به الشيعه...

وشمر ابن ذي الجوشن هو من شيعة وانصار يزيد لعنة الله عليهم ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
منقووووووووووول

هل صحيح أن يزيدا أمر بقتل الحسين عليه السلام ؟

42 - هل صحيح أن يزيد بن معاوية هو الذي قتل الحسين ؟ فقد قالوا إن يزيدا لم يأمر بقتله ، والذين قتلوه أشخاص موظفون عند يزيد ، فما رأيكم ؟

* *

الجواب :
أولا : اتفق المحدثون والمؤرخون على أن يزيد بن معاوية أرسل إلى عامله على المدينة أن يأخذ له البيعة جبرا من الحسين عليه السلام فإن أبى فليقتله ! ثم لما تخلص الإمام الحسين عليه السلام من حاكم المدينة ، وذهب إلى مكة ، أرسل إليه يزيد من يغتاله ولو عند الكعبة ! وعندما توجه الحسين عليه السلام إلى العراق بعث يزيد زيادا بن أبيه واليا على العراق ، وأمره أن يرسل جيشا إلى الحسين ، ولا يقبل منه إلا بأن يبايع يزيد أو ينزل على حكمه فيه ! وأمره إن أبى أن يقتله ويوطئ الخيل صدره وظهره ، ويبعث اليه برأسه ! وفي هذه المدة التي امتدت أكثر من خمسة أشهر ،

من نصف رجب حيث هلك معاوية إلى العاشر من شهر محرم ، كانت المراسلات بين يزيد وعماله في الحجاز والعراق متواصلة في قضية الحسين عليه السلام فالذي يدعي أن ابن زياد تصرف من نفسه بدون أمر يزيد ، فهو جاهل أو مكابر !

ثانيا : العجب كل العجب من هؤلاء الذين يحبون يزيد بن معاوية ، ويسلكون طريق المكابرة الوعر لتبرئته من دم الحسين عليه السلام ! ! فماذا أعجبهم في يزيد الذي شهد في حقه الثقاة أنه كان فاسقا سكيرا يلعب بالكلاب والقرود ، ويترك الصلاة ، وينكح المحرمات ! أما يرون أنه يكفي لمن شكك في مسؤولية يزيد عن قتل الحسين عليه السلام أن يرجع إلى مصادر الحديث والتاريخ مثل تاريخ الإسلام للذهبي ، وتاريخ ابن كثير ، وهما حنبليان محبان لابن تيمية ، وغيرهما كالطبري وابن الأثير وابن خلدون ، وابن عساكر .

بل إلى مجاميعهم الحديثية التي روت مخزيات يزيد ! لكن أصل بلاء هذه الحفنة المشككة من ابن تيمية الذي بلغ من تعصبه ونصبه ، أنه حاول تبرئة يزيد ، وأغمض عينيه عن
الأحاديث ومصادر التاريخ ، وعن آراء علماء المذاهب وأئمتهم ! ( قال في كتابه رأس الحسين 207 : ( إن يزيد لم يظهر الرضا بقتله وإنه أظهر الألم لقتله ، والله أعلم بسريرته ! وقد علم ( ! ) أنه لم يأمر بقتله ابتداء ، ولكنه مع ذلك ما انتقم من قاتليه ، ولاعاقبهم على ما فعلوه إذ كانوا قتلوه لحفظ ملكه ! ولا قام بالواجب في الحسين وأهل بيته ، ولم يظهر له من العدل وحسن السيرة ما يوجب حمل أمره على أحسن المحامل ، ولا نقل أحد أنه كان على أسوأ الطرائق التي توجب الحد ! ولكن ظهر من أمره في أهل الحرة ، ما لا نستريب أنه عدوان محرم ) ! انتهى .

ومعنى كلامه الأخير أنه يستريب ويشك في أن قتل الحسين عليه السلام عدوان محرم ! كما حاول أن يبرئ يزيد باللف والدوران وزعم أنه يعلم أنه لم يأمر بقتل الحسين ابتداء ! ! أي أمر بقتله إن لم يبايع ! ! لكن ابن تيمية بسبب نصبه وسوء توفيقه حكم بجواز لعن يزيد لإحداثه في المدينة وقتله الصحابة غير الحسين عليه السلام ! قال في كتابه رأس الحسين ص 205 : ( ويزيد بن معاوية قد أتى أمورا منكرة منها وقعة الحرة ، وقد جاء في الصحيح عن

علي رضي الله عنه عن النبي ( ص ) قال : المدينة حرم ما بين عائر إلى كذا . من أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا . وقال : من أراد أهل المدينة بسوء أماعه الله كما ينماع الملح في الماء . ولهذا قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن يزيد ؟ فقال : لا ، ولا كرامة ، أو ليس هو الذي فعل بأهل الحرة ما فعل ؟ ! وقيل له : إن قوما يقولون إنا نحب يزيد ! فقال : وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ ! فقيل : فلماذا لا تلعنه ؟ فقال : ومتى رأيت أباك يلعن أحدا ) . انتهى .

ثالثا : لا قيمة لمحاولة ابن تيمية تبرئة يزيد ، بعد أن حكم كبار علماء المذاهب بأن يزيدا هو الذي قتل الحسين عليه السلام وتبرؤوا من يزيد وأفتوا بجواز لعنه ، وبعضهم أفتى بكفره !
وهذه بعض أقوالهم : ألف ابن الجوزي وهو من كبار علماء الحنابلة كتابا خاصا في وجوب لعن يزيد والبراءة منه ، سماه ( الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد ) وقد أثبت فيه أن يزيدا هو الذي قتل الحسين عليه السلام وبين فيه فتوى إمام المذهب أحمد بن حنبل وغيره بلعن يزيد .

وقال القندوزي في ينابيع المودة : 3 / 33 : ( فإن ابن الجوزي في كتابه المسمى بالرد على المتعصب العنيد المانع من لعن يزيد : سألني سائل عن يزيد بن معاوية . فقلت له : يكفيه ما به . فقال : أيجوز لعنه ؟ قلت : قد أجازه العلماء الورعون ، منهم أحمد بن حنبل ، فإنه ذكر في حق يزيد ما يزيد على اللعنة .

ثم روى ابن الجوزي عن القاضي أبي يعلى أنه روى كتابه المعتمد في الأصول بإسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل رحمهما الله قال : قلت لأبي : إن قوما ينسبوننا إلى تولي يزيد ! فقال : يا بني وهل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ، ولم لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ؟ ! فقلت : في أي آية ؟ قال : في قوله تعالى : ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم ) ( محمد : 22 ) فهل يكون فساد أعظم من القتل ؟ ! قال ابن الجوزي : وصنف القاضي أبو يعلى كتابا ذكر فيه بيان من يستحق اللعن وذكر منهم يزيد ، ثم ذكر حديث : ( من أخاف أهل المدينة ظلما أخافه الله وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ) .

( وفي الكنى والألقاب للقمي : 1 / 92 : ( قال السبط ابن الجوزي : ولما لعنه جدي أبو الفرج على المنبر ببغداد بحضرة الإمام الناصر

وأكابر العلماء ، قام جماعة من الجفاة من مجلسه فذهبوا ، فقال جدي : ( ألا بعدا لمدين كما بعدت ثمود ) ( هود : 95 ) .

وحكى لي بعض أشياخنا عن ذلك اليوم أن جماعة سألوا جدي عن يزيد فقال : ما تقولون في رجل ولي ثلاث سنين ، في السنة الأولى قتل الحسين بن علي ، وفي الثانية أخاف المدينة وأباحها ، وفي الثالثة رمى الكعبة بالمجانيق وهدمها ؟ ! فقالوا نلعن ! فقال فالعنوه ! وقال جدي في كتاب الرد على المتعصب العنيد : وقد جاء في الحديث لعن من فعل مالا يقارب عشر معشار فعل يزيد ، ثم ذكر لعن الواشمات والمتوشمات والمصورين وآكل الربا وموكله ولعنت الخمرة على عشرة وجوه . انتهى .

( وروى الهيثمي في مجمع الزوائد : 9 / 193 ، ووثق رواته ، قال : ( وعن الضحاك بن عثمان قال خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطا لولاية يزيد بن معاوية ، فكتب يزيد بن معاوية إلى عبيد الله بن زياد وهو واليه على العراق : إنه قد بلغني أن حسينا قد سار إلى الكوفة ، وقد ابتلى به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلاد ، وابتليت به من بين العمال ، وعندها تعتق أو تعود

عبدا كما تعتبد العبيد ، فقتله عبيد الله بن زياد وبعث برأسه إليه فلما وضع بين يديه تمثل بقول الحصين بن حمام المري : نفلق هاما من رجال أحبة . . . الينا وهم كانوا أعق وأظلما
( ورواه الطبراني في المعجم الكبير : 3 / 115 ، وابن عساكر في تاريخ دمشق : 14 / 214 : 65 / 396 ، والذهبي في سير أعلام النبلاء : 3 / 305 ، وابن كثير في النهاية : 8 / 178 ، وغيرهم ) .

( وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء : 4 / 37 ، في ترجمة يزيد : ( كان قويا شجاعا ، ذا رأي وحزم وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد . وكان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا ، يتناول المسكر ، ويفعل المنكر . افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس . ولم يبارك في عمره . وخرج عليه غير واحد بعد الحسين . كأهل المدينة قاموا لله ، وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري ، ونافع بن الأزرق ، وطواف بن معلى السدوسي وابن الزبير بمكة ) . انتهى .

( وقال الآلوسي في تفسيره : 26 / 73 في تفسير قوله تعالى : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم . ( من يقول إن يزيد لم يعص بذلك ، ولا يجوز لعنه فينبغي أن ينظم في سلسلة أنصار يزيد . وأنا أقول إن الخبيث لم يكن مصدقا بالرسالة للنبي ( ص ) وإن مجموع ما فعله مع أهل

حرم الله وأهل حرم نبيه ( ص ) وعترته الطيبين الطاهرين في الحياة وبعد الممات ، وما صدر منه من المخازي ليس بأضعف دلالة على عدم تصديقه من إلقاء ورقة من المصحف الشريف في قذر . ولا أظن أن أمره كان خافيا على أجلة المسلمين إذ ذاك ، ولكن كانوا مغلوبين مقهورين ولم يسعهم إلا الصبر . . . إلى أن يقول : وأنا أذهب إلى جواز لعن مثله على اليقين ، ولو لم يتصور أن يكون له مثل .

ثم قال : نقل البرزنجي في الإشاعة ، والهيثمي في الصواعق أن الإمام أحمد لما سأله ابنه عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف لا يلعن من لعنه الله في كتابه ؟ ! فقال عبد الله : قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجد فيه لعن يزيد ، فقال الإمام : إن الله يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله . وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد . ثم ذكر جزم وتصريح جماعة من العلماء بكفره ولعنه ، منهم القاضي أبو يعلى ، والحافظ ابن الجوزي .
ثم نقل قول التفتازاني : لا نتوقف في شأنه لعنة الله عليه وعلى أعوانه وأنصاره .
ثم نقل من تأريخ ابن الوردي والوافي بالوفيات لابن خلكان

قول يزيد عند ورود نساء الحسين وأطفاله والرؤوس على الرماح وقد أشرف على ثنية جيرون ونعب

الغراب : لما بدت تلك الحمول وأشرقت * تلك الشموس على ربى جيرون
نعب الغراب فقلت قل أو لا تقل * فلقد قضيت من النبي ديوني

وعلق بقوله : يعني أنه قتله بمن قتل رسول الله يوم بدر ، كجده عتبة وخاله ولد عتبة وغيرهما ، وهذا كفر صريح . . . الخ . ) . انتهى .

( وقال الشوكاني في نيل الأوطار : 7 / 147 : ( لقد أفرط بعض أهل العلم فحكموا بأن الحسين رضي الله عنه باغ على الخمير السكير الهاتك لحرمة الشريعة المطهرة ، يزيد بن معاوية لعنهم الله ! فيا للعجب من مقالات تقشعر منها الجلود ، ويتصدع من سماعها كل جلمود ! ) .

( وقال الجاحظ في الرسالة الحادية عشر في بني أمية من رسائله ص 398 : ( المنكرات التي اقترفها يزيد من قتل الحسين وحمله بنات رسول الله ( ص ) سبايا ، وقرعه ثنايا الحصين بالعود ، وإخافته أهل المدينة ، وهدم الكعبة ، تدل على القسوة والغلظة ، والنصب ، وسوء الرأي ، والحقد والبغضاء والنفاق والخروج عن الايمان ، فالفاسق ملعون ، ومن نهى عن شتم الملعون فملعون ) .

( وقال ابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب : 1 / 68 : ( قال التفتازاني
في شرح العقائد النسفية : اتفقوا على جواز اللعن على من قتل الحسين ، أو أمر به ، أو أجازه ، أو رضي به ، والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين واستبشاره بذلك وإهانته أهل بيت رسول الله مما تواتر معناه وإن كان تفصيله آحادا ، فنحن لا نتوقف في شأنه ، بل في كفره وإيمانه ، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه )

( وقال الشبراوي في كتابه الإتحاف بحب الأشراف ص 62 ، بعد أن ذكر أعمال يزيد : ( ولا يشك عاقل أن يزيد بن معاوية هو القاتل للحسين ، لأنه هو الذي ندب عبيد الله بن زياد لقتل الحسين ) .












عرض البوم صور الأعرجي المبرقع   رد مع اقتباس
قديم 02-27-2007, 11:13 PM   المشاركة رقم: 9
المعلومات
الكاتب:
أرحامكم هاشمية
اللقب:
زائر

البيانات
العضوية:
المشاركات: n/a [+]
بمعدل : 0 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أرحامكم هاشمية المنتدى : كل ما يخص آل البيت
إفتراضي رد على: وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه

إقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأعرجي المبرقع عرض المشاركة
اختي ارحامكم هاشميه اولا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

عن اي شيعة تتكلمين .....؟

ان المذهب الشيعي قائم على مذهب اهل البيت والولاء لاهل البيت وحب اهل البيت عليهم افضل الصلاة واتم السلام..

ولا يوجد احد من محبي اهل البيت ..من يبرء لقاتلهم ..فمن قتل وشرد آل بيت رسول الله فعليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين..واسكنه الله النار خالدا فيها ابدا..

سبحان الله مثلما يقال: ان سيدنا يزيد قتل سيدنا الحسين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كيف يكون المرء مع الحق ومع الباطل في آن واحد ...

واعتقد ان الكل يعرف اصل ومعنى كلة (شــيعه) وهي ليست في الاصل لمذهب معين..كالشيعه الأن وهم شيعة اهل البيت.
هذا ما سيمون به الشيعه...

وشمر ابن ذي الجوشن هو من شيعة وانصار يزيد لعنة الله عليهم ...
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
منقووووووووووول

هل صحيح أن يزيدا أمر بقتل الحسين عليه السلام ؟

42 - هل صحيح أن يزيد بن معاوية هو الذي قتل الحسين ؟ فقد قالوا إن يزيدا لم يأمر بقتله ، والذين قتلوه أشخاص موظفون عند يزيد ، فما رأيكم ؟

* *

الجواب :
أولا : اتفق المحدثون والمؤرخون على أن يزيد بن معاوية أرسل إلى عامله على المدينة أن يأخذ له البيعة جبرا من الحسين عليه السلام فإن أبى فليقتله ! ثم لما تخلص الإمام الحسين عليه السلام من حاكم المدينة ، وذهب إلى مكة ، أرسل إليه يزيد من يغتاله ولو عند الكعبة ! وعندما توجه الحسين عليه السلام إلى العراق بعث يزيد زيادا بن أبيه واليا على العراق ، وأمره أن يرسل جيشا إلى الحسين ، ولا يقبل منه إلا بأن يبايع يزيد أو ينزل على حكمه فيه ! وأمره إن أبى أن يقتله ويوطئ الخيل صدره وظهره ، ويبعث اليه برأسه ! وفي هذه المدة التي امتدت أكثر من خمسة أشهر ،

من نصف رجب حيث هلك معاوية إلى العاشر من شهر محرم ، كانت المراسلات بين يزيد وعماله في الحجاز والعراق متواصلة في قضية الحسين عليه السلام فالذي يدعي أن ابن زياد تصرف من نفسه بدون أمر يزيد ، فهو جاهل أو مكابر !

ثانيا : العجب كل العجب من هؤلاء الذين يحبون يزيد بن معاوية ، ويسلكون طريق المكابرة الوعر لتبرئته من دم الحسين عليه السلام ! ! فماذا أعجبهم في يزيد الذي شهد في حقه الثقاة أنه كان فاسقا سكيرا يلعب بالكلاب والقرود ، ويترك الصلاة ، وينكح المحرمات ! أما يرون أنه يكفي لمن شكك في مسؤولية يزيد عن قتل الحسين عليه السلام أن يرجع إلى مصادر الحديث والتاريخ مثل تاريخ الإسلام للذهبي ، وتاريخ ابن كثير ، وهما حنبليان محبان لابن تيمية ، وغيرهما كالطبري وابن الأثير وابن خلدون ، وابن عساكر .

بل إلى مجاميعهم الحديثية التي روت مخزيات يزيد ! لكن أصل بلاء هذه الحفنة المشككة من ابن تيمية الذي بلغ من تعصبه ونصبه ، أنه حاول تبرئة يزيد ، وأغمض عينيه عن
الأحاديث ومصادر التاريخ ، وعن آراء علماء المذاهب وأئمتهم ! ( قال في كتابه رأس الحسين 207 : ( إن يزيد لم يظهر الرضا بقتله وإنه أظهر الألم لقتله ، والله أعلم بسريرته ! وقد علم ( ! ) أنه لم يأمر بقتله ابتداء ، ولكنه مع ذلك ما انتقم من قاتليه ، ولاعاقبهم على ما فعلوه إذ كانوا قتلوه لحفظ ملكه ! ولا قام بالواجب في الحسين وأهل بيته ، ولم يظهر له من العدل وحسن السيرة ما يوجب حمل أمره على أحسن المحامل ، ولا نقل أحد أنه كان على أسوأ الطرائق التي توجب الحد ! ولكن ظهر من أمره في أهل الحرة ، ما لا نستريب أنه عدوان محرم ) ! انتهى .

ومعنى كلامه الأخير أنه يستريب ويشك في أن قتل الحسين عليه السلام عدوان محرم ! كما حاول أن يبرئ يزيد باللف والدوران وزعم أنه يعلم أنه لم يأمر بقتل الحسين ابتداء ! ! أي أمر بقتله إن لم يبايع ! ! لكن ابن تيمية بسبب نصبه وسوء توفيقه حكم بجواز لعن يزيد لإحداثه في المدينة وقتله الصحابة غير الحسين عليه السلام ! قال في كتابه رأس الحسين ص 205 : ( ويزيد بن معاوية قد أتى أمورا منكرة منها وقعة الحرة ، وقد جاء في الصحيح عن

علي رضي الله عنه عن النبي ( ص ) قال : المدينة حرم ما بين عائر إلى كذا . من أحدث فيها حدثا أو آوى محدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا . وقال : من أراد أهل المدينة بسوء أماعه الله كما ينماع الملح في الماء . ولهذا قيل للإمام أحمد : أتكتب الحديث عن يزيد ؟ فقال : لا ، ولا كرامة ، أو ليس هو الذي فعل بأهل الحرة ما فعل ؟ ! وقيل له : إن قوما يقولون إنا نحب يزيد ! فقال : وهل يحب يزيد أحد يؤمن بالله واليوم الآخر ؟ ! فقيل : فلماذا لا تلعنه ؟ فقال : ومتى رأيت أباك يلعن أحدا ) . انتهى .

ثالثا : لا قيمة لمحاولة ابن تيمية تبرئة يزيد ، بعد أن حكم كبار علماء المذاهب بأن يزيدا هو الذي قتل الحسين عليه السلام وتبرؤوا من يزيد وأفتوا بجواز لعنه ، وبعضهم أفتى بكفره !
وهذه بعض أقوالهم : ألف ابن الجوزي وهو من كبار علماء الحنابلة كتابا خاصا في وجوب لعن يزيد والبراءة منه ، سماه ( الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد ) وقد أثبت فيه أن يزيدا هو الذي قتل الحسين عليه السلام وبين فيه فتوى إمام المذهب أحمد بن حنبل وغيره بلعن يزيد .

وقال القندوزي في ينابيع المودة : 3 / 33 : ( فإن ابن الجوزي في كتابه المسمى بالرد على المتعصب العنيد المانع من لعن يزيد : سألني سائل عن يزيد بن معاوية . فقلت له : يكفيه ما به . فقال : أيجوز لعنه ؟ قلت : قد أجازه العلماء الورعون ، منهم أحمد بن حنبل ، فإنه ذكر في حق يزيد ما يزيد على اللعنة .

ثم روى ابن الجوزي عن القاضي أبي يعلى أنه روى كتابه المعتمد في الأصول بإسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل رحمهما الله قال : قلت لأبي : إن قوما ينسبوننا إلى تولي يزيد ! فقال : يا بني وهل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ، ولم لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه ؟ ! فقلت : في أي آية ؟ قال : في قوله تعالى : ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم ) ( محمد : 22 ) فهل يكون فساد أعظم من القتل ؟ ! قال ابن الجوزي : وصنف القاضي أبو يعلى كتابا ذكر فيه بيان من يستحق اللعن وذكر منهم يزيد ، ثم ذكر حديث : ( من أخاف أهل المدينة ظلما أخافه الله وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ) .

( وفي الكنى والألقاب للقمي : 1 / 92 : ( قال السبط ابن الجوزي : ولما لعنه جدي أبو الفرج على المنبر ببغداد بحضرة الإمام الناصر

وأكابر العلماء ، قام جماعة من الجفاة من مجلسه فذهبوا ، فقال جدي : ( ألا بعدا لمدين كما بعدت ثمود ) ( هود : 95 ) .

وحكى لي بعض أشياخنا عن ذلك اليوم أن جماعة سألوا جدي عن يزيد فقال : ما تقولون في رجل ولي ثلاث سنين ، في السنة الأولى قتل الحسين بن علي ، وفي الثانية أخاف المدينة وأباحها ، وفي الثالثة رمى الكعبة بالمجانيق وهدمها ؟ ! فقالوا نلعن ! فقال فالعنوه ! وقال جدي في كتاب الرد على المتعصب العنيد : وقد جاء في الحديث لعن من فعل مالا يقارب عشر معشار فعل يزيد ، ثم ذكر لعن الواشمات والمتوشمات والمصورين وآكل الربا وموكله ولعنت الخمرة على عشرة وجوه . انتهى .

( وروى الهيثمي في مجمع الزوائد : 9 / 193 ، ووثق رواته ، قال : ( وعن الضحاك بن عثمان قال خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطا لولاية يزيد بن معاوية ، فكتب يزيد بن معاوية إلى عبيد الله بن زياد وهو واليه على العراق : إنه قد بلغني أن حسينا قد سار إلى الكوفة ، وقد ابتلى به زمانك من بين الأزمان وبلدك من بين البلاد ، وابتليت به من بين العمال ، وعندها تعتق أو تعود

عبدا كما تعتبد العبيد ، فقتله عبيد الله بن زياد وبعث برأسه إليه فلما وضع بين يديه تمثل بقول الحصين بن حمام المري : نفلق هاما من رجال أحبة . . . الينا وهم كانوا أعق وأظلما
( ورواه الطبراني في المعجم الكبير : 3 / 115 ، وابن عساكر في تاريخ دمشق : 14 / 214 : 65 / 396 ، والذهبي في سير أعلام النبلاء : 3 / 305 ، وابن كثير في النهاية : 8 / 178 ، وغيرهم ) .

( وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء : 4 / 37 ، في ترجمة يزيد : ( كان قويا شجاعا ، ذا رأي وحزم وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد . وكان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا ، يتناول المسكر ، ويفعل المنكر . افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس . ولم يبارك في عمره . وخرج عليه غير واحد بعد الحسين . كأهل المدينة قاموا لله ، وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري ، ونافع بن الأزرق ، وطواف بن معلى السدوسي وابن الزبير بمكة ) . انتهى .

( وقال الآلوسي في تفسيره : 26 / 73 في تفسير قوله تعالى : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم . ( من يقول إن يزيد لم يعص بذلك ، ولا يجوز لعنه فينبغي أن ينظم في سلسلة أنصار يزيد . وأنا أقول إن الخبيث لم يكن مصدقا بالرسالة للنبي ( ص ) وإن مجموع ما فعله مع أهل

حرم الله وأهل حرم نبيه ( ص ) وعترته الطيبين الطاهرين في الحياة وبعد الممات ، وما صدر منه من المخازي ليس بأضعف دلالة على عدم تصديقه من إلقاء ورقة من المصحف الشريف في قذر . ولا أظن أن أمره كان خافيا على أجلة المسلمين إذ ذاك ، ولكن كانوا مغلوبين مقهورين ولم يسعهم إلا الصبر . . . إلى أن يقول : وأنا أذهب إلى جواز لعن مثله على اليقين ، ولو لم يتصور أن يكون له مثل .

ثم قال : نقل البرزنجي في الإشاعة ، والهيثمي في الصواعق أن الإمام أحمد لما سأله ابنه عبد الله عن لعن يزيد قال : كيف لا يلعن من لعنه الله في كتابه ؟ ! فقال عبد الله : قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجد فيه لعن يزيد ، فقال الإمام : إن الله يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله . وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد . ثم ذكر جزم وتصريح جماعة من العلماء بكفره ولعنه ، منهم القاضي أبو يعلى ، والحافظ ابن الجوزي .
ثم نقل قول التفتازاني : لا نتوقف في شأنه لعنة الله عليه وعلى أعوانه وأنصاره .
ثم نقل من تأريخ ابن الوردي والوافي بالوفيات لابن خلكان

قول يزيد عند ورود نساء الحسين وأطفاله والرؤوس على الرماح وقد أشرف على ثنية جيرون ونعب

الغراب : لما بدت تلك الحمول وأشرقت * تلك الشموس على ربى جيرون
نعب الغراب فقلت قل أو لا تقل * فلقد قضيت من النبي ديوني

وعلق بقوله : يعني أنه قتله بمن قتل رسول الله يوم بدر ، كجده عتبة وخاله ولد عتبة وغيرهما ، وهذا كفر صريح . . . الخ . ) . انتهى .

( وقال الشوكاني في نيل الأوطار : 7 / 147 : ( لقد أفرط بعض أهل العلم فحكموا بأن الحسين رضي الله عنه باغ على الخمير السكير الهاتك لحرمة الشريعة المطهرة ، يزيد بن معاوية لعنهم الله ! فيا للعجب من مقالات تقشعر منها الجلود ، ويتصدع من سماعها كل جلمود ! ) .

( وقال الجاحظ في الرسالة الحادية عشر في بني أمية من رسائله ص 398 : ( المنكرات التي اقترفها يزيد من قتل الحسين وحمله بنات رسول الله ( ص ) سبايا ، وقرعه ثنايا الحصين بالعود ، وإخافته أهل المدينة ، وهدم الكعبة ، تدل على القسوة والغلظة ، والنصب ، وسوء الرأي ، والحقد والبغضاء والنفاق والخروج عن الايمان ، فالفاسق ملعون ، ومن نهى عن شتم الملعون فملعون ) .

( وقال ابن العماد الحنبلي في شذرات الذهب : 1 / 68 : ( قال التفتازاني
في شرح العقائد النسفية : اتفقوا على جواز اللعن على من قتل الحسين ، أو أمر به ، أو أجازه ، أو رضي به ، والحق أن رضا يزيد بقتل الحسين واستبشاره بذلك وإهانته أهل بيت رسول الله مما تواتر معناه وإن كان تفصيله آحادا ، فنحن لا نتوقف في شأنه ، بل في كفره وإيمانه ، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه )

( وقال الشبراوي في كتابه الإتحاف بحب الأشراف ص 62 ، بعد أن ذكر أعمال يزيد : ( ولا يشك عاقل أن يزيد بن معاوية هو القاتل للحسين ، لأنه هو الذي ندب عبيد الله بن زياد لقتل الحسين ) .


يا اخي الكريم
هذا مذهب أهل السنة في يزيد بن معاوية

يزيد تولى الخلافة بعهد من أبيه
ولم يكن أهلا لها افتتحها بقتل الحسين وختمها بقتل أهل المدينة فقتل بعض صغار الصحابة وكبار التا بعين فلم يرع فيهم الا ولا ذمة
لما قتل عبيد الله بن زياد الحسين لم يقيده به ولم يعزله ولم يفعل شيء

قال الذهبي : فلم يبارك في عمره بل خرج عليه أكثرمن واحد

كان أبوهريرة يتعوذ من سنة الستين ويقول:أعوذ بالله من سنة الستين وامارة الصبيان -لأنه كان يحفظ شيء من أحاديث الفتن-

قال شيخ الاسلام ابن تيمية: الناس في يزيد طرفان ووسط فبعضهم يكفره مثل الرافضة
وبعضهم يقولون هو رجل مؤمن صالح من الخلفاء الصالحين -فهؤلاء المرجئة-

أما أهل السنة الذين هداهم الله للحق فيقولون أنه رجل لانحبه ولا نبغضه


قال الشيخ عبد العزيز بن باز : بأنه رجل لانحبه ولانبغضه ....أنظر فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية

قال الذهبي وهو تلميذ شيخ الاسلام :يزيد بن معاوية ليس أهلا أن يروى عنه ...

وقال الذهبي: قيل لأحمد أتكتب الحديث عن يزيد قال لا ولا كرامة أليس فعل بأهل المدينة ما فعل

أنظر ميزان الاعتدال للذهبي

قال الذهبي في سير أعلام النبلاء:يزيد كان سائسا قوياشجاعا فظا غليظا ناصبيا يشرب المسكر ويفعل المنكر

قال ابن كثير : نحن نبغضه ولا نحبه لأن من أوثق عرى الايمان الحب في الله والبغض في الله

والصحيح هوما ذهب اليه شيخ الاسلام وابن باز




توضيح بعض الشبه حول مقيل في خلافته
أولا-تشبيه ولاية العهد له مثل أبي بكر لعمر فهذا باطل من وجهين
1-لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال:اقتدوا بالذين من بعدي أبي بكر وعمر
2-عمر كان خير أهل الأرض باتفاق الصحابة بعد أبي بكر وهو أولى من غيره



فلو عقد أبو بكر لابنه عبد الرحمن وحاشاه لكان دليلا



ثانيا :قرأت لأحد الاخوة يقول يزيد رضي الله عنه فيشبهه بالصحابة الذين رضي الله عنهم في كتابه ويكفي الرد عليه قول الامام أحمد بن حنبل امام أهل السنة فيه



رضي الله عن جميع الصحابة


ومن أراد الفائدة لهذا الموضوع فعليه بهذه الكتب السلفية الخالية من روايات الرافضة
1- منهاج السنة النبوية لابن تيمية
2- سير أعلام النبلاء للذهبي









أبو صالح الريس












عرض البوم صور أرحامكم هاشمية   رد مع اقتباس
قديم 04-03-2007, 01:02 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية مرافئ

مرافئ غير متصل

البيانات
التسجيل: Apr 2007
العضوية: 755
المشاركات: 9 [+]
بمعدل : 0.00 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم:
نقاط التقييم: 10

التوقيت
الإتصالات
الحالة:
مرافئ غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : أرحامكم هاشمية المنتدى : كل ما يخص آل البيت
إفتراضي رد على: وثائق من كتب الشيعة تثبت أن شيعة الكوفة هم قتلة الحسين رضي الله عنه

جزاك الله ألف خير يا الأخ الأعرجي المبرقع على ما قدمت من إيضاح و تنوير (رغم وضوح الحقيقة)
و جعله في ميزان حسناتك












عرض البوم صور مرافئ   رد مع اقتباس
رد

العلامات المرجعية


يشاهد الموضوع حالياً: 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code هو متاح
الإبتسامات نعم متاح
[IMG] كود متاح
كود HTML معطل
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح


المواضيع المتشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات المشاركة الأخيرة
انشروا سنن الحبيب صلى الله عليه وسلم وردوا على الافتراءات الكاذبة abouali نصرة القرآن والسنة ونبي الأمة 5 03-29-2016 12:57 AM
تربية النفس ع العبادة ريحانة الوادى مناسبات دينية 0 08-10-2010 02:00 AM
سنابل الخير الهاشمية القرشية الإسلامي العام 3 07-11-2010 05:50 PM
تربية الرسول لبناته صلى الله عليه وسلم الهاشمية القرشية نصرة القرآن والسنة ونبي الأمة 4 01-27-2007 11:57 PM
كأنك تراه بلقيس الهاشمية نصرة القرآن والسنة ونبي الأمة 3 06-26-2006 06:25 AM



كل الأوقات هي بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 07:54 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
vEhdaa 1.1 by rKo ©2009

تشغيل بواسطة Data Layer