02-06-2007, 05:44 PM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | زائر | البيانات | العضوية: | | المشاركات: | n/a [+] | بمعدل : | 0 يوميا | اخر زياره : | [+] | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
المنتدى العام المفتوح الأعور الدجال أو (الملا أتاري) الأعور الدجال أو (الملا أتاري) الصحافة الأمريكية تكشف حقيقة الأعور الدجال أو (الملا أتاري) وجيشهِ من مافيات القتل.. والدور الايراني الخبيث بدعم الأقطاب الشيعية.. الملا اتاري ))))))
ظهرت الآن ألعاب جديده مثل بلاي ستيشن 3 وأكس بوكس 2 وهذه العاب متطوره للاطفال أخترعتها الشركات الامريكيه . وماأدري الملا أتاري , سيقتنيها , أم أنها بضائع قادمه من الشيطان الاكبر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. العتب مو على مقتدى ولكن العتب على الشعب الذي دائما يصنع من الفاشلين والدمى اساطير ويهزج لها بنعم ...نعم ...نعم .
أخطر رجل في العراق\" مانشيت رئيسي حملته أسبوعية نيوزويك الأمريكية في عددها الصادر بتاريخ 5 ديسمبر 2006 والتي رسمت على غلافها صورة لمقتدى الصدر أقرب ما تكون لمصاص الدماء \"دراكولا\" بملابسه وعمامته السوداء.
المجلة الأسبوعية الأمريكية أفردت ملف العدد للحديث عن الصدر وميلشياته في العراق كاشفة عن الكثير من الحقائق الهامة التي صاحبت نشأة هذه الجماعات وما ارتبط بها من أعمال السلب والنهب في العراق. إضافة إلى رسم بانوراما سياسية لقائد هذه الميلشيات وكيف تدرج في السلم السياسي من مجرد حفيد \" محمد صادق الصدر\" إلى أن تحول لـ \" أخطر رجل في العراق\".
الملا أتاري:
حتى مجئ الاحتلال الأمريكي لم يكن أحد في العراق يسمع كثيرا عن مقتدى الصدر الذي عرف في الأوساط الشيعية بالملا أتاري \" لأنه كان يحب العاب الفيديو في صغره\" . بل إن كثيرا من مثقفي العراق كان يعتبرونه \" زاتوت\" أو فتى جاهلا خاصة وأنه لم يتعد في دراسته الدينية مستوى \"طالب بحث خارجي\".
غير أن الملا أتاري هذا قدر له بعد ذلك أن يكون \"سيف الشيعة..!\" بحسب وصف نيوزويك، الذي سلط سلاحه وميلشياته على السنة في العراق مهاجما 200 مسجد سني على الأقل وقاتلا لنحو 260 إماما ومئات العاملين في المساجد بدم بارد.
لكن ما سر هذه الشعبية التي حظي بها هذا الشاب الجاهل في أوساط الشيعة؟
النيوزيوك حاولت من جهتها وضع إطار عام يمكن من خلاله التعرف على شخصية مقتدى الصدر قائلة \"لفهم مقتدى الصدر ينبغي النظر إليه باعتباره رئيس مافيا شاب، ولأنه يسعى لكسب الاحترام فهو مستعد للقتل من أجل تحقيق غايته تلك\".
أما عن سر نفوذه في الأوساط الشيعية خاصة بين الشيعة الفقراء فهذا الأمر يرجع إلى أنهم \"يعتبرونه حاميهم والقائد الوحيد المستعد للدفاع عنهم بل والثأر لهم...!\" كما تصورها عقولهم.
غير أن المشهد السياسي والديني في العراق لم يكن ممهدا أمام الفتى الشاب بصورة كبيرة، حيث كان عليه مواجهة بعض الزعامات الشيعية التي ظهرت على المسرح مع مجي المحتل الأمريكي وأبرزهم عبد المجيد الخوئي وعلى السيستاني.
وقصة مقتل الخوئي في 10 أبريل 2003 أي بعد سقوط بغداد بيوم واحد ربما تكشف لنا عن جانبا كبيرا من شخصية مقتدى الصدر.
فبحسب رواية النيوزويك فإن عبد المجيد الخوئي أثناء زيارته لما يسمى بقبر الإمام علي رضي الله عنه صباح 10 أبريل 2003 هاجمته مجموعة من الرجال المسلحين الغاضبين بالقنابل اليدوية والأسلحة والسيوف وراحوا يصرخون \" عاش مقتدى الصدر\" . مضيفة أن الخوئي طعن عدة مرات ثم ربط وجر حيا إلى عتبة باب مقر الصدر في النجف. وقد أظهر تحقيق لاحق أجراه قاض عراقي أن الصدر أمر بتصفيته قائلا: \" خذوه واقتلوه بطريقتكم الخاصة\". http://www.iraqirabita.org/index3.ph...rticle&id=6453
|
| |