كلما اقرأ يوم الجمعة في سورة الكهف أتعجب من قصة أولئك الذين ربط الله على قلوبهم ، فتية آمنوا بربهم وزادهم هدى ، ولكن أين كانوا يعيشون وفي أي قطر ، فكما احتارت البشرية قديما في عددهم هاهم معاصرونا يحتارون في مكانهم ، فالأتراك يقولون انهم في تركيا ، وأنتجوا مسلسلا يحكي قصتهم ، والسوريون يقولون إنهم على ارض سوريا ، والأردنيون يقولون إنهم في الأردن واحضروا صورا تثبت ادعائهم :

مسجد اصحاب الكهف في الاردن




احد قبورهم
[IMG][/IMG]


رفات اهل الكهف جمعوها في قبر واحد
[IMG][/IMG]



اهل تعز في اليمن يثبتون ان اهل الكهف في اليمن وتحديدا في تعز






اهل ( يافع ) في اليمن يقولون كذب اهل تعز بل هم في ( يافع ) ونحن نقدم مسجدهم وقبورهم والقرية التي فروا منها



واعتقد ان أسماء أهل الكهف ان صحت كما نقلت فهي بعيدة عن أسماء القبائل العربية في اليمن

بوش وتونيبلير مالهم مصلحة في هذا وإلا كان أثبتو أنهم كانوا عندهم ههههه

أهم شئ العظة والعبرة من القصة

شكرا الشريف العماري