04-16-2019, 02:56 AM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | زائر | البيانات | العضوية: | | المشاركات: | n/a [+] | بمعدل : | 0 يوميا | اخر زياره : | [+] | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
المنتدى العام المفتوح أجمل الأقوال والحكم عن الحياة الدنيا
تحتسب*الدنيا*الصراط الذي ينبغي أن نخطو إليه لتصميم الدنيا بما فيها من ابتهاج وغم وألم، وذلك يحتاج لمحة*تفاؤلية*إلى الدنيا والتّطلع للأمام بدلًا من النظر إلى الوراء، ممّا يفتح سبل التفوق والتقدّم فيها.
حكم ومنخلال في الدنيا
تعلّمنا نحن الدنيا العديد، حين نتعرّض لمواقف عديدة؛ إما عصيبة وإما حسنة، لنخرج منها أقوى من الماضي، ومن هذه*الحكم*ما يصل: أجمل الأقوال والحكم عن الحياة
الحياة معلمة، مديرها الدهر وأستاذها القدر، وتلاميذها نحن الناس، نتقابل اجانب ونقطن أصدقاء، وإن حان توقيت الوداع فلا تقل الفراق بل قل إلى المقابلة.
الدنيا غير طويلة لنجرب جميع شيء ولا موجزة لنتذكر جميع شيء، ولكنها حسنة إذا عرفنا أنها لا تساوي شيئاً.
العبرة*غير في الأعوام التي عشتها، بل في خفقان الدنيا في هذه الأعوام، فعش حياتك وانتهز وقتك.
الدنيا شبيه القمر تارة تجدها ممتلئة ومنيرة وتارة فارغة ومظلمة.
مو للعيش أهمية سوى إذا اكتشفنا فيها شيئاً نكافح من أجله.
الدنيا رؤيا، يوقظنا منه الوفاة.
من يخاف الوفاة يختصر الدنيا.
الدنيا محاولات ينتفع منها العاقل.
الدنيا قطار حثيث ما اجتازه رؤيا، و ايش قادم عليه خيال.
ارشادات قيّمة في الدنيا
من المشورات التي يجب أخذها والشغل بها للحياة برغد وابتهاج ما يصل:
ستعيش مرة احدى على تلك الأرض؛ فإذا أخطأتَ اعتذر، وإذا فرحت عبّر، ولا تكن معقداً، والأهم أن لا تكره ولا تحسد ولا تحقد.
لا تيأس ستبتسم لك الدنيا يوماً ما.
ريثما يخرج شيء من حياتك لا تحزن، بل انظر إلى السماء وقل عوّضني يا رب خيراً منه.
سوف تقطن الدنيا مرة احدى لاغير، إذا عشتها على نحو سديد فإن مرة احدى تكفي.
لا تترقب شيئاً بلهفة، فالأقدار دونت أن يجئ جميع شيء في وقته.
ريثما تتعرض لصدمات فى بادئة حياتك تثبت أن عقلك سيكون أعظم من سنك بعديد.
الدنيا موقعة؛ القلة من فيها يقود والقلة من فيها يقاد، فإن لم تتمكن أن تصبح سيداً لنفسك فاعتزل الناس، ولا تكن عبداً للأشخاص الاخرين.
الدنيا كالطريق الملتف، جميع شيء تفعله سيعود إليك يوماً ما، لذا افعل جميع ايش*خلاب*فهو مردود إليك.
في أي مرحلة تخطوها في حياتك حاول أن تجعل الذهن والفؤاد سوياً لأن في الذهن أرادة وفي الفؤاد ضمير.
مسجات ومقتطفات من الدنيا
في جميعّ يوم نتعلّم الحديث من تلك*الدنيا، فهي تقدّم لنانحن مسجات شبه يومية لنمضي قدماً فيها بهمّة*وتفوق*وتفاؤل، ومن المسجات التي يتاح الانتفاع منها ما يصل:
المسج الأولى:
تمر بنا الدنيا..
وتضفي بلحظاتها خطوطاً لأفكارنا وآرائنا وقياساتنا للأمور ...
فيختلف تلقينا لتلك الخبرات من فرد لآخر ..
فتقلب الموازين حيث نغني عدلها ..
وتعتدل ... حيث لا يجدي من ورائها شيء..
المسج اللحظة:
لكي تحتاج من فرد مالاً ..
تثبت في المقام الاولً أنه يمتلك ما ترغب ..
وعقب أن تتيقن من هذا .. تباشر بالطلب ...
فهل رفعت يديك لله يوما بالدعاء ..
وأنت متيقن أنه فصيلة من يمتلك لك قضاء حاجتك ؟؟
واليقين لا يوازيه إلا الجدارة العافية بقدرة الخالق على استجواب ما ترغب..
ومو باعتقادات أن ما ترغب فيه ربما يجلب أو لا يجلب
.. فما هذه بثقة ... ولا يقين.
المسج الثالثة:
لا تستبق الأحداث أبداً ...
اصبر على وقح القول ...
فلربما تحفظ*كلماته*من الصواب ما يخلق منك إنساناً أفضل ...
وحذار من الغوص في حروف عاشق
لم يكن عشقه سوى اقوال ...
المسج الرابعة:
ابنِ آراءك عن البشر من حقيقة رؤيتك أنت لهم ...
لا كما يشاهدها الآخرون ..
ضياع يعجبني من يراه غيري ليست جدير بالاعجاب ..
فإن كنت تمتلك الفرمان في انتقاء ما تأكل ...
فالعلاقات البشرية أجدر بهذا الفرمان
خواطر قيّمة في الدنيا
تترك*الخواطر*صدىً في وجداننا ونستفيد منها بما فيها من عظات ومشورات ومنخلال حسنة ونافعة لكل الأعمار، وتلائم جميع العصور، وتحاكي مواقف نعيشها في واقعنا الراهن، ومن هذه الخواطر ما يصل:
ريثما كنت طفلاً فى جميع مرة أشتري علبة ألوان فأرمي القلم الأبيض جانباً، وحين تسألني أمي لماذا؟ أقول لا يلوّن، والآن عقب أن كبرت أيقنت كما يجبً لماذا الأبيض لا يلوّن؛ لانه أمين وصافي لا يزيف الوقائع ولا يعطيها لوناً إلا لونها الواقعي، ولو كنت أعلم بهذا لما فرطت فيه أبداً.
الصوت الرزين أقوى من الصراخ، والأدب يهزم الوقاحة، والتواضع يحطم الغرور، والاحترام يسبق العشق، والصدق يسحق الغش، والتوبة تحرق الشيطان.
لا ينتقي الرجل لونه ولا اصله ولا مقر ولادته ولا جنسه، وبالرغم من ذلك يصر القلة من على معاملته استناداً لتلك المكونات، فلنرتقى فى تفكيرنا ومعاملتنا فكلنا ابن آدم، وآدم من تراب.
كلا .. لست أحب القراءة لأكتب، ولا أحب القراءة لأزداد عمراً في تقدير الرصيد، وإنما أحب القراءة؛ لأن عندي معيشة احدى في تلك الحياة، ومعيشة احدى لا تكفيني، ولا تنقل جميع ما في ضميري من بواعث الحركة، والقراءة دون اخرى هي التي تعطيني أكبر من معيشة احدى في نطاق سن الرجل الواحد؛ لأنها تثري تلك الدنيا من طرف الجوف، وإن قدكانت لا تطيلها بمقادير الرصيد.
|
| |