03-15-2011, 03:05 AM
|
المشاركة رقم: 1 |
المعلومات | الكاتب: | | اللقب: | عضو | البيانات | التسجيل: | Jun 2010 | العضوية: | 8096 | المشاركات: | 576 [+] | بمعدل : | 0.11 يوميا | اخر زياره : | [+] | معدل التقييم: | | نقاط التقييم: | 10 | الإتصالات | الحالة: | | وسائل الإتصال: | | | المنتدى :
المنتدى العام المفتوح الا الوطن الا الوطن الا الوطن إلا الوطن ( وقعوا هنــــــا ) إلا الوطن
لننظر إلى تجارب من حولنا ممن فقدوا الأمن في أوطانهم
رجالهم يتناوبون السهر ليلا لحماية أعراضهم
هنالك من يتربص بالشعوب الإسلامية والعربية، ونحن على الأخص
يتربصون بنا وبأمننا فلا نمكنهم من وطننا
يعيش بيننا ملايين من الأجانب الحاقدين "من دون تحديد جنسيات" ولكنهم معروفون أنهم من الجنسيات التي اشتهرت بالقتل والسلب والنهب بشكل يومي، ولو حصل إخلال بالأمن
سينقلبون إلى ذئاب جائعة تنهش أجسادنا وتسلب بيوتنا، وتستبيح أعراضنا لا قدر الله
ولا نستثني الفوضويون والمخربون من أبناء هذا البلاد الذين يهمهم أن يفسد حالها وتعم الفوضى فيها
هناك من يبث الشائعات لزعزعة الأمن، فلنكن فطنين ولا نمنحهم فرصة تحقيق أهدافهم
بإمكاننا معالجة مشاكل وطننا بالعقل والحكمة ومخاطبة ولاة الأمر
وليس بأي طريقة أخرى كما يسعى الحاقدون
الفتنة التي يتمنونها أهم من معالجة مشاكلنا بالنسبة لهم
وختاماً نقول لكل المغرضين إلا الوطن
فدمائنا رخيصة من أجلك يا وطن
أدام الله علينا وعليكم جميعاً نعمة الأمن والأمان.. وكفانا وإياكم شر قادم الأيام إلا الوطن ( وقعوا هنــــــا ) إلا الوطن
إلا الوطن ( وقعوا هنــــــا ) إلا الوطن
إلا الوطن ( وقعوا هنــــــا ) إلا الوطن تنويـــه /:::: يعيش معنا في هذا الوطن، أشقاء وأصدقاء من كل البلاد
نتقاسم لقمة العيش معهم، وننعم بالأمن والأمان بجوارهم، وحينما ضرب الإرهاب بعض منشأت الوطن لم يتخلوا عنا، بل ساندونا وكانوا خير معين؛ لأنهم يشعرون يقيناً وإيماناً أنهم أصحاب الدار، ويشرفنا أن نكون نحن الضيوف
هذه الحملة لا يُقصد بها أشقاءنا وأصدقاءنا الذين يعيشون بيننا أبداً
نحن نقصد فئات معينة من المتخلفين والخارجين عن القانون من جنسياتٍ معينة يعرفها جميعكم، بالإضافة لأي عابث حتى لو كان من أبناء هذا الوطن عموماً:
الفئة المقصودة – دون ذكر الجنسيات – أشتهرت بالإجرام والفساد والسرقات وانتهاك حرمات الله، وهي من نخشى مآربها وحقدها وكرهها لهذا البلد، ولكن بإذن الله سنتصدى لها بكل حزم، كما سنتصدى لكل عابث كما ذكرنا حتى لو كان من أبناءنا
اما أشقاءنا وأصدقاءنا فهم أهلنا ومصيرنا ومصيرهم واحد، وكلنا ثقة أنهم في الأزمات سيكونون معنا في خندق واحد
|
| |