08-16-2010, 01:39 AM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| المنتدى :
الإسلامي العام أتوب ثم أعود ! أتوب ثم أعـود كثيـر منا يخطـئ وكثيراً منا تغريه الحيـاة بمتاعها الزائف فمنـا من يثبت ومنا من ينجرف فى سيل الشهوات الجارف وعندما ننجرف .. نقنع أنفسنا بأن هذه هى السعادة وأن الدنيا هكذا قد اكتملت لنا ويستمر الشيطـان يزين لنا طريق الشهوات والمعاصى و يقول لك أنت تصلي وغيرك لا يصلي وأنت هكذا أحسن حالاً من أناس كثيرين .. يبقى الانسـان هكذا … وبعد مرور وقـت من فعل المعاصى والشعور بلذتها يبدأ الانسان فى الشعور بالضيق ويشعر وكأن الدنيا ضاقت عليه بما رحبـت ويشـعر أن الدنيا لا تكفيـه ويشعـر بأن همومه أصبحت كثيرة .. فيبدأ بالبحـث عن ما يخرجه من هذه الحالة فيبدأ يتحدث مع رفقة السوء ويبدأوا بتزيين طريق البـاطل له ويشجعونه على الخوض في المحرمات أكثر وشرب المسكرات والمخدرات ثم بعد كل ذلك يشعر بأن حزنه يزداد يشعر بأن الدنيـا قد أعطته كل همومهـا .. يبدأ في البكاء والعزلـة عن النـاس … يبقى لوحده كثيراً يفكر فى حاله يتمنى لو يغادر الحياة ويستريح من همـها .. يبدأ فى البحث عن طريق جديد يخلصـه من كل هذا …. ولكن يا تُرى ماهذا الطريق الذي ينبغى أن يسـلكه ؟؟ يستمر بالتفكير كثيراً … حتـى تحدثـه نفسه أن يقف بين يدي ربه ويناجيـه ويتحدث اليه ويشكو اليه حاله وضعفـه وبالفعـل يبدأ ويتوضـأ ومع أول قطرة تسقط من مياه الوضوء يشعـر براحة وطمأنينـة ويكمل وضوءه ثم يذهب ويصلي ولكن يشعر انه لا معنى للصلاة وكيف سيواجه ربه بعد كل هذه المعاصى والذنـوب … ولكن يبدأ بقراءة سورة الفااتحة ويا لجمال هذه السورة فكأنه يقرؤها لأول مرة .. فيقول { بسم الله الرحمن الرحيم } ويبكـي ويتذكر أن رحمة الرحمن هي من أحضرته الآن وأبصرته بالحق وجاء ليصلي .. { الحمدلله رب العالمين } ويزداد بكائه ويتذكر نعم الله وكيف أن الله جعله حتى الآن يبصر ويسمع ويتحرك رغم معاصيه وذنوبه … { الرحمن الرحيم } ويزداد بكائه .. { مالك يوم الدين } .. ويشعر بعظمة الخالق ويشعـر بذنب شديد … الى آخر سورة الفاتحة و هو يبكـي … ويكمل بسورة قصيرة ثم يركع ويسجد ويبدأ في الدعاء والتضرع الى الرحمن ويبكى بكاءاً مريرا ويشكو الى الله حاله وضعفـه أمام شهواته ثم يعد الرحمن ان لايعود وأن يرسم طريقاً جديداً لحيـاته .. ويكمل الانسان فى طريق الله ويشعر بسعادة لم يشعر بها من قبـل ويشعر بشعور لم يشعر به من قبل .. يشعر بالرضا عن حياته .. ويشعر برضا المولى عنـه .. ويدخل عالم جديد به صحبة صالحـة تعيـنه على الخير وبه أناس تتسارع على فعل الخيرات ونيل رضا الرحمـن يشعر أن هذا العالم مختلف كثيراً عن عالمه السابق الملئ برفاق السوء والمصلـحـة . عاش أحسن لحظات حياته كان كثيراً ما يبكى فى صلاته ويخاف أن يرجع الى طريق الضلال الذي كان فيه كان خائفاً من نفسـه أن تأخذه الى طريق الشهوات والمعاصي استمر هكذا كثيراً … ولكـن مع الوقـت بدأ الشيطـان يأتى له من أبواب جديدة ويقول له ما رأيك أن تفعـل هذا ؟؟ وتعصى الله ؟؟ وما رأيك فى فعـل هذا ..؟؟ وبدأ يتدرج معـه فى الذنوب ويقول له أن حالك أحسن بكثيـر من حال غيـرك إلى أن وجد نفسه المسكيـن بعيداً عن طريق اللـه ويشعر بأن قلبه قد غُلـف بطبقـة تحجبـه عن الاحساس بالخشوع فى صلاته فلم يعد مثلمـا كان وظل هذا الانسان يتوب ويعود ويتوب ويعود ويتوب ويعود ثم بدأ يشعر بشعور غريب … بدأ يشعر بأن زلاته قد كثُرت وماذا سيقول لله اذا رجع ..!! بدأ يشعر انه انسان كاذب ومنافق دائما ينقض عهده مع اللـه … ولـكن كل هذه أوهـام يحاول الشيطـان أن يضعها فى عقـول الشباب لكي يحاول إقصائهم عن طريق الرحمن .. أيها الشاب هذه الكلمـات الذي قصصتها عليك انما هى حقائق وانما هى حال الكثير من الشباب فمجرد أن يخطأ ويتوب ثم يخطأ ثانية ويظل هكذا كثيرا بعد ذلك يشعـر بأنه لايوجد أمل منـه ووانه اذا رجع الى الله على هذه الحال لن يقبله فهـو منافق وكاذب .. ولكـن أحبتـى هذه الاشياء يمكن أن نفكر فيهـا إذا كنا نتعامل مع بشر ولكننا اخوانى نتعامل مع رب العالمين الذى لا يمـل من عباده .. فقد جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: يا رسول الله أرأيت إن فعلت ذنب أيكتب عليّ؟ قال : يُكتب . قال: أرأيت إن تُبت؟ قال : يُمـحــــى . قال: أرأيت إن عُدت؟ قال : يُكتب . قال: أرأيت إن تُبت؟قال : يُمحــــى قال: أرأيت إن عُدت؟قال : يُكتب . قال: أرأيت إن تُبت؟ قال : يُمحى . فقال الأعرابي : حتى متى يمحى؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم .. إن الله لا يمل من المغفرة حتى تملوا من الاستغفار” أرأيت أخـي كيف أن الله يحب عباده ولايمـل منهم أبداً أخي لا تقنط من رحمـة اللـه وكلما أذنبت فعد الى الله وتب إليـه فليس لنا إله سواه .. والله يفرح فرحاً شديداً بتوبة عبده ورجوعه اليه بعد معصيـتـه .. واذا تأملنا معاً هذا الجزء من الحديث القدسى ” ومن آتاني منهم تائباً ، تلقيتُه من بعيـــــــد .. ومن أعرض عنىّ ، ناديته من قريـــــب : أين تذهب ؟ ألك رب سواي ؟! “ نعـم أين تذهب أخـي وأين تذهبين أختي ألكـي سوى الله إلهـاً ستذهب اليه وتشكـو اليـه .. إذا تأملت هذا الحديث فستجد نفسك حتمـاً من أهل هذا النـداء الذين يناديهم المولـى نعم أنت لاتلتفت لاحد أنت المقصـود نعـم أذنبت كثيرا وتخفيت من الخلائق وعصيت الرحمن ولم تخشى عين الله التي تراقبك وفعلت ما يغضبه نعم أنت من يناديـك المـولى ويفرح بتوبتك إذا أعلنتـهـا لماذا اليأس ؟؟ ولماذا التردد فى طرق باب المولـى؟؟!! ألم تسمع يا أخي بهذا الحديث وهذا الرجل الذى جاء للرسول وهو الحبيب بن الحارث وهذا نص حديثه وروى الطبراني في الأوسط عن عائشة ، قالت : جاء حبيب بن الحارث إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ، إني رجل مقراف الذنوب . قال : « تب إلى الله يا حبيب » . قال : يا رسول الله ، إني أتوب ثم أعود . قال : « فكلما أذنبت فتب » . قال : يا رسول الله ، إذا يكثر ذنوبي . قال : « عفو الله أكثر من ذنوبك يا حبيب بن الحارث » . نعم وعفو الله أكثر من ذنوبـك يا أخـي .. فإلى متى ستظـل تؤخر توبتـك وتسوف فيهـا ..!! أتضمن أن تعيش غداً ..!! أأخذت عهداً مع ملك الموت ألا يأتيـك قبل أن تتوب ..!! كلا فو الله إنك لا تستطيع أن تدفع عن نفسـك شيئـا فلقد خُلق الانسان ضعيفـاً… وقد قال المولى جل فى علاه { فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه إن الله غفور رحيم } المائدة/29.. والله عفو كريم .. أمر جميع المؤمنين بالتوبة النصوح ليفوزوا برحمة الله وجنته فقال : { يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحاً عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار } التحريم/8. ان الله يحب العباد أن يخطوا ويذنبوا ثم يتوبوا ولو لم يخطئوا لذهب الله بهم وأتى بقوم يخطئون ويستغفرون الله فيغفر الله لهم فكما ان الله شديد العقاب .. فانه .. غفور رحيم .. ولاننسى بعدها .. قوله تعالى .. { ولايغرنكم بالله الغرور } وهكذا اخواني قد علمنـا بمدى عفو وسعة الرحمن فلنعرف الآن شروط التوبة الصادقة أولا : الاخلاص لله تعالى فيكون الباعث على التوبة حب الله وتعظيمه ورجاؤه والطمع في ثوابه، والخوف من عقابه، لا تقرباً إلى مخلوق،ولا قصداً في عرض من أعراض الدنيا الزائلة، ولهذا قال سبحانه ((إِلاَّالَّذِينَ تَابُواْوَأَصْلَحُواْوَاعْتَصَمُواْ بِاللَّهِ وَأَخْلَصُواْدِينَهُمْ للَّهِ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ)) ثانياً : الإقلاع عن المعصية : فلا تتصور صحة التوبة مع الإقامة على المعاصي حال التوبة. أما إن عاود الذنب بعد التوبة الصحيحة، فلا تبطل توبته المتقدمة، ولكنه يحتاج إلى توبته جديدة وهكذا . ثالثاً : الاعتراف بالذنب : إذ لا يمكن أن يتوب المرء من شئ لا يعده ذنباً . رابعاً : الندم على ما سلف من الذنوب والمعاصي : ولا تتصور التوبة إلا من ندم حزين آسف على مابدر منه من المعاصي، لذا لا يعد نادماً من يتحدث بمعاصيه السابقة ويفتخر بذلك ويتباهى بها، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: « الندم توبة » [رواه حمد وابن ماجةوصححه الألباني] . خامساً: العزم على عدم العودة : فلا تصح التوبة من عبد ينوي الرجوع إلى الذنب بعد التوبة ، وإنما عليه أن يتوب من الذنب وهو يحدث نفسه ألا يعود إليه في المستقبل . سادساً : ردّ المظالم إلى أهلها : فإن كانت المعصية متعلقة بحقوق الآدميين وجب عليه أن يرد الحقوق إلى أصحابها إذا أراد أن تكون توبته صحيحة مقبولة ؛ لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: « من كانت عنده مظلمة لأحد من عرض أو شيء فليتحلله منه اليوم قبل ألا يكون دينار ولا درهم ، إن كان له عمل صالح أُخذ منه بقدر مظلمته ، وإن لم تكن له حسنات أُخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه » [رواه البخاري] . سابعاً : أن تصدر في زمن قبولها : وهو ما قبل حضور الأجل ، وطلوع الشمس من مغربها ، وقال صلى الله عليه وسلم : « إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر » [رواه أحمد والترمذي وصححه النووي] . وقال : « إن الله يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها » [رواه مسلم] والآن أخي التـائب بعد أن تعرفنا على شروط التوبة هيـا نعرف الوسائل التى تعيننا على الثبوت على توبتنا 1. معرفة آثار التوبة وفوائدها؛ إذ معرفة فوائد الشيء دافعة لتحصيله وتحمُّل الصعاب والمشاق للحفاظ عليه فإذا شعرت بحلاوة الرجوع الى الله وحلاوة الايمـان ستشتاق الى التوبة وذلك سيعينـك على كراهية الرجوع الى المعاصى لانك تحب الله . 2. إتباع التوبة بالعمل الصالح ، وشغل النفس بالطاعة ؛ فالنفس إن لم تشغلها بالطاعة شغلتك هي بالمعصية ، والعمل الصالح بعد التوبة شرط للغفران ، يقول تعالى : {وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِّمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى} .. 3. من أهم عوامل الثبات على الطاعة والتوبة الصحبة الصالحة : يقول تعالى : {الأخِلاَّءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلاَّ الْمُتَّقِينَ} .. 4. من العوامل المعينة على الثبات على الطاعة تغيير البيئة التي كانت ترتكب فيها المعاصي، والدليل على ذلك قصة قاتل المائة نفس، وهاك هي: عن أبي سعيد الخدري أن نبي الله -صلى الله عليه وسلم- قال: “كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين نفسا، فسأل عن أعلم أهل الأرض، فدل على راهب، فأتاه، فقال: إنه قتل تسعة وتسعين نفسا؛ فهل له من توبة؟ فقال: لا، فقتله فكمل به مائة، ثم سأل عن أعلم أهل الأرض فدل على رجل عالم، فقال: إنه قتل مائة نفس؛ فهل له من توبة، فقال: نعم، ومن يحول بينه وبين التوبة؟ انطلق إلى أرض كذا وكذا فإن بها أناسا يعبدون الله فاعبد الله معهم ولا ترجع إلى أرضك؛ فإنها أرض سوء…”؛ فكانت وصية العالم لهذا التائب أن يغير بيئته وأرضه التي ارتكب فيها المعاصي … 5. الإكثار من تلاوة القرآن الكريم وتدبر آياته ؛ فهو الهادي للتي هي أقوم : يقول تعالى: {إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا } .. 6. القراءة في سير الصالحين والتائبين إلى الله ؛ فهذا فيه تثبيت لك على طريقهم ، والسير على دربهم ؛ يقول تعالى : {لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأُولِي الألْبَابِ} … والآن أخـي لاتقنط من رحمـة الله وارجع الى باب مولاك وأكثر من الدعاء وحاول دائما أن تنسى ما مضى وان تفتح صفحة جديدة فيقول بعض العارفين “ذكر الجفا ساعة الصفا جفا”، فلا ينبغي عليك أن تتذكر رواسب الماضي، وأنت سائر إلى ربك، وإنما عليك أن تنظر أمامك وتحاول تحسين أدائك مع الله، واعلم أن أول ذنب ترتكبه بعد التوبة هو أن تظن أن الله لن يغفر لك.. واعلم أن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل ، واعلم أن هذا الدين عميق فأوغل فيه برفق ، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه ، ولا تشدد على نفسك فيشدد الله عليك . وداوم على الذكر، واعلم أن الله عز وجل يقول في الخبر الإلهي : “أنا مع عبدي متى ذكرني وتحركت بي شفتاه” . فلا تبتئس إذا زلت بك القدم، ولكن سارع بالتوبة وجددها دائمًا، ولا تيأس من رحمة الله: { قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله } . ولا تنس حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه “لو لم تذنبوا لأتى الله بقوم غيركم يذنبون فيستغفرون فيغفر الله لهم” . واعلم أن الله عز وجل لا يكلف نفسًا إلا وسعها، وأنه عز وجل كلفنا بالتوبة كلما أذنبنا، ولم يكلفنا ألا نذنب مطلقًا يقول الله عزوجل: { وتوبوا إلى الله جميعًا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون} وعجبًا لقد طلب التوبة من المؤمنين ولم يطلبها من العاصين. منقول للتذكير
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
08-16-2010, 05:11 AM | المشاركة رقم: 2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
""بنت الزهراء"" المنتدى :
الإسلامي العام رد: أتوب ثم أعود ! إقتباس:
الله أكبر هذا من كرم الله ولطفه وعنايته بعباده {وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون} قال الله تبارك وتعالى : يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان فيك ولا أبالي يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي .. يـارب إن عظمت ذنوبي كثرة ***** فلقد عـلمت بأن عفوك أعظم إن كـان لا يرجوك إلا مـحسن ***** فبمن يـلوذ ويستجير المجرم مــالي إليك وسيلــة إلا الرضا ***** وجميل عــفوك ثم أني مسلم جزاكِ الله خييييييييير بنت الزهراء الله يثيبك يااارب عالموضوع الحلو
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
08-16-2010, 01:02 PM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
""بنت الزهراء"" المنتدى :
الإسلامي العام رد: أتوب ثم أعود ! شكرا على هذا المشاركة التي تستحق ان نقف عندها ونتمعنها ثم نطبقها ، فهي شخصت لنا مانحن فيه وكأنها تعيش مانعيشه حينما نذنب ونعصي ثم نتوب ويراودنا الشيطان ونعود... فهي تشخص الداء وتوصف الدواء ، تعطيك امل في مغفرة الله ورحمته وتقطع عنك اسباب القنوط والخذلان ، نسأل من الله التوبة والغفران في هذا الشهر الكريم
| ||||||||||||||||||||||||||||||
08-16-2010, 05:11 PM | المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
""بنت الزهراء"" المنتدى :
الإسلامي العام رد: أتوب ثم أعود ! خخخخخخخخخخخخخ خليكي مثل ما تعبتيني يا الله اقري الله يتوب علينا استغفر الله موضوع روعة لكن صغر الخط اتعبني مرة ثانية كبرية
| ||||||||||||||||||||||||||||||||
08-18-2010, 01:30 AM | المشاركة رقم: 5 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
""بنت الزهراء"" المنتدى :
الإسلامي العام رد: أتوب ثم أعود ! إقتباس:
الإستغفار فوائده عظيمة اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.. شكرا لمرورك الكريم..
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
08-18-2010, 01:36 AM | المشاركة رقم: 6 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
""بنت الزهراء"" المنتدى :
الإسلامي العام رد: أتوب ثم أعود ! إقتباس:
صحيح وهذا حالنا للأسف لكن رحمة الله وسعت كل شئ اللهم اعفو واصفح و اغفر لنا ولوالدينا واخواننا المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات .. آمين شكرا لمرورك الكريم..
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
08-18-2010, 01:44 AM | المشاركة رقم: 7 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
""بنت الزهراء"" المنتدى :
الإسلامي العام رد: أتوب ثم أعود ! إقتباس:
بس الحمدلله ماألبس نظارة << ماشاء الله اذكرو الله خلاص ان شاء الله مرة ثانية أكبره لأني ماقدرت أعدل عليه الحين ولاتزعلييييييييييييين المهم استفدتي منه وشكرا لمرورك الطيب..
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||
08-19-2010, 03:38 AM | المشاركة رقم: 8 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| كاتب الموضوع :
""بنت الزهراء"" المنتدى :
الإسلامي العام رد: أتوب ثم أعود ! استغفرك واتوب اليك ربي انجني برضاك وعفوك
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
العلامات المرجعية |
يشاهد الموضوع حالياً: 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| |
المواضيع المتشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | المشاركة الأخيرة |
مهمة الإنس والجن فى الكون | التاج الهاشمي | الإسلامي العام | 3 | 04-14-2008 01:13 AM |
مهمة الإنس والجن فى الكون | التاج الهاشمي | الإسلامي العام | 0 | 04-13-2008 09:02 AM |
وش معنى (( طز )) ؟؟ | alabasi | ابتسم وامرح | 8 | 10-20-2007 10:07 AM |
معنى أن العمرة في رمضان تعدل حجة | جنان | مناسبات دينية | 2 | 09-14-2007 11:49 AM |
تعرف معنى اسم السياره الي تركبها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟تعال | ام سلمه الهاشمي | المنتدى العام المفتوح | 4 | 04-26-2007 01:21 PM |