اولااتوجه بالشكر الى كل من راسلني من اصدقائي الاشقاء في منتدى الحكواتي لابداء رايهم في الرواية المقتبسة من الواقع المعيشي للكاتب
تانيا اعتدر للاصدقاء على عدم استطاعتي اكمال الرواية لاسباب فنية ومنها الشطر التاني للرواية مكتوب باللهجة الجزائرية المحلية الدارجة لكن ساضع لها نهاية مغايرة نوعا ما واترك الحرية للمشاهد والقارئ في تصور نهاية رواية مهزلة في حارة المساكين الكل على دوقه على طريقة المخرج السنمائي المصري الكبير انور عكاشة النهاية المفتوحة
ثالثا 504 هي نوع قديم من جيل السيارات المسوقة في افريقيا من الماركة الفرنسية لسيارات بيجوا المصنوعة في سنة1970الى غاية اخر تحديث لهذا النوع من السيارات سنة1990
رابعا نبرول بها اي نعمل بها وبمعنا الجزائري لست صاحب دخل شهري نبرول بها اي شهر اعمل وشهرعاطل ولهدا يقول الشاب الجزائري الذي ليس له دخل شهري منتظم في عمل قار يقول راني نبرول وهي كلمة مشاعة كتيرا بين الشباب في الشرق الجزائري
خامسا مافيحاليش اي لااملك المال وهذا كذ الك لفظ مشاع كثيرا في شرق الجزائري
فلهذا ولهده الاسباب الكاتب يقدم اعتداره لاهل الخليج ودول المشرق العربي
ونحن دائما مع قصة ورواية مهزلة في حارة المساكين
تصور نفسك صديقي القارئ وانت في موقف محرج وانت تتكلم مع سيدة جميلة راكبة اخر موديل من السيارة في حي فقير واطفال الحي يرجمونك بالحجارة كانك شيطان وتلك المراة العجوز الشمطاء تسكب عليك دلو من الماء المغلي لالشيئ لانك تكلمت مع سيدة انيقة وتنعتك تلك العجوز بابشع الصفات القبيحة ويكيدون لك الكيد في حيك لانك تكلمت مع امراة لديها المال لكنها هي في الحقيقة نصابة ومحتالة