|
....تعالوا نعيش مشاعر الروحانية مع كتاب رياض الصالحين... :) ......[/CENTER] |
رد على: ....تعالوا نعيش مشاعر الروحانية مع كتاب رياض الصالحين... على بركة الله إبدأ واثقة الجميع في انتظارك |
رد على: ....تعالوا نعيش مشاعر الروحانية مع كتاب رياض الصالحين... يسعدنا ذلك في انتظار الدروس بشوق جعلها الله في ميزان حسناتك |
رد على: ....تعالوا نعيش مشاعر الروحانية مع كتاب رياض الصالحين... باب الاخلاص واحضارالنية |
رد على: ....تعالوا نعيش مشاعر الروحانية مع كتاب رياض الصالحين... باب التوبة [size="3"]قال العلماء :التوبة واجبة من كل ذنب , فإن كانت المعصية بين الله تعالى لا تتعلق بحق ادمي , فلها ثلاث شروط : احدها : يقلع عن المعصية . الثاني : أن يندم على فعلها . الثالث : أن يعزم ألا يعود إليها أبدا . فان فقد احد الثلاث لم تصح توبته . وان كانت المعصية تتعلق بآدمي فشروطها أربعة : وان يبرا من حق صاحبها , فإن كانت مالا أو نحوه رده إليه ، وان كانت حد قذف ونحوه مكنه منه أو طلب عفوه ، وان كانت غيبه استحله منها . ويجب أن يتوب من جميع الذنوب ، فإن تاب من بعضها صحت توبته عند أهل الحق من ذلك الذنب ، ويبقى عليه الباقي . وقد تظاهرت دلائل الكتاب ، والسنة ، وإجماع الأمة على وجوب التوبة: قال الله تعالى :{ وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون }( النور:31 ) وقال تعالى : { وان استغفروا ربكم ثم توبوا إليه } (هود : 3 ) قال تعالى : { يا أيها الذين امنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا } ( التحريم : 8) وعن أبي هريرة - رضى الله عنه – قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " والله إني لاستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مره " رواه البخاري . استغفر الله لي ولكم ونتوب إليه[/SIZE] |
رد على: ....تعالوا نعيش مشاعر الروحانية مع كتاب رياض الصالحين... جزاك الله خير إذا ممكن بعد أذنك عندي مداخلة بخصوص شروط التوبة زاد بعض العلماء شروطاً للتوبة التوبة النصوح هي التي اجتمع فيها خمس شروط : الأول : الإخلاص لله تعالى بأن يقصد بها وجه الله تعالى وثوابه والنجاه من عذابه . الثاني : الندم على فعل المعصية بحيث يحزن على فعلها ويتمنى إنه لم يفعلها . الثالث : الاقلاع عن المعصية فوراً فإن كان في حق الله تعالى تركها إن كانت في فعل محرم وبادر بفعلها إن كانت ترك واجب . وإن كانت في حق مخلوق بادر بالتخلص منها إما يردها إليه ، أو طلب السماح له وتحليله منها . الرابع : العزم على أن لا يعود إلى تلك المعصية في المستقبل . الخامس : أن لا تكون التوبة قبل فوات قبولها إما بحضور الأجل أو بطلوع الشمس ممن مغربها قال الله تعالى : وليست التوبة للذين يعملون السيئات حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن وقال النبي ، ، : ممن تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه . رواه مسلم . اللهم وفقنا للتوبة النصوح وتقبل منا إنك أنت السميع العليم . كتبه محمد الصالح العثيمين في 17/4/1406هـ http://www.islamic-ef.org/arabic/book/fiqh/fiq023.html http://www.majdah.com/vb/showthread.php?t=6523 |
رد على: ....تعالوا نعيش مشاعر الروحانية مع كتاب رياض الصالحين... جزاك الله خيرا واشكر لك الاضافة وبالعكس اتمنى ان يكون هناك تفاعل ونقاش....وشكرالك سيدتي واتمنى من الجميع الن وجدهناك خطا ان يصحح فنحن بشر...ودمتم بخير |
رد على: ....تعالوا نعيش مشاعر الروحانية مع كتاب رياض الصالحين... باب الصبر قال الله تعالى { يا أيها الذين امنوا اصبروا وصابرو } [ آل عمران :200 ] قال الله تعالى {استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين} [ البقرة : 153 ] عن انس - رضي الله عنه – مر النبي صلى الله عليه وسلم بامرأة تبكى عند قبر فقال : " اتقي الله واصبري " فقالت : إليك عنى ، فانك لم تصب بمصيبتي ! ولم تعرفه ، فقيل لها : انه النبي صلى الله عليه وسلم ، فاتت باب النبي صلى الله عليه وسلم ، فلم تجد عنده بوابين ، فقال : " إنما الصبر عند الصدمة الأولى " متفق عليه وفي رواية لمسلم " تبكي على صبي لها " صحيح قال ابن عثيمين رحمه الله تعالى : ومن فوائد هذا الحديث : أن الإنسان يعذر بالجهل سواء أكان جهلا بالحكم الشرعي أم جهلا بالحال ، فان هذه المرأة قالت للرسول الله صلى الله عليه وسلم : إليك عن وقد أمرها بالخير والتقوى والصبر ، ولكنها لم تعرف انه رسول الله صلى الله عليه وسلم فلهذا غادرها الرسول عليه الصلاة السلام . ومن فوائده : أن الصبر الذي يحمد فاعله الصبر عند الصدمة الأولى . يصبر الإنسان ويحتسب ويعلم أن الله ما اخذ وله ما أعطى وان كل شئ عنده بأجل مسمى |
رد على: ....تعالوا نعيش مشاعر الروحانية مع كتاب رياض الصالحين... جزاك الله خير أكمل |
| كل الأوقات هي بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 02:53 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.