![]() |
الأشراف لا تعتدي على الأشراف بسم الله الرحمن الرحيم قال جرت بين أبي طالب الجعفري وبين علي بن الجهم وحشة ثم أرسل أبو طالب يعتذر إليه فكتب إليه علي : ... لم تذقني حلاوة الإنصاف ... وتعسفتني أشد اعتساف ... ... وتركت الوفاء جهلا بما فيه ... فاسرفت غاية الإسراف ... ... غير أني إذا رجعت إلى حق ... بني هاشم بن عبد مناف ... ... لم أجد لي إلى التشفي سبيلا ... بقواف ولا بغير قواف ... ... لي نفس تأبى الدنية .و.. الأشراف لا تعتدي على الأشراف الأشراف لا تعتدي على الأشراف ولا تنكر المعروف |
رد على: الأشراف لا تعتدي على الأشراف خلق جميل يا أخت أم أبيها والأشراف لا تعتدي على كل الناس خصوصا الضعفاء |
رد على: الأشراف لا تعتدي على الأشراف |
رد على: الأشراف لا تعتدي على الأشراف وهي كذلك والأشراف لا تعتدي على كل الناس خصوصا الضعفاء جزاك الله خير almahdioon وجزاك الله خير رضا الهاشمي فنريد أن نسلك مسلك رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وفاطمة الزاهدة التقية، وهكذا الحسن والحسين رضي الله عنهما. بارك الله بكم حميعا على طيب ردودكم ... لم تذقني حلاوة الإنصاف ... وتعسفتني أشد اعتساف ... ... وتركت الوفاء جهلا بما فيه ... فاسرفت غاية الإسراف ... ... غير أني إذا رجعت إلى حق ... بني هاشم بن عبد مناف ... ... لم أجد لي إلى التشفي سبيلا ... بقواف ولا بغير قواف ... ... لي نفس تأبى الدنية .و.. الأشراف لا تعتدي على الأشراف الأشراف لا تعتدي على الأشراف ولا تنكر المعروف |
رد على: الأشراف لا تعتدي على الأشراف http://www.alhashemih.com/vb/showthread.php?t=3601 أختي الكريمة وضعت لك الرابط أعلاه في ردي على مشاركتك للاطلاع على الرابط وان مشاركتك هذه قد نزلت في المنتدى منذ مدة وأنت شخصيا أرسلت ردا على المشاركة عجيب أن ترسلي أنت نفس المشاركة مرة أخرى, وتردي أيضا بنفس الرد ؟؟؟ !!! |
رد على: الأشراف لا تعتدي على الأشراف حياك الله اخي الفاضل الكريم رضا الهاشمي الأشراف لا تعتدي على الأشراف من صفات المؤمــن في هذه الدنيــا , خلق جميل وعظيم وهي صفات التقي البار المطيع لربه ... هكذا يجب ان نكون الأشراف لا تعتدي على الأشراف ( والأشراف لا تعتدي على كل الناس خصوصا الضعفاء ( لأنه لا يقع غالبًا إلا بالضعيف ) , قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: «يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم»، وكان معاوية رضي الله عنه يقول: «إني لأستحي أن أظلم من لا يجد علي ناصرًا إلا الله»، وقال أبو العيناء: «كان لي خصوم ظلمة، فشكوتهم إلى أحمد بن أبي داود، وقلت: قد تضافروا عليَّ وصاروا يدًا واحدة، فقال: يد الله فوق أيديهم، فقلت له: إن لهم مكرًا، فقال: ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله، قلت: هم من فئة كثيرة، فقال: كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله». «إن الله ينصر الدولة العادلة وإن كانت كافرة، ولا ينصر الدولة الظالمة وإن كانت مؤمنة». وقيل: إن الظلم ثلاثة: فظلم لا يُغفر، وظلم لا يُترك، وظلم مغفور لا يُطلب، فأما الظلم الذي لا يغفر فالشرك بالله، نعوذ بالله تعالى من الشرك، قال تعالى: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء} (سورة النساء:48)، وأما الظلم الذي لا يترك، فظلم العباد بعضهم بعضًا، وأما الظلم المغفور الذي لا يطلب، فظلم العبد نفسه. جزاك الله خير |
كل الأوقات هي بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 08:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.