![]() |
كنتُ من قبلها ارتعاشةَ طيفٍ ما يزينُ الصباحَ إلاّ جروحي واصطباغُ الشروق ذا من قروحي فانكئي حالتي بريقِ صباحٍ بين ذاك اللمى يكون صُبوحي لثمةٌ عندها يثورُ سكونٌ وعروقٌ بها الدما في نُزوحِ نزحتْ نحو من أشارت بحبٍّ بين ألحاظها الهوى في سيوحِ لثمةٌ جمّعتْ حكايةَ ليلٍ وسقتنيهِ في ألذِ نضوحِ ما ألذَّ السقاء من بعد صبرٍ بعدما آيست لقائك روحي فدعينا هناك للجدب نسقي من بقايا الرضاب في كلّ سوحِ ودعي الزهر بعده في بهاءٍ منكِ ألوانهُ وإنْ لم تبوحي منكِ تبلاتهُ ومنّي جذورٌ وأنا الشوكُ حافظاً لصروحي أنتِ وردي الذي غذاكِ معيني وأنا منكِ قد أخذتُ وضوحي كنتُ من قبلها ارتعاشةَ طيفٍ ثم من بعدها استقرّ جموحي الإبراهيمي السعودية سيهات |
رد على: كنتُ من قبلها ارتعاشةَ طيفٍ شكرا على الكلمات الرائعه تحياتي لك وتقبل مروري المتواضع |
رد على: كنتُ من قبلها ارتعاشةَ طيفٍ الله عليك يالابراهيمي قصيدة عامودية رائعة ماخلت من الاركان الاساسية ولا الابداع منسابة سلسلة شجية وفي نفس الوقت بها غنج ودلال صح لسانك . . ا ش ك ر ك |
رد على: كنتُ من قبلها ارتعاشةَ طيفٍ مصطفى العراقي عزيزي وأستاذي الكريم طابت إطلالتك سيدي وطابت عباراتك اللطيفه تشرفت عباراتي بعباراتك وزادت توهجا بشمسك وتراقصت بشرا بنثرك الأزهري.. |
رد على: كنتُ من قبلها ارتعاشةَ طيفٍ اوراق الورد سيدتي الأديبة أشكرك أيتها الأديبة الكريمة على كل نسمة بذلتيها هنا سلمت أناملك وطاب فكرك لك التحيات المباركة |
كل الأوقات هي بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 11:25 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.