|
التحسر على الماضي التحسر على الماضي --------------------------------- --------------------------------- --------------------------------- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (المؤمن القوي خيرا و أفضل وأحب إلى الله عز وجل من المؤمن الضعيف وكل خير احرص على ما ينفعك ولا تعجز فإن غلبك أمر فقل قدر الله وما شاء صنع وإياك واللو فإن اللو يفتح من الشيطان ) رواه الإمام أحمد كثير من الناس من يعيش حياته مفكراً في الماضي نادماً عليه متحسراً على ما فاته منه مردداً دائماً عبارات التحسر والندم والتمني: ليتني فعلت كذا ....... ولو أني لم أفعل ذلك لحدث كذا ..... ولو أني ذهبت هناك لكان أفضل ....... لوأني فعلت كذا..... لو لم أفعل لكان ..... ألخ وهذا اللون من التفكير أو الشعور يلف الإنسان بمسوح الكآبة النفسية ويحييه في نكد وقلق لا مبرر له ولا فائدة منه ويصيبه بالسلبية المدمرة ولهذا قيل: الاشتغال بفوات وقت ماض تضييع وقت ثان ويكون دائماً متوتر النفس. والطريقة المثلى لقهر التوتر النفسي: قرأة القرآن ودعاء الله واللجوء اليه والتضرع والتذلل بين يديه المشي فعندما يشعر الإنسان بالقلق النفسي وتعكر المزاج عليه أن يقوم بجولة من المشي فمن المعروف أن ممارسة الرياضة تخفف كثيراً من التوتر النفسي أما المشي يتميز بأنه يتيح للإنسان الخروج للهواء الطلق وتغيير الجو. |
رد على: التحسر على الماضي مشكور يالهاشمية الله يجزاك عنا خير الجزاء ويجعله بميزان حسناتك والله يفكني من كلمة لو |
رد على: التحسر على الماضي إن تعويض ما فات لا يكون بالندم على ما فات فحسب ولا باجترار أحزان الماضي إنما يكون بالجد والعمل واغتنام كل فرصة قادمة ليتقدم بها خطوة وهذا دليل الكيس وآية علو الهمة بوركت المساعي وفقك الله |
| كل الأوقات هي بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 08:27 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.