الفرق ما بين الطرح ومابين ؟؟؟؟
 

بسم الله الرحمن الرحيم

بقلم الشريف صالح البركاتي

على عجاله

الفرق مابين الطرح ومابين حديث المجالس

أختلاف كثير مع الأسف بعض كتاب المنتديات وروادها من المناقشات التي تشخصن أكثر ما تثير

عقل المتلقي وهنا يكمن الخلل بالمعد للطرح وحتى ولو كان رداً

بحيث تكون لغة النقاش ترقى بمستوى الموضوعية بشكل سرد مفيد يتناول قضيته

مع حفظ أدبيات النقاش وليس مؤيد لطرح أو المخالفة بل أضافة بصمة لعقلية من يكتب

ومع الأسف هناك من يجعل الطرح والرد كحديث بعض المجالس التي تخرج بصراخ

لايجدي وخلاف مزي وأعجب من بعض ترهات مدعين الطرح الغير لآيق بهم

ولا بأسماءهم التي تكاد تبهرنا وأطروحاتهم التي تختلف مع ما يحملون

من الضغينه التي ليست محببه وليست مقبوله فكيف نرد ونشاركهم طرح عقيم

أصلاً

ولكن أن كنت تدري فتلك مصيبة وأن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم



والسلام

رد على: الفرق ما بين الطرح ومابين ؟؟؟؟
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخوي شبيه الحمد الله يعطيك العافيه

فعلا المفترض ان يكون الحديث هادف ولا يكون اصلا هادف الا اذا كانت جميع الأفكار تحترم مهما اختلفت ..لانه من الطبيعي مثل ما يعرف الجميع الأختلاف في الرأي لا يفسد من الود قضيه ..وقد يقول البعض ولكن هناك مسلمات ؟؟؟
نعم ولكن تذكر انها مسلمات بالنسبت لك وللكثيرين وايضا هي ليست مسلمات او مسلمه للكثير ايضا ..
فذا كنت ترى ان موضوعك لا يحتمل النقاش وانت مقتنع مئه المئه فلا تعرضه للناس وتجبرهم على القبول به كما جئت به
فما الحاجه في طرحك لموضوعك اذا كنت اصلا لا تريد النقاش فيه ..

قال الله تعالي : (وخلقناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم ).

قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم : اختلاف امتى رحمه .


واسأل الله العفوا والعافيه والمعافاة في الدنيا والآخره لي ولكم

رد على: الفرق ما بين الطرح ومابين ؟؟؟؟
 

أشكر مروركم أستاذي الكريم

وتفاعلكم الغالي على تلميذكم الذي يكن أحترام من يختلف معه

فقط من يختلف معه بموضوعية

أخيراً لا تزال شفرات بما طرحت غيبت من نظركم الكريم

وقد حددتم على نقطة الأختلاف الذي نقر أنه لا يفسد للود قضية

وهنا بطرحي تناولت بوتيرة النقد وتسليط الضو الى ما هو نتل في البعض

الذي يحول الخلاف بوجهة النظر الى شخصنته

لهذا يخرج من نقاش مجدي وهادف الى نقاش عقيم وهذا ما قصدته

أنار الله قلبكم بالأيمان ورحم الله والدين أخروكم للجنه

وتقبلوا سمو تقديري وجميل أحترامي الخالص

تلميذكم صالح